شيخ الأزهر يُعزي الرئيس إلهام علييف في ضحايا تحطم الطائرة الأذربيجانية
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
يتقدَّم فضيلة الإمام الأكبرد. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء وصادق المواساة للرئيس إلهام علييف، رئيس جمهورية أذربيجان، والشعب الأذربيجاني، في الحادث المأساوي الذى وقع اليوم الأربعاء، جرَّاء تحطُّم طائرة ركاب أذربيجانية؛ حيث أسفر الحادث عن وقوع العديد من الضحايا والمصابين.
ويُعربُ فضيلة الإمام الأكبر، عن خالص العزاء لأسر الضحايا، داعيًا المولى عز وجل أن يرحم الضحايا، وأن يربط على قلوب أهاليهم وذويهم، وأن يرزقهم الصبر والسلوان، وأن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، "إنا لله وإنا إليه راجعون".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيخ الأزهر إلهام علييف رئيس جمهورية أذربيجان المزيد
إقرأ أيضاً:
كيفية الدخول في الصلاة لمن جاء مُتأخرًا.. الأزهر للفتوى يجيب
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه إذا أدرك المسلمُ الإمامَ وهو راكع أو ساجد أو جالس وأراد الدخول في صلاة الجماعة كبر تكبيرتين: تكبيرةً للإحرام -وهي واجبة للدخول في الصلاة-، ثم تكبيرةً أخرى للركوع أو السجود أو الجلوس.
وتابع مركز الأزهر في منشور له: وما أدركه المسبوق مع الإمام يُعَدُّ أولَ صلاته، وما قضاه منفردًا هو آخرها، ويُتابع المسبوقُ إمامه في كل أفعال الصلاة، ويبني على ما أدركه، ومن أدرك ركعة مع الإمام فقد أدرك الجماعة وهو قول المالكية، ومذهب جمهور الفقهاء على أن من أدرك شيئًا من الجماعة فقد أدرك فضلها.
صلاة المأموم منفردًا خلف الإماموبيّنت دار الإفتاء المصرية، حكم صلاة المأموم منفردًا خلف الإمام أو خلف الصف، مشيرة إلى أنه إذا كان المأموم واحدًا للمأموم الواحد فإن السُنة أن يقف عن يمين الإمام.
وأوضحت الإفتاء، أن وقوف المأموم الواحد خلف الإمام من غير عذرٍ صحت صلاته مع الكراهة، وتنتفي هذه الكراهة في حال العذر.
وتابعت دار الإفتاء : "كذلك الأمر في الصلاة منفردًا خلف الصف، فإنها تصح مع الكراهة عند عدم العذر، فإن وُجد العذر فإن الكراهة حينئذٍ تنتفي".
وأضافت الدار: "يجوز للمأموم إذا لم يجد مكانًا في الصف أن يجذب واحدًا من الصف المكتمل إن غلب على ظنه أنه سيطيعه في ذلك من غير فتنة، وإلا لم يفعل، فإذا لم يجد مكانًا في الصف، فإنه تصح صلاتُه خلف الصف وَحدَه، ولا إثم عليه في ذلك.