عبدالله بن زايد ووزير خارجية تركيا يبحثان العلاقات الاستراتيجية والتطورات الإقليمية
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم مع معالي هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، العلاقات الاستراتيجية وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما ناقش الجانبان مجمل التطورات الإقليمية ومنها الأوضاع في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وتطرق سموه إلى أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية للحفاظ على وحدة وسيادة سوريا ودعم تطلعات شعبها في الأمن والاستقرار والتنمية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تركيا الإمارات عبدالله بن زايد
إقرأ أيضاً:
عاهل البحرين والرئيس الفرنسي يبحثان في باريس مستجدات القضايا والتطورات الإقليمية والدولية
التقى ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، الجمعة، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك بمناسبة الزيارة التي يقوم بها العاهل البحريني إلى فرنسا تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس الفرنسي.
وكان عاهل البحرين قد وصل إلى قصر الإليزيه، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية، وكان الرئيس الفرنسي في مقدمة مستقبليه، مرحبا بزيارته إلى فرنسا.
وأعرب الملك حمد بن عيسى آل خليفة في بداية اللقاء عن شكره للرئيس إيمانويل ماكرون على الدعوة لزيارة فرنسا، ولحفاوة الاستقبال، وعن تقديره لجهوده للارتقاء بالعلاقات الثنائية المتميزة مع مملكة البحرين إلى مستويات أكثر تطورا وازدهارا.
واستعرض الجانبان مسار علاقات الشراكة الوثيقة في مختلف الجوانب الحيوية وغيرها من أوجه التعاون المشترك، وسبل دعمها وتوسيع آفاقها في شتى الميادين.
و أكدا اعتزازهما بالعلاقات الثنائية والتاريخية الطيبة القوية التي تجمع البلدين الصديقين، وحرصهما على دفعها إلى آفاق أرحب، بما يحقق المصالح والمنافع المشتركة.
وأكد العاهل البحريني أن العلاقات البحرينية الفرنسية علاقات عريقة وراسخة وتشهد نموا ملحوظا في مختلف مجالاتها، في ظل حرص قيادتي البلدين على تطويرها وتنميتها لكل مافية خير شعبيهما الصديقين.
كما جرى خلال اللقاء بحث مستجدات القضايا والتطورات الإقليمية والدولية.
من جانبه، ثمن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دور العاهل البحريني في تعزيز علاقات التعاون والصداقة الوطيدة مع بلاده، ومساعي المملكة وتعاونها المستمر لتحقيق كافة الأهداف التي تحقق الأمن والسلم في المنطقة.
وكان الملك حمد بن عيسى آل خليفة قد وصل إلى العاصمة الفرنسية باريس في وقت سابق في زيارة للجمهورية الفرنسية تلبية لدعوة من الرئيس ايمانويل ماكرون.
ويجري العاهل البحريني خلال الزيارة مباحثات مع الرئيس الفرنسي تتناول سبل دعم وتعزيز العلاقات التاريخية الوطيدة بين البلدين الصديقين.