إصابة في عملية دهس غرب القدس المحتلة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
قالت "إسرائيل اليوم" إنه تمّ إلقاء القبض على المشتبه في تنفيذه عملية الدهس قرب غوش عتصيون.إذاعة الجيش الإسرائيلي ووسائل إعلام إسرائيلية:
وقد تلقت الشرطة الإسرائيلية بلاغا عن عملية دهس عند منطقة غوش عتصيون غرب القدس المحتلة
أنباء أولية عن إصابة شخص جراء عملية دهس قرب منطقة غوش عتصيون.
إصابة شخص في عملية الدهس عند منطقة غوش عتصيون وفرار السيارة التي نفذتها.
الجيش يستدعي مزيدا من القوات إلى منطقة غوش عتصيون بعد الاشتباه بوقوع عملية دهس.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: عملیة دهس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يشدد إجراءاته في القدس عشية عيد الأنوار
شددت قوات الاحتلال إجراءاتها في مدينة القدس المحتلة ونشرت الحواجز واقتحمت بلدات وأحياء مقدسية، وذلك عشية عيد الأنوار "الحانوكاه" اليهودي.
وقال مركز معلومات وادي حلوة الحقوقي في القدس إن قوات الاحتلال نصبت حواجز ونقاط تفتيش، وأجرت تفتيشا للشبان قرب بابي المغاربة والساهرة المؤديين إلى المسجد الأقصى.
وأشار المركز إلى اقتحام بلدة جبل المكبر ونصب حاجز عسكري، ومنطقة بئر أيوب ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
من جهتها، قالت محافظة القدس إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدتي أبو ديس (شرق) وحي راس خميس ببلدة عناتا، شمال شرق القدس.
وأشارت إلى مشاركة 179 مستوطنا في اقتحامات المسجد الأقصى اليوم الأربعاء "بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي".
عيد الأنوار أو ما يعرف بـ(حانوكاة) يشعل فيه اليهود الشموع احتفالا بما يسمونه انتصار الحشمونيين (142-63 قبل الميلاد) في التمرد ضد الإغريق والاستعاضة عن الحكم اليوناني للقدس باليهودي، وفق روايتهم. تعرف إلى عيد الأنوار (حانوكاة).
للمزيد: https://t.co/3FiBmKWNa7 pic.twitter.com/FSWj5rihn0
— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) December 25, 2024
ويشارك عشرات الآلاف من المستوطنين في احتفالات عيد الأنوار الذي يتركز في ساحة البراق المحاذية للجدار الغربي للمسجد الأقصى.
إعلانويبدأ أول أيام العيد غدا الخميس ويستمر حتى 2 يناير/كانون الثاني المقبل، ويتوقع أن يقتحم المستوطنون المسجد الأقصى على مدار 6 أيام منه.
ومع اقتراب العيد يصر قادة وأنصار "جماعات الهيكل" المتطرفة على الاحتفال به داخل ساحات الأقصى في مدينة القدس المحتلة، وعلى تنفيذ الطقوس الخاصة به، خصوصا في الساحات الشرقية للمسجد، وفي المقابل تشتد الهجمة على المقدسيين وتفرض قيودا على دخولهم إليه.
ووفق مصادر فلسطينية، فإن مخابرات الاحتلال استدعت يوم الاثنين الماضي 10 من حراس المسجد الأقصى وأخضعتهم للتحقيق، في مشهد يتكرر قبيل المناسبات والأعياد اليهودية.