قالت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة اليوم الجمعة، إنها اكتشفت أول إصابة بالنسخة المتحورة بي. إيه 2.86 من فيروس كوفيد-19 في البلاد في شخص لم يسافر في الآونة الأخيرة.

وقالت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أمس الخميس إنها تتعقب النسخة الجديدة، التي تملك قدرة كبيرة على التحور، من الفيروس المسبب لمرض كوفيد.

أخبار متعلقة سرقة أسرار الفضاء.. تحرك أمريكي مفاجئ ضد "هجمات استخباراتية"فقدان شخص وانهيارات طينية.. عواصف رعدية تجتاح النمسا

ورصدت الدنمارك والولايات المتحدة أيضا إصابات بالمتحور الجديد.

لقاح فايزر ضد #فيروس_كورونا أظهر قدرة على تحييد المتحور "إيريس" خلال دراسة أجريت على الفئران#اليوم
التفاصيل | https://t.co/ePrx5K0LWB pic.twitter.com/KjkTp9HFEc— صحيفة اليوم (@alyaum) August 18, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم رويترز بريطانيا متحور كورونا الجديد كورونا الصحة أخبار العالم

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا

كشف تقرير بعنوان “عندما ساعدت بريطانيا القاعدة في سوريا” كواليس ما قامت به المملكة المتحدة منذ العام 2011 من دعم للجماعات المسلحة في سوريا للإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية وأنظمة عربية وإسلامية.

ويوضح التقرير، للكاتب مارك كورتيس في موقع ” declassifieduk” البريطاني، مراحل عشرية النار التي شهدتها دمشق والمنطقة بدءاً من التدخّل الدولي، حيث دعمت الولايات المتحدة وبريطانيا جماعات ما يسمّى “المعارضة السورية” عسكرياً ومالياً، بالتعاون مع دول مثل قطر والسعودية.

وكان أحد المستفيدين الرئيسيين من الحملة السرية “جبهة النصرة” التكفيرية، وهي فرع لجماعة “القاعدة” في سوريا الذي أسسه “أبو محمد الجولاني”، والذي أطلق فيما بعد على قواته المسلحة اسم “هيئة تحرير الشام”.

مالياً، قُدّرت المساعدات الأمريكية للجماعات المسلحة في حينها بمليار دولار، بينما ساهمت قطر والسعودية بمليارات أخرى.

عسكرياً، يكشف التقرير، مسار الأسلحة التي أُرسلت من ليبيا عبر تركيا بدعم من حلف “الناتو”، وتضمّنت أنظمة متطوّرة من الاتصالات وعتاداً عسكرياً،  وُجّهت إلى “الجيش السوري الحرّ”، لكنها انتهت غالباً في أيدي جماعات أخرى مثل “جبهة النصرة”.

ويتحدّث الكاتب كيف درّبت بريطانيا الجماعات المسلحة في حينها، داخل قواعد عسكرية تمّ تجهيزها في الأردن، وخلال هذه الفترة أشرفت الاستخبارات البريطانية والأمريكية على التدريب والتوجيه والتنسيق.

في العام 2015، أرسلت بريطانيا 85 جندياً إلى تركيا والأردن لتدريب الجماعات المسلحة، وكان الهدف تدريب 5 آلاف مسلح سنوياً على مدى السنوات الثلاث التالية.

ووفّرت بريطانيا مسؤولين لغرف العمليات في تركيا والأردن للمساعدة في إدارة البرنامج، الذي نقل أسلحة مثل الصواريخ المضادة للدبابات والقذائف إلى عدد من مجموعات التدريب المستحدثة.

وباعتراف الكاتب فإنّ فصول السنوات العشر الماضية من تدريب ودعم “أطال أمد الحرب”، مما فاقم معاناة الشعب السوري وخلق أزمة لاجئين ضخمة.

وركّزت الدول الغربية من خلال ماكناتها الإعلامية على تحميل النظام السوري السابق المسؤولية، في تفاقم الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية.

وبين التقرير أن سياسة بريطانيا وحلفائها في سوريا، القائمة على دعم ما أسماهم بالمعارضة بما في ذلك الجماعات المسلحة، قد عزّزت الفوضى وأطالت الصراع، طارحاً في الوقت عينه إشكالية “مع من سيعمل المسؤولون البريطانيون الآن لتعزيز أهدافهم؟”، وهل  من المحتمل جداً أن تستمر رغبة المؤسسة البريطانية في تحقيق حكومة موالية للغرب في سوريا بأيّ ثمن، وهل يتكرّر سيناريو السنوات الماضية من تداعيات أمنية واقتصادية  على الشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف أقارب لإيلون ماسك في بريطانيا
  • بعدما قال إنها سورية.. هذه خلفية كلام جنبلاط عن مزارع شبعا
  • كيف تميز بين أعراض فيروس كورونا ونزلات البرد خلال الشتاء؟
  • تيسير فهمي تكشف عن تعافيها الكامل بعد إصابتها بمتحور كورونا الجديد
  • الكرملين ينفى رغبة زوجة بشار الأسد فى الطلاق منه والعودة إلى بريطانيا
  • تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا
  • فيروس جديد يتشابه مع أعراض متحور كورونا يثير الفزع
  • ترامب يعيّن مارك بورنيت مبعوثاً خاصاً لإدارته إلى بريطانيا
  • ترامب يعين"مارك بورنيت"مبعوثا خاصا إلى بريطانيا
  • برد ولا كورونا؟|أعراض المتحور XEC الجديد.. 5 علامات مميزة