جيش الاحتلال الإسرائيلي: بلاغ عن عملية دهس جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بوجود بلاغ عن عملية دهس عند منطقة غوش عتصيون جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».
عملية دهس بالضفة الغربيةوشددت وسائل إعلام إسرائيلية على وجود إصابة واحدة جراء عملية دهس قرب مفترق غوش عتصيون جنوبي بيت لحم وانسحاب المنفذ.
وأوضحت أن قوات الاحتلال تمكنت من اعتقال منفذ عملية الدهس في منطقة غوش عتصيون جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية.
وبُذكرأن قوات الاحتلال الإسرائيلي، كانت قد شنت حملة اعتقالات واسعة في بلدة جنوب شرق بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة، طالت 25 فلسطينيًا.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية، فلسطينيين اثنين، وأخضعت العشرات لتحقيق ميداني، خلال اقتحام مخيم الفوار جنوب الخليل بالضفة الغريبة المحتلة، وحولت نادي شباب مخيم الفوار إلى مركز تحقيق ميداني، حيث احتجزت قرابة الـ100 فلسطيني، وأخضعتهم لتحقيق ميداني.
وأغلقت تلك القوات جميع مداخل ومخارج المخيم بالكامل، ومنعت التجوال داخله، علمًا بأن هذا الاقتحام الثالث للمخيم خلال 24 ساعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوات الاحتلال بيت لحم الضفة الغربية جيش الاحتلال بیت لحم بالضفة الغربیة جنوبی بیت لحم عملیة دهس
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 30 فلسطينيا في الضفة الغربية والأغوار الشمالية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 30 فلسطينيا من بينهم أطفال في الضفة الغربية والأغوار الشمالية.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن قوات الاحتلال تواصل حملات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضفة بوتيرة غير مسبوقة، وذلك في ضوء استمرار حرب الإبادة والعدوان الشامل على شعبنا.
وأكدا أن الاحتلال يواصل اقتحام مدينة طولكرم، ولم يتسن التأكد من كل حالات الاعتقال، فيما نفذت قوات الاحتلال عمليات تحقيق ميداني واحتجزت عشرات المواطنين في مخيم الأمعري جنوب رام الله، أُفرج عنهم لاحقًا.
ورافق حملة الاعتقالات والتحقيق الميداني، عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، وإطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، إلى جانب التهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب وتدمير لمنازل المواطنين.
الجدير ذكره، أن قوات الاحتلال تنفذ حملات الاعتقال الممنهجة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي ترتكبها، إلى جانب الاقتحامات لمنازل أهالي المعتقلين، التي ترافقها عمليات تخريب وتدمير واسعة.