٢٦ سبتمبر نت:
2024-12-26@06:47:40 GMT
وقفات تعبئة واستنفار ضد العدو الصهيوني بعدد من المديريات في إب
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
وخلال الوقفات، بحضور قيادات السلطة المحلية والتعبئة العامة في المديريات، أكد المشاركون استعدادهم وجهوزيتهم لمواجهة أي اعتداء أو استهداف للبلاد، محذرين في بياناتهم مرتزقة الوطن من مغبة التماهي مع مخططات العدو الأمريكي والصهيوني وتنفيذ أجنداتهم الخبيثة تجاه أمن البلاد واستقرارها.
وجدد المشاركون في الوقفات تفويضهم الكامل لقرارات وخيارات قائد الثورة لإسناد غزة ونصرة ودعم مجاهديها العظماء، مشيدين بالعمليات القوية والفعالة للقوة الصاروخية والطيران المسير اليمني ضد الأهداف والمناطق الصهيونية والبوارج وحاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر.
وشددوا على ثبات الموقف اليمني قيادةً وجيشًا وشعبًا مع فلسطين وأبنائها ومجاهديها مهما كان الثمن، مؤكدين أنه لا تراجع أو تهاون في هذا الموقف.
ودعوا كافة أحرار الوطن إلى الاستعداد والجهوزية من خلال الانخراط في دورات التعبئة العامة وتأهيل أنفسهم للمواجهة الكبرى مع العدو الصهيوني .
ولفتوا إلى أن الشعب اليمني اليوم أقوى وأقدر على المواجهة، ويلتف أحراره حول قيادته الحكيمة والشجاعة التي عملت على توحيد هذا الشعب ضد أعدائه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: ردع الجيش اليمني بات موضع شك
وفي حين سارعت القوات المسلحة اليمنية إلى إعلان مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة، ادعت واشنطن أن سفينة حربية أمريكية أسقطتها عن طريق الخطأ، إلا أن الصحيفة الصهيونية أفادت بأن البنتاغون لم يوضح ما إذا كانت النيران الصديقة لها صلة مباشرة بالقتال الدائر هناك.. واصفة الحادثة بأنها واحدة من أخطر ما تعرضت له القوات الأمريكية في "الشرق الأوسط".
وتعتقد الصحيفة الصهيونية أن قدرة التحالف بقيادة الولايات المتحدة على ردع الجيش اليمني باتت موضع شك بعد أن أظهرت المقاومة اليمنية صمودا أمام الضربات الجوية.
ولفتت إلى أن وكيل وزارة الحرب الأمريكية لشؤون الاستحواذ والاستدامة، ويليام لابلانت، كان قد حذر الشهر الماضي من أن المقاومة اليمنية أصبحت مُخيفة، وأنه مذهول من التقنيات التي يمكنهم الوصول إليها الآن.
وأفاد الإعلام الصهيوني بتفعيل صافرات الانذار في أكثر من 200 نقطة بعد رصد الصاروخ اليمني.. مشيراً إلى إصابة تسعة مستوطنين عند هروبهم للملاجئ.
وأضاف: إن طائرة كانت تستعد للهبوط في "تل أبيب" غيرت مسارها لتجنب الصاروخ.
واعترف جيش العدو الصهيوني، بتعرض "تل أبيب" إلى قصف بصاروخ يمني حيث تم تفعيل صفارات انذار في مناطق واسعة من الأراضي المحتلة.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية