بوابة الفجر:
2025-03-31@07:49:37 GMT

وائل الفشني ضيفا في بودكاست "كلام في الفن"

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

تستضيف الليلة قناة "الوثائقية" الفنان وائل الفشني في حلقة جديدة من برنامج البودكاست "كلام في الفن"، حيث سيتحدث عن أبرز محطات مسيرته الفنية، وذلك في تمام الساعة العاشرة مساءً، يركز اللقاء على تجربته في تقديم الأغاني التراثية التي لاقت إعجاب الجمهور، وكيف ساهمت في تسليط الضوء على هويته الموسيقية وأصالته الفنية.

 

وخلال الحلقة، يكشف الفشني عن رؤيته الخاصة لتطوير الأغاني التراثية والابتهالات الدينية بأسلوب عصري يجمع بين الأصالة والابتكار، إضافة إلى طموحه في إحياء التراث الموسيقي بطرق تعكس هويته الفنية الفريدة، كما يشارك ذكريات طفولته حين أُطلق عليه لقب "الطفل المعجزة" بسبب موهبته الصوتية التي برزت مبكرًا وشكّلت حجر الأساس لمسيرته الفنية.

 

يُعد هذا اللقاء فرصة للتعرف على شخصية وائل الفشني عن قرب، ورسالته في الفن التي تهدف إلى المزج بين الأصالة والمعاصرة، بما يُثري الساحة الموسيقية المصرية والعربية.

 

كما تحدث عن ذكريات طفولته، حيث كان يُطلق عليه لقب "الطفل المعجزة" من قِبل معلميه وأقرانه في الحضانة والمدرسة، نظرًا لموهبته الصوتية المبكرة، هذه المرحلة شكلت نقطة انطلاق لرحلته في عالم الفن والتراث.

 

الفنان وائل الفشني 

 

 

أحدث أعمال وائل الفشني 

يذكر أن المطرب وائل الفشني انتهى من تصوير كليب أغنيته الجديدة "دعوة أمي"، والذي أخرجه خالد فهمي، كما تم تصوير الكليب في عدة مواقع مختلفة، حيث تميز بجو درامي يعكس عمق كلمات الأغنية. الأغنية من توزيع وميكس وماستر Saleh Dexter، ويأتي هذا الكليب في إطار استمرار وائل الفشني في تقديم أعمال تجمع بين الإحساس العميق والرسائل الإنسانية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حفل وائل الفشني المطرب وائل الفشني وائل الفشني وائل الفشنی

إقرأ أيضاً:

الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام

الناس المنزعجة من الكلام عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام وإفساد الفرحة الشعبية . يعني لو الدعم السريع مشى ، أنا قاعد لتقليل جودة الحياة في شوارع الخرطوم.

أي شاب يطلع موكب مفروض يكون أول يصنع “قضية”. ما هي مطالبكم ؟ هل عاوز تدخل القصر الرئاسي زي ما كانت المواكب بتستهدف كل يوم ؟ شاب زي دا مفترض
إنو قدر يقنع نفسو و محيطو إنو دي أهم معركة ليهو الآن و ليس تحدي تعمير البيت و الشارع و الحي و إعادة النازحين و تأمين السكان. و مع إنو عاطل عن التعليم و العمل ، و دا نموذج قنّنت ليهو الثورة إن يكون مقبول “مجتمعياً” إنو الشاب مناضل من أجل الديمقراطية و لا يحتاج للإجابة على سؤال التعليم و العمل. لكن لمّا نزح لمصر أو كمبالا ، عرف أهمية السؤال . و إنو في السودان ببساطة عمل على إيقاف عجلة التعليم عشان يحافظ على وضعو المتأخر. الناس قرت جامعات مصرية و سودانية بالمنفى و تجاوزت الشاب الكان معطّل الجامعة تفتح عشان يحافظ “على دفعتو متأخرة”. الآن لا يوجد تراكم كبير في الدفعات و الشباب عندها خيارات الدراسة و التخرج في كل العالم. و سيكون فتى المواكب هو فاشل الحِلة و مضرب أمثالها و ليس بطل شعبي زي زمان.

من ناحية أخرى ، لن تنجح أي
مواكب و مظاهرات تعطل البلد زي ما كان بيحصل قبل الحرب . الأولى نجحت لأنو البلد فيها حكومتين و نظامين أمنيين ، و أفراد استخبارات المليشيا يدخلوا مع المتظاهرين و آخرين يقنصوا فيهم . كان أي كلام عن “الطرف التالت” خيانة لدماء الشهداء !!. الناس ما كانت متصورة وجود طرف تالت و لا سلاح خارج إرادة الجيش.

كان يراد إشغال الجيش بهذه التحديات الأمنية بينما يستعد الدعم السريع لمعركته داخل الخرطوم ، بالضبط زي عندما غادرت كتيبة من الجيش قبيل الحرب في ٢٠٢٣ لضبط الأمن في الدمازين بعد مواجهات قبلية تم إشعالها لشغل الجيش بهذه النيران. الدمازين ليست من المناطق المعتادة للمواجهات ذات الطابع القبلي و كان واضحاً فيها وجود الأيدي الخبيثة.
كانت الاستراتيجية إنو البلد تشتعل تحديات تكون عبء على الجيش بينما تراكم المليشيا السلاح و التشوين.

الشاب دا محتاج يعتذر للناس عشان شارك في المخطط دا ، و بينما شاف الجيش بيبني سور اسمنتي استعدادا للحرب كان بيضحك أن الجيش خاف من المظاهرات و دخول متظاهرين من بري الى القيادة زي ما حصل صبيحة التغيير في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢٣ . مراهق الثورة أصبح الآن رجل مكلّف و محاسب عشان يعترف إنو الأحزاب الهبوط الناعم و الأخرى الجذرية العاوز يفرضها على الشعب بالمواكب طلعت جزء من المؤامرة و داعمة للمليشيا و خيراً فعل الجيش بطردها من السلطة.

الشاب السوداني مواجه بأسئلة بناء المستقبل الشخصي و الوطني. ما في حكومة منتظراك تطلع تطالبها بأنها تنصف شارع بيتكم و لا توصل ليكم الكهرباء. الحكومة عندها ألف شارع و ألف عمود كهرباء من الدندر و جلقني لحدي مدن دارفور. الشاب دا طلع العالم و شاف التنمية و التعمير في بلاد الإقليم المحكومة بديكتاتوريات. و عرف إنو سؤال الحكم مهم ، لكن ما ضروري لدرجة تعطيل الحياة لسنوات للإجابة عليه.

د. عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أسرار بدلة الزنجباري التي ارتداها رامز جلال في برنامجه.. فيديو
  • شقيق ياسمين عبدالعزيز لمتابعيه: حبوا واتطلقوا واتجوزوا تاني الدنيا مبتقفش
  • أسيل عمران عن التحرش: بنمشي في الشارع ونسمع كلام خارج
  • الناس المنزعجة عن عودة الموكب ، دا كلام قحاتة يراد به الإزعاج العام
  • تعليم الإسكندرية تحصد المركزين الأول والثاني جمهوري في مسابقات التربية الفنية
  • الراحل فنان الطمبور صديق احمد .. ترك بصمته الخاصة في الساحة الفنية السودانية
  • شريف إسماعيل يكشف تفاصيل تعاونه مع وائل الفشني في أغنية «فاكرنها سايبة».. فيديو
  • لا شيء محسوم.. كلامٌ لافت من الحريري عن الإنتخابات البلدية
  • الفنان صديق أحمد (هاك آخرة الرسايل وماني داير منك الرد)
  • الفنان القدير حمزة فغولي في ذمة الله