مجد القاسم يكشف أهم قصص الحب في حياة فريد الأطرش
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أكد الفنان مجد القاسم ، بأن المسلسل الذي يتناول قصة حياة الموسيقار فريد الأطرش "راح".
وأكد القاسم، خلال لقائه ببرنامج بالخط العريض الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب، ويذاع علي شاشة تليفزيون الحياة ، أنه لا يعلم سبب رفض المنتجين لإنتاج العمل حتي الآن، رغم أنه كان يحلم بتقديم سيرته الذاتية في عمل فني، حيث تأثر بفنه وموسيقاه منذ الصغر.
وأضاف القاسم: فريد الاطرش كان بسيطا وكريما ومتواضعا للغاية، فلم يكن متكلفا أبدا ولا متكبرا حيث غني لحارسي العقارات في منطقة الزمالك وتأخر علي عزومة الفنانة مريم فخر الدين، مشيرا إلي أن شادية وسامية جمال كانتا أشهر قصتي حب في حياة فريد الاطرش.
وكشف مجد القاسم خلال الحلقة كواليس غيابه عن الساحة الفنية فترة طويلة، كما أهدى البرنامج أغنية حصرية تذاع لأول مرة بعنوان "البيت الأولاني".
أيضا تحدث مجد القاسم عن المواقف الصعبة التي واجهته في بداية وصوله القاهرة حيث فقد كل متعلقاته وحقائبه وأمواله، وذكر أول أجر تقاضاه في بداية مشواره الفني عن ألبوم "كوكتيل" لم يكتب اسمه عليه.
ولأول مرة يتحدث القاسم عن حياته الشخصية قائلا: أنا زوج مثالي، ممكن أقعد 3 أيام ف البيت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الساحة الفنية فريد الأطرش قصص الحب منطقة الزمالك مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد..اكتشفه عبد الله فرغلي وهذه أهم أعماله
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد ، الذي اشتهر بأدوار عديدة تظل عالقة في ذهن الجمهور .
معلومات عن محمد فريدولد الفنان الراحل عام 1940، وظهرت موهبته منذ دراسته الثانوية بمدرسة بني سويف الثانوية في صعيد مصر، حيث بدأ كعازف ناي وعود والتحق بفرقة مسرح العرائس.
اكتشفه الفنان الراحل "عبد الله فرغلي" خلال تواجده ببني سويف للعمل مدرسا للغة فرنسية في المدرسة التي يدرس فيها "فريد" فالتفت إلى موهبة "الطالب" في العزف التمثيل.
نصيحة من "فرغلي" انتقل "فريد" إلى القاهرة حيث الانتشار الأسرع بعد أن عرف امكاناته الفنية، من خلال مشاركته في بعض الأعمال المسرحية بالمدرسة، منها مسرحية "30 يوم في السجن".
حصل على بكالوريوس الفنون المسرحية من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1962م، وفي منتصف الستينيات انضم لفرقة المطرب الراحل عبد العزيز محمود، عقب اختياره ليتدرب على تحريك العرائس والأداء الصوتي والصامت.
في عام 1967 انضم "محمد فريد" إلى مسرح الطليعة، وأعاد المخرج صلاح أبو سيف، اكتشافه كفنان سينمائي، باختياره للمشاركة في فيلم "السقا مات" ليقف أمام الكاميرا للمرة الأولى والتي وصفها فريد بإنها "كسرت حاجز الخوف".
تنوعت أعمال "فريد" ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، لتجاوز الـ 230 عملا فنيا متنوعا ما بين إذاعي ومسرحي وتليفزيوني وسينمائي، طوال أكثر من 50 عامًا، من الأدوار أبرزها مسلسل "ليالي الحلمية" و"غريب في المدينة" وكذلك دوره في أفلام "الشيطانة التي أحبتني" و"حب في الزنزانة" و"احكي يا شهرزاد" و"الديلر".
وكشفت ابنه الفنان الراحل محمد فريد أنه كان يعاني من نقص حاد في العناصر المغذية في الجسم وخاصة أن لديه انخفاض حاد في الهيموجلوبين في الدم ثم توفي