تقدم "ديونز أوف أرابيا"، أجواء الصحراء الرائعة والمناظر الطبيعية، ضمن فعاليات موسم الرياض.
وتعد "ديونز أوف أرابيا" ملاذاً لمحبي الطبيعة والمغامرات الصحراوية، ويمكن للزوار الاستمتاع بأنشطة ركوب الجمال وقيادة الباجي فوق الكثبان الرملية، ورماية السهام، والتزلج على الرمال.
أخبار متعلقة وصل لاستطالته العظمى.

. كوكب عطارد يُزين سماء اليومتدشين مسار "لامة مدر" التاريخي بحائل أمام ممارسي وهواة المشي في الطبيعة بالشراكة بين البنك العربي الوطني وجمعية "درب"وتوفر المنطقة للزوار تجربة شتوية مدهشة في قلب الصحراء.

عيشوا أجواء الصحراء الرائعة والمناظر الطبيعية في ديونز أوف أرابيا ضمن فعاليات #موسم_الرياض
Experience the magnificent desert vibes and natural landscapes at Dunes of Arabia during Riyadh Season
احجزوا تذكرتكم الآن
Book your ticket now https://t.co/QUwij4bhNx... pic.twitter.com/VvIIPGo7nS— موسم الرياض | Riyadh Season (@RiyadhSeason) December 24, 2024موسم الرياضوقبل أيام أعلن المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه «GEA»، عن تحقيق موسم الرياض 2024 إنجازًا جديدًا بوصول عدد الزوار حتى الآن إلى 12 مليون زائر.
ويؤكد هذا على النجاح الكبير والإقبال الجماهيري اللافت، الذي يحظى به موسم الرياض.
كما يعكس هذا الإنجاز التنوع المميز لفعاليات موسم الرياض، الذي انطلق في أكتوبر الماضي وشهد مؤخرًا افتتاح عدد من المناطق الجاذبة، من بينها "ديونز أوف أرابيا" و”ذا جروفز“ و”سوق الأولين“.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام موسم الرياض الصحراء أجواء الصحراء المغامرات الصحراوية موسم الریاض

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل في الصحراء.. ما علاقة ليبيا؟

كشفت دراسة علمية حديثة عن “وجود سلالة بشرية غير معروفة سابقا في إفريقيا، تعود إلى الحقبة التي بدأت فيها المجموعات البشرية الحديثة بالانتشار خارج القارة السمراء قبل 50 ألف عام”.

وبحسب ما نقل موقع “Interesting Engineering”، “قام فريق بحثي دولي من معهد ماكس بلانك الألماني بالتعاون مع جامعتي فلورنسا وروما سابينزا الإيطاليتين بتحليل الحمض النووي لرفات امرأتين عثر عليهن في ملجأ “تاركوري” الصخري بقلب الصحراء الليبية”.

وأضاف الموقع، “تعود هذه الرفات إلى الفترة المعروفة جيولوجيا باسم “العصر الرطب الإفريقي” أو “الصحراء الخضراء”، عندما كانت المنطقة عبارة عن سافانا مزدهرة بين 14500 و5000 عام مضت”.

وتابع، “تكشف الدراسة أن الصحراء الكبرى – التي تُعرف اليوم بأنها أكبر صحراء حارّة في العالم – كانت في ذلك الزمن تتكون من مسطحات مائية شاسعة وغابات خضراء، مما وفر بيئة مثالية للاستقرار البشري وتربية المواشي. وتثير هذه المفارقة التاريخية تساؤلات مهمة حول قدرة التغيرات المناخية على إعادة تشكيل خريطة الحضارات البشرية.”

وأظهرت التحليلات الجينية للرفات المكتشفة مفاجأة علمية كبرى: “وجود سلالة بشرية فريدة في شمال إفريقيا، ظلت معزولة جينيا عن نظيراتها في جنوب الصحراء الكبرى منذ نحو 50 ألف عام، وهذه النتائج تدحض النظرية السابقة حول وجود تبادل جيني بين المنطقتين خلال تلك الحقبة”.

كما كشفت الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة “Nature”، “عن تفاصيل مثيرة حول التركيبة الجينية للسكان القدامى، حيث وجدت أن الحمض النووي لمرأتي تاركوري احتوى على نسبة أقل من جينات إنسان نياندرتال مقارنة بسكان خارج إفريقيا، ومع ذلك، كانت هذه النسبة أعلى مما هو موجود عند سكان جنوب الصحراء، ما يشير إلى تدفق جيني محدود من خارج القارة الإفريقية”.

ووفقا للتحليلات الجينية، “تنتمي المرأتان المدفونتان في ملجأ تاركوري الصخري إلى سلالة فريدة من شمال إفريقيا، انفصلت عن شعوب جنوب الصحراء الكبرى في نفس الوقت الذي بدأت فيه السلالات البشرية الحديثة بالانتشار خارج إفريقيا منذ نحو 50 ألف عام”، وكانت لهاتين المرأتين “روابط جينية قريبة” مع صيادين عاشوا قبل 15 ألف عام خلال العصر الجليدي في كهف تافوغالت بالمغرب، المعروفين بـ”الحضارة الإيبروموريسية”، والتي سبقت الفترة الرطبة الإفريقية.

وبحسب الموقع، “هذه السلالة منفصلة جينيا عن سلالات جنوب الصحراء الكبرى، في السابق، اعتقد علماء الآثار أن “هناك تدفقا جينيا بين المنطقتين”، لكن الدراسة الجديدة أثبتت العكس، “فشمال إفريقيا لديه مجموعة جينية فريدة خاصة به”.

وعلق البروفيسور، يوهانز كراوس، مدير معهد ماكس بلانك: “هذه النتائج تقلب المفاهيم السابقة رأسا على عقب، وتكشف عن فصل جيني غير متوقع بين شمال وجنوب الصحراء الكبرى”.

ومن جانبها، أضافت الدكتورة، ندى سالم، المؤلفة الأولى للدراسة من معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية: “لقد عثرنا على دليل جيني حيوي على وجود حضارة بشرية متطورة في الصحراء الخضراء، تطورت بمعزل عن غيرها لآلاف السنين”.

ويؤكد البروفيسور، ديفيد كاراميلي من جامعة فلورنسا أن “هذه الدراسة تثبت أن تقنيات التحليل الجيني الحديثة يمكنها كشف أسرار الماضي التي عجزت عنها الأدوات الأثرية التقليدية”.

آخر تحديث: 9 أبريل 2025 - 15:42

مقالات مشابهة

  • فوائد مدهشة لـ ماء سلق البيض
  • اكتشاف مذهل في الصحراء.. ما علاقة ليبيا؟
  • ماكرون: مصر مدهشة بإمكانياتها الأكاديمية ونفخر بشراكتنا معها
  • ماكرون: الإمكانات الأكاديمية في مصر مدهشة
  • ماكرون: مصر مدهشة بإمكاناتها الأكاديمية
  • ماكرون من جامعة القاهرة: مصر مدهشة بإمكاناتها الأكاديمية
  • «براعم البحر» تصل إلى «سي وورلد أبوظبي»
  • جهة الشرق..فتح باب التطبيقات الذكية للنقل
  • نيكول كيدمان تعود بموسم ثانٍ من Nine Perfect Strangers ونجم القلب الأسود مفاجأة العمل
  • 10 فوائد مدهشة لتناول برتقالتين يوميًا