#سواليف

فاجأت #الفنانة_السورية #يارا_صبري، وزوجها الفنان السوري #ماهر_صليبي، جمهورهما بعودتهما لبلادهما #سوريا، بعد غياب ما يزيد عن 12 عاماً.

ونشرت يارا صبري، صوراً ومقاطع فيديو عبر خاصية القصص بموقع إنستغرام، توثيق خلاله لحظة لم شملها مع والدها الفنان سليم صبري في منزل العائلة بدمشق، حيث كان من بين الحضور في هذا اللقاء العائلي الذي طال انتظاره، خالتها الفنانة ثراء دبسي، شقيقة والدتها الفنانة الراحلة ثناء دبسي.

وعادت يارا إلى بلادها سوريا بعد مرور 15 يوماً فقط من سقوط حكم بشار الأسد، وأظهر الفيديو المتداول طريقة الاحتفال بالعودة في منزل والدها الممثل القدير سليم صبري، إذ اجتمعوا مع أفراد العائلة، مما جعل الأجواء استثنائية.

مقالات ذات صلة قمصان متطابقة لحراس المرمى.. واقعة غريبة في مباراة الكويت والإمارات بـ”خليجي 26″ 2024/12/25

يشار إلى أن آخر أعمال الفنانة يارا صبري، مسلسل “العميل”، الذي عادت من خلاله إلى الدراما العربية مجدداً بعد غياب 4 سنوات، حيث جسدت شخصية الأم “ميادة”، وهو العمل الذي ضم نخبة من الفنانين السوريين أبرزهم الفنان أيمن زيدان، والفنان سامر إسماعيل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفنانة السورية يارا صبري ماهر صليبي سوريا یارا صبری

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: تخفيف العقوبات خطوة أساسية نحو إعادة إعمار سوريا

قال نائب منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية، ديفيد كاردن، في مؤتمر صحفي عقده بمدينة غازي عنتاب التركية، إنه يأمل بأن تكون المرحلة الإنسانية في سوريا قصيرة قدر الإمكان، تمهيدًا للانتقال نحو مراحل التعافي وإعادة الإعمار، معربًا عن تطلعه إلى تخفيف العقوبات المفروضة على البلاد في هذا السياق.

وأبدى المسؤول الأممي تفاؤله بانخفاض حدة الصراع في سوريا، مشيرًا إلى أن استمرار هذا المسار الإيجابي قد يتيح للسوريين فرصة العيش بسلام. وأوضح أن المواطنين لا يرغبون في مساعدات مؤقتة فحسب، بل يتطلعون إلى فرص لكسب الرزق وبناء حياة كريمة.
Alîkarê Koordînatorê Alîkariyên Mirovî yê Krîza Herêmî ya Sûriyeyê David Carden derbarê êrişên li Rojavayê Kurdistanê got:

????️ “Em wisa dibînin ku êrişên ku bandor li sivîlan û binesaziyên li bakrrojhilatê Sûriyeyê dikirin, kêm bûne” pic.twitter.com/LkvGvlZhnG — RudawKurdi (@RudawKurdi) April 22, 2025
وأشار كاردن إلى أن منصبه سيُلغى رسميًا اعتبارًا من الثلاثاء، وذلك في إطار جهود الأمم المتحدة لتبسيط استجابتها الإنسانية في سوريا، حيث ستُناط مهام التنسيق بالمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في دمشق بحلول نهاية حزيران/يونيو المقبل.


وأضاف: "مهمة العامل الإنساني في نهاية المطاف هي أن يهيئ الظروف التي تجعل وجوده غير ضروري، ومع انتهاء عملي، آمل أن يكون ذلك مؤشرًا على مسار حقيقي نحو مستقبل أكثر استقرارًا وإشراقًا، فالشعب السوري، ولا سيما الفئات الأكثر هشاشة، يستحق الأفضل".

وتحدث كاردن عن العملية الإنسانية عبر الحدود من تركيا إلى سوريا، موضحًا أنها نشأت بدافع الضرورة بسبب الانقسامات السياسية، وتهدف إلى إيصال المساعدات إلى الفئات الأشد حاجة. وأكد أن هذه العملية تجاوزت مجرد تقديم الإغاثة لتشمل دعم سبل العيش في مواجهة الغارات والقصف المتواصل.

ولفت إلى أن الأوضاع على الأرض بدأت تتغير، وأن هناك "سوريا جديدة تحمل الأمل والفرص"، إلا أنه شدد في الوقت نفسه على أن الأزمة لم تنتهِ بعد، إذ لا يزال أكثر من 16 مليون شخص، أي نحو 70% من السكان، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، معظمهم من النساء والأطفال. كما تبقى سوريا من بين أكبر أزمات النزوح في العالم، مع وجود سبعة ملايين نازح داخلي.

وأعرب كاردن عن قلقه من تراجع التمويل الإنساني، موضحًا أن الأمم المتحدة لم تتمكن حتى الآن سوى من تأمين 179 مليون دولار، أي أقل من 9% من أصل الملياري دولار اللازمة لتغطية احتياجات السوريين حتى نهاية حزيران/يونيو المقبل. 

وأدى هذا العجز إلى تعليق العديد من الخدمات الأساسية، منها المياه والصرف الصحي في المخيمات، والمراكز الآمنة للنساء والفتيات، إلى جانب برامج إنسانية أخرى.

وفيما يتعلق بعلاقاته مع السلطات السورية، أشار كاردن إلى أن التواصل مع الحكومة الانتقالية في دمشق قائم، وهناك تعاون لتحسين إيصال المساعدات وتسهيل الإجراءات الخاصة بتسجيل المنظمات غير الحكومية.


أما بشأن التطورات في الساحل السوري، فقال إن الأحداث هناك لم تتكرر، لكن نحو 30 ألف شخص لا يزالون نازحين إلى لبنان، مؤكدًا في الوقت ذاته عدم صلته بلجنة التحقيق في تلك الأحداث، باعتبار أن مقره في غازي عنتاب.

وختم كاردن بالإشارة إلى تحسن ظروف حرية الحركة في شمال وشرق سوريا، وفي محيط مدينة حلب، مؤكّدًا وجود رغبة لدى بعض المواطنين في العودة إلى منطقة عفرين. وشدد على أن الأمم المتحدة ستواصل عملها في سوريا، في ظل استمرار الحاجة الإنسانية، على أن يُدار التنسيق مستقبلاً من مكتب دمشق.

مقالات مشابهة

  • شاهد | سوريا تعتقل الثورة الفلسطينية.. سقوط دمشق للمرة الثانية
  • "علاقة عاطفية".. مروة صبري تفجر مفاجأة عن وفاة إيناس النجار
  • مروة صبري تفجر مفاجأة عن وفاة إيناس النجار.. هل ماتت بسبب علاقة توكسيك؟ «فيديو»
  • سوريا.. اعتقال كامل عباس أحد مرتكبي مجزرة التضامن في دمشق
  • مسؤول أممي: تخفيف العقوبات خطوة أساسية نحو إعادة إعمار سوريا
  • تقليص الوجود الأمريكي في سوريا.. قراءة في تفاهمات غير معلنة
  • بروفيسور إسرائيلي ينتقد الاستقواء على دمشق: هكذا أضعنا سوريا
  • مراسل سانا: وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي يفتتح معرض “إحياء وإعادة تأهيل المباني والمواقع التاريخية” في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق الذي يهدف إلى عرض مشاريع الطلبة من السنوات كافة، وطلاب الماجستير في قسم نظريات
  • عودة الرحلات الجوية المباشرة بين سوريا والإمارات
  • الرحلات بين سوريا والإمارات.. أول طائرة من دمشق إلى الشارقة