كريم عبد العزيز وهنا الزاهد يقرآن الفاتحة قبل انطلاق مسرحية الباشا
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
ظهر كريم عبد العزيز وهنا الزاهد في كواليس مسرحية الباشا وهما يقرآن الفاتحة قبل انطلاق العرض.
تدور أحداث مسرحية "الباشا" في إطار كوميدي، حول أبو المعاطي الباشا وأسرته البسيطة، التي تعيش في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، تتحول حياتهم حين ينتقلون إلى فيلا المليارديرة ليلى الصياد، ليواجهوا سلسلة من المفارقات الاجتماعية الساخرة.
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
برومو مسرحية الباشا
ونشر كريم، برومو مسرحية "الباشا" عبر حسابه الرسمي بموقع "انستجرام"، لتوجه له الفنانة ريهام عبد الغفور التهنئة، وكتبت: "مبروك يا كيكو حبيبي"، وهنأت الفنانة نيللي كريم، وكتبت: "مبروك يا حبيبي ألف مبروك"، كما تفاعل الفنان عمرو عبدالعزيز، وكتب: "مبروك يا حبيبى و بالنجاح ان شاء الله"، وغيرهم من النجوم.
يشارك ببطولة مسرحية "الباشا"، كل من هيدي كرم، حاتم صلاح، دينا محسن، جان رامز، تأليف علاء حسن ومحمد صلاح خطاب، إخراج رامي إمام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز الباشا مسرحية الباشا المزيد مسرحیة الباشا
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قراءة الفاتحة في السجود أو الركوع؟.. الإفتاء توضح
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن قراءة سورة الفاتحة أثناء الركوع أو السجود يتوقف على نية القارئ.
فإن كانت النية هي تلاوة القرآن، فإن ذلك يُكره، استنادًا لحديث النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-: "ألا وإني نُهيت أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فَقَمِنٌ أن يُستجاب لكم".
وأضافت الدار، في ردها على سؤال حول حكم قراءة الفاتحة في الركوع أو السجود بقصد الدعاء، أن قراءة الفاتحة بهذه النية لا تُكره، لأنها حينها تُعد من باب الدعاء والثناء على الله، وليس تلاوة للقرآن.
وقد أوردت الدار ما جاء في كتاب "تحفة المحتاج في شرح المنهاج" للإمام ابن حجر الهيتمي الشافعي: "تُكره القراءة في غير القيام للنهي عنها"، كما علّق العلامة الشرواني على ذلك بقوله: "الزركشي ذكر أن الكراهة تكون فقط إذا قصد بها القارئ القرآن، أما إذا قصد الدعاء والثناء فحكمها كمن قنت بآية من القرآن، فلا تكون مكروهة".
ويتضح من ذلك أن النية هي الفيصل في الحكم، فإذا كانت القراءة بقصد الدعاء، فلا كراهة فيها، أما إن كانت بنية تلاوة القرآن، فتُعد مكروهة في الركوع والسجود.
دعاء الركوع مأثور عن النبي
قالت دار الإفتاء إن الدعاء في الركوع مستحب، فعَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنَّهَا قَالَتْ: "كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي" أخرجه البخاري في صحيحه.
وأوضحت الإفتاء فى فتوى لها، أن الخطيب الشربيني ذكر في كتابه "مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج" (1/ 366): «وَيُسْتَحَبُّ الدُّعَاءُ فِي الرُّكُوعِ؛ لِأَنَّهُ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- «كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي».