المناطق_واس

وقعت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات اليوم، اتفاقية للتعاون في مجالات الرقمنة و التصنيع الإلكتروني مع جمهورية الهند الصديقة؛ حيث وقعها من الجانب السعودي معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، وعن الجانب الهندي معالي الوزير الفيدرالي للسكك الحديدية والاتصالات والإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات أشويني فايشناو .

وتسعى الاتفاقية عبر بنودها المختلفة، إلى تعزيز التعاون في مجالات البنية التحتية الرقمية، والصحة الإلكترونية، والتعليم الإلكتروني، وتعزيز الشراكة في مجال البحث والابتكار الرقمي واستخدام التقنيات الناشئة، بما يعزز مكانة المملكة بوصفها مركزًا إقليميًا للتقنية والابتكار، ونقطة جذب الاستثمارات من خلال بناء عدد من الشراكات الاستراتيجية المتينة التي تعزز نمو الاقتصاد الرقمي، وتدعم توجهات المملكة المتعلقة بمجالات الاقتصاد الرقمي والابتكار، بما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.

وتأتي الاتفاقية في ظل ما يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة من دعم كبير لمنظومة الاقتصاد الرقمي من القيادة الرشيدة، كما تأتي ترجمة لنتاج جهود البلدين الصديقين في الدفع بالعلاقات الاستراتيجية في الجانب الاقتصادي لمستويات أعلى؛ خاصةً في مجالات التقنية وتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: المملكة الهند الاقتصاد الرقمی فی مجالات

إقرأ أيضاً:

روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند

نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر قولهم بأن روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند.

وفي وسابق؛ ذكرت تقارير إعلامية ان واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، ارتفع بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.

في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.

وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.

وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.

أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.

صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.

وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.

مقالات مشابهة

  • الاتحادي الدولي للإتصالات يعزي في وفاة وزير الاتصالات والتحول الرقمي
  • بعد تناوله في مسلسل«أثينا» الحبس وغرامة 300 ألف جنيه عقوبة الإبتزاز الإلكتروني
  • تطوير التعاون مع النمسا في مجالات «الاقتصاد والطاقة»
  • روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط مع الصين والهند
  • "الاقتصاد" و"نيسان الشرق الأوسط" تعززان الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية
  • وزارة الثقافة و«الإمارات للمكتبات» تعززان تعاونهما
  • «السياحة» تشارك في 3 معارض دولية بالمجر والمملكة المتحدة والهند
  • السوداني وأبو رغيف يبحثان آليات مساهمة قطاع الاتصالات في تعظيم موارد الدولة
  • قادة الاتصالات العالميون يبحثون تحول قطاع التسويق الرقمي بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي
  • هواوي تُطلق منتدى تحويل العمليات في شمال إفريقيا "OTF" لتمكين التحول الرقمي الذكي بالقارة