مجد القاسم يكشف أهم قصص الحب في حياة فريد الأطرش
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أكد الفنان مجد القاسم ، بأن المسلسل الذي يتناول قصة حياة الموسيقار فريد الأطرش "راح".
وأكد القاسم، خلال لقائه ببرنامج بالخط العريض الذي تقدمه الإعلامية إيمان أبوطالب، ويذاع علي شاشة تليفزيون الحياة ، أنه لا يعلم سبب رفض المنتجين لإنتاج العمل حتي الآن، رغم أنه كان يحلم بتقديم سيرته الذاتية في عمل فني، حيث تأثر بفنه وموسيقاه منذ الصغر.
وأضاف القاسم: فريد الاطرش كان بسيطا وكريما ومتواضعا للغاية، فلم يكن متكلفا أبدا ولا متكبرا حيث غني لحارسي العقارات في منطقة الزمالك وتأخر علي عزومة الفنانة مريم فخر الدين، مشيرا إلي أن شادية وسامية جمال كانتا أشهر قصتي حب في حياة فريد الاطرش.
وكشف مجد القاسم خلال الحلقة كواليس غيابه عن الساحة الفنية فترة طويلة، كما أهدى البرنامج أغنية حصرية تذاع لأول مرة بعنوان "البيت الأولاني".
أيضا تحدث مجد القاسم عن المواقف الصعبة التي واجهته في بداية وصوله القاهرة حيث فقد كل متعلقاته وحقائبه وأمواله، وذكر أول أجر تقاضاه في بداية مشواره الفني عن ألبوم "كوكتيل" لم يكتب اسمه عليه.
ولأول مرة يتحدث القاسم عن حياته الشخصية قائلا: أنا زوج مثالي، ممكن أقعد 3 أيام ف البيت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الساحة الفنية فريد الأطرش قصص الحب منطقة الزمالك مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
الروبوت الذي يتعلم كالبشر.. سابقة في مجال الذكاء الاصطناعي
بغداد اليوم - متابعة
كشف فريق من مهندسي الذكاء الاصطناعي في شركة IntuiCell السويدية، اليوم الثلاثاء (25 آذار 2025)، عن أول "جهاز عصبي رقمي" في العالم يمكّن الروبوتات من التعلم كما يفعل البشر، من خلال التجربة المباشرة والتكيف مع البيئات الجديدة في الوقت الفعلي.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة IntuiCell، فيكتور لوثمان: "لقد ابتكرنا أول نظام يمكّن أي آلة من التعلم كما يتعلم الإنسان أو الحيوان – أي حل المشكلات الجديدة لحظة ظهورها، والتكيف مع المتغيرات غير المتوقعة فورا. وعلى عكس النماذج التقليدية".
وأضاف أن "هذا الذكاء لا يحتاج إلى تدريب مسبق أو محاكاة أو بيانات مصنّفة، فالذكاء ليس مجرد مسألة إدخال المزيد من البيانات أو تنفيذ عمليات حسابية أكثر، بل يجب أن يكون جزءا أساسيا من النظام منذ البداية".
ويشار الى ان التطبيقات النهائية لهذه التقنية لم تتحدد بعد، رغم ذلك فإن IntuiCell ترى إمكانيات واسعة لاستخدامها، بدءا من روبوتات قادرة على تعلم تنظيف المنازل، والمساعدة في المستشفيات، وحتى قيادة السيارات.
فيما تتيح هذه التكنولوجيا للروبوتات العمل في بيئات غير متوقعة والتعلم من خلال التعاون البشري المباشر، ما يمنحها مرونة أكبر في التفاعل مع العالم الحقيقي.
المصدر: وكالات