عندها 50 سنة.. أسرار جمال غادة عادل في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
يصادف اليوم عيد ميلاد النجمة غادة عادل حيث أنها ولدت يوم ٢٥ ديسمبر عام ١٩٧٤ أي أنها أكملت اليوم عامها الخمسين ورغم ذلك تتمتع غادة عادل برشاقة وجمال طبيعي وقد كشفت من قبل عن اسرار جمالها في تصريحات تلفزيونية وقالت: "لا أمارس الرياضة بانتظام ولكن الجري جزء أساسي من يومي ولا يمر يوم بدون ان أقوم بالجري فيه كما أنني لا احرم نفسي من أي طعام ولكن اتناول كل الأطعمة بكميات قليلة".
وأضافت :" النوم لساعات كافية أمر هام أيضا ولا أحب أن احرم نفسي من الاسترخاء ولكن من وجهة نظري من أسباب الجمال الحقيقي راحة البال والسلام النفسي الداخلي ".
يصور حاليا الفنان ماجد الكدواني مشاهد فيلمه الجديد “فيها إيه يعني” بمشاركة الفنانة غادة عادل.
وبدأت غادة عادل تصوير المشاهد الخارجية للفيلم فى منطقة وسط البلد وشارع 26 يوليو بالإضافة إلى شارع طلعت حرب والذي شهد ازدحاما شديد بسبب ماجد الكدواني وغادة عادل.
ومن المفترض أن يستمر فريق عمل الفيلم فى التصوير حتى بداية العام الجديد، على أن يكون الفيلم جاهز للعرض فى موسم عيد الفطر القادم.
فيلم فيها إيه يعني بطولة ماجد الكدواني وغادة عادل ومصطفى غريب وميمي جمال ومن تأليف وليد المغازي وإخراج عمر رشدي حامد.
وكان تمكن فيلم المحكمة بطولة غادة عادل من تصدر نسب المشاهدة فى مصر ، وذلك بعد طرحه بأيام قليلة عبر منصة جوي .
حيث أحتل فيلم المحكمة المركز الأول من أصل 10 مراكز للأعمال الأعلى مشاهدة علي المنصة فى مصر .
المحكمة من إخراج محمد أمين ومن تأليف أحمد عبد الله، وهو بطولة غادة عادل، محمود عبد المغنى، فتحي عبد الوهاب، صلاح عبد الله، جميلة عوض، نجلاء بدر، أحمد خالد صالح، كريم عفيفى، محمد مهران، أحمد داش، سلوى عثمان، عارفة عبد الرسول وسليمان عيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عادل صور غادة عادل المزيد غادة عادل
إقرأ أيضاً:
أحمد كمال: مكتب الالتزام البيئي يدعم تمكين المرأة في القطاعات الخضراء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار تعزيز جهود المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في القطاعات الخضراء، شارك مكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية في ورشة عمل على مدار يومين تحت عنوان: "الانتقال العادل المراعي للنوع الاجتماعي مع التركيز على تنمية ريادة المرأة للأعمال".
تأتي هذه الورشة ضمن مشروع "أضواء" الذي تنفذه منظمة العمل الدولية بالتعاون مع حكومة السويد ممثلة بالوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي (Sida).
وأكد دكتور شريف الجبلي – رئيس لجنة تسيير مكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية- على الدور المحوري الذي تلعبه المرأة في تحقيق أهداف التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وأشار إلى أن المكتب يعمل بشكل مستمر على تعزيز السياسات والمبادرات التي تدعم تمكين المرأة في القطاعات الخضراء والاقتصاد الدائري، من خلال توفير الدعم الفني والتدريب، وإتاحة الفرص لتعزيز ريادة المرأة للأعمال.
ومن الجدير بالذكر أن المكتب يولي اهتمامًا خاصًا بدعم المرأة في المناطق الريفية والحضرية على حد سواء، مع التركيز على المحافظات الأكثر تأثرًا بتغيرات المناخ، كما يسعى المكتب إلى تحقيق انتقال عادل في القطاعات ذات الأولوية عبر مبادرات وأنشطة تستهدف تعزيز العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة.
وأشار المهندس أحمد كمال، المدير التنفيذي لمكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية، ان المكتب يقدم خدمات متعددة لدعم وتمكين المرأة في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز المساواة بين الجنسين. تشمل هذه الخدمات دعم رائدات الأعمال من خلال تقديم برامج تدريبية لتطوير المهارات الفنية والإدارية للسيدات صاحبات المشروعات الصغيرة والمتوسطة في قطاع الاقتصاد الاخضر. كذلك الربط بين رائدات الأعمال ومصادر التمويل.
وأوضح أن المكتب يقدم أيضا استشارات لتطوير سياسات التشغيل بالشركات من خلال تحسين بيئة العمل وتعزيز التوظيف في القطاعات الصناعية، كما يقوم بإجراء مراجعات لممارسات الشركات الصناعية وتقديم خطط واستراتيجيات لتبني سياسات تعزز دور المرأة في أماكن العمل لضمان تحقيق بيئة عمل داعمة للمساواة بين الجنسين، كذلك تدريب الإدارة العليا على أهمية دمج المساواة بين الجنسين في خطط واستراتيجيات العمل.
خلال ورشة العمل استعرضت مروة حسين، مديرة الاتصال والاستدامة المجتمعية بمكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية، نتائج دراسة حديثة أُعدت بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، وتسلط الدراسة الضوء على التحديات والفرص التي تواجه المرأة في القطاعات الخضراء، وتتناول سبل تحقيق انتقال عادل يراعي النوع الاجتماعي ويعزز دور المرأة في ريادة الأعمال الخضراء، كما تقدم تحليلًا للواقع الاجتماعي والاقتصادي والبيئي الراهن في مصر، مع تقييم مدى توافق السياسات الحالية مع تحقيق انتقال عادل.
وتشير الدراسة أيضًا إلى المجالات التي تحتاج إلى تعزيز سواء على المستوى العام أو في دعم رائدات الأعمال بشكل خاص، بهدف صياغة سياسات أكثر شمولًا وإنصافًا تضمن توزيعًا عادلًا للفرص والموارد وتدعم استدامة التنمية.