لبنان ٢٤:
2024-12-26@04:35:46 GMT

في الخيام.. إنتشال 3 شهداء قضوا بغارة إسرائيلية

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني، في بيان اليوم الأربعاء، انتشال جثامين 3 شهداء من تحت أنقاض مبنى في حي الجلاحية ببلدة الخيام.   وأشار البيان إلى أن الشهداء الـ3 قضوا جراء غارة إسرائيلية طالت البلدة في وقت سابق، وقد تمَّ العثور عليهم إثر عمليات البحث والمسح الميداني الشامل بالتعاون مع الجيش.   وأوضح البيان أنه جرى نقل الشهداء الـ3 إلى مستشفى مرجعيون الحكومي، على أن تستكمل عمليات البحث والمسح الميداني غداً في سبيل ايجاد جميع المفقودين.

     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عمليات إسرائيلية داخل لبنان.. تقريرٌ لافت

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدّثت فيه عما يمكن أن يحصل في اليوم الـ61 لوقف إطلاق النار في لبنان، وذلك بعد انتهاء مهلة الـ60 يوماً التي يستوجب فيها على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من المناطق اللبنانية التي توغل فيها داخل جنوب لبنان.   وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه يجب على إسرائيل أن تُحدّد بوضوح أهدافها الإستراتيجية تجاه لبنان، وذلك عدم المساس بفرص إجراء عمليات لبنانية داخلية تخدم مصالحها، وأضاف: "إن وقف إطلاق النار في لبنان بدأ قبل أقل من شهر، ومن المفترض أن يكون دائماً. ومع ذلك، هناك عدم يقين بشأن ماذا وكيف سيحدث في نهاية الـ60 يوماً من وقف إطلاق النار المؤقت".   وأكمل: "من المفترض أن تنسحب قوات الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية بحلول ذلك الوقت، أي بحلول اليوم الـ60 من الهدنة. في الوقت الحالي، يبرز مفهومان مختلفان، فالجانب اللبناني يُفسر وقف إطلاق النار على أنه عودة إلى القرار 1701، ولو في ظروف مختلفة عن تلك التي كانت سائدة في عام 2006. في المقابل، فإن هناك تبدلات كبيرة أثرت على حزب الله، والحرب الجديدة أثرت على الساحة الداخلية في لبنان، ومن الواضح أن هناك جهداً أكثر حزماً لانتخاب رئيسٍ لا يفرضهُ حزب الله. كذلك، في الطائفة الشيعية، هناك تقارير عن أصوات معارضة للحزب، ويبقى أن نرى ما إذا كانت ستتطور وكيف".   وأردف: "في ما يتعلق بإسرائيل، فإنَّ وقف إطلاق النار يشكل عودة إلى صيغة القرار 1701، ولكن طريقة التفكير الإسرائيلية بعيدة كل البعد عن تلك التي كانت سائدة في عام 2006 ويُضاف إلى ذلك انهيار نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في سوريا".   وأضاف: "الصورة في دمشق ليست واضحة بما فيه الكفاية، لكن عواقبها على لبنان وإيران والمنطقة برمتها كبيرة وواضحة بالفعل. ومن هذا المنطلق، فإن السؤال عما سيحدث في اليوم الـ61 لوقف إطلاق النار في لبنان يكتسب معنى خاصاً. ومن المهم الانتباه إلى تاريخين مهمين: اجتماع مجلس النواب اللبناني لانتخاب رئيس في 9 كانون الثانيودخول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني المقبل".   وقال: "تسعى إسرائيل إلى ضمان الحفاظ على مصالحها الأمنية تجاه لبنان بشكل صارم. لذلك، من المُتوقع أن يتم تفسير رسالة الجانب الأميركي لإسرائيل بأنه لدى الأخيرة الحق بالتدخل عسكرياً في لبنان، ما دام ذلك مُتفقاً عليه بين الأميركيين. علاوة على ذلك، هناك في إسرائيل شعور بالإنجاز، وقد تعزز، وهذا صحيح، في ضوء ما يحدث في سوريا. هذا الأمر يُفسر استمرار النشاط العسكري في لبنان الآن، في حين أن هناك نشاطٌا عسكريا إسرائيليا في سوريا".   وأكمل: "في ما يتعلق بلبنان، فإنَّ الأوضاع الجديدة تخلق ظروفاً أفضل لتعزيز سيادته على كامل أراضيه. إن انتخاب رئيس، بما يترجم ضعف حزب الله، هو شرط ضروري ومبكر لبدء عملية ممارسة السيادة، في الجنوب وخارجه، وهذا أيضاً ما تريد إسرائيل حصوله".   وختم التقرير: "السؤال الحاسم هو هل ستنجح الساحة السياسية والاجتماعية في لبنان في حشد القوة الذهنية المطلوبة والعمل بنجاح على تنفيذ عملية معقدة ومتشابكة لتعزيز استقلال مؤسسات الدولة؟ وفي الوقت نفسه، هل تمتلك إسرائيل الصبر والتفهم للسماح لهذه العملية بأن تتشكل؟ يتعين على إسرائيل أن تحدد بوضوح أهدافها الاستراتيجية على الساحة اللبنانية وكذلك عدم المساس بفرص إجراء عمليات لبنانية داخلية تخدم مصالحها". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • عمليات إسرائيلية داخل لبنان.. تقريرٌ لافت
  • شهيدان وجرحى بغارة إسرائيلية على البقاع في لبنان
  • شهيدان وجرحى بغارة إسرائيلية على البقاع بلبنان
  • شهداء بالعشرات بقصف الخيام والمنازل في اليوم الـ446 من العدوان على غزة
  • عشرات الشهداء والإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم
  • انتشال جثامين 3 شهداء في الخيام
  • قتيلان بغارة إسرائيلية وميقاتي يطالب بانسحاب الاحتلال من جنوب لبنان
  • 8 شهداء بقصف إسرائيلي على خيام تؤوي نازحين جنوبي قطاع غزة
  • تشييع جثامين عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة بصنعاء