نجل هاني الناظر يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة والده
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تحدث الدكتور محمد هاني الناظر، أخصائي الأمراض الجلدية، نجل الدكتور الراحل هاني الناظر، عن علاقته بوالده، واللحظات الأخيرة قبل وفاته.
وقال محمد الناظر خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الدكتور هاني الناظر كان يهتم كثيرًا بمظهره وصحته وتناول المأكولات الصحية.
وأردف محمد هاني الناظر: «قبل وفاة والدي بأسبوعين كان بيتابع الصفحة بنفسه، حتى وهو تعبان، وكان بيقولي إنه نفسه يبقى كويس ويخف عشان يرد على تساؤلات المرضى على السوشيال ميديا».
وتابع: الوقت اللي كان بيقضيه والدي عبر السوشيال ميديا للرد على تساؤلات المرضى؛ أكثر من الوقت الذي يقضيه في العيادة، وبعد وفاته؛ قررت استمرار نشاط صفحته الشخصية، وأقوم الآن بالرد على تساؤلات جميع المرضى عبر السوشيال ميديا.
واستطرد محمد هاني الناظر: والدي لم يكن يحتفظ بالمال، ولم يترك أي أموال لنا بعد وفاته، لكن ترك لنا العلم، معقبًا: «كان سايبها على ربنا».
وعن اللحظات الأخيرة قبل وفاة هاني الناظر، أفاد نجله، بأن أخر كلمة قالها الراحل قبل وفاته هي: "كل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر صدى البلد الأمراض الأمراض الجلدية محمد هاني الناظر المزيد هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
بعد وفاته..الجنائية الدولية تلغي مذكرة توقيف محمد الضيف
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية الأربعاء، إلغاء مذكرة توقيف القائد العسكري السابق لحركة حماس محمد الضيف، الذي قُتل في غارة جوية إسرائيلية على قطاع غزة في العام الماضي.
وجاء قرار المحكمة بعد أن أبلغ المدعون القضاة في وقت سابق من هذا الشهر بأن لديهم "معلومات كافية وموثوقة" عن مقتل الضيف قضى في يوليو (تموز) في غزة.وقال القاضي نيكولا غيو في قرار مكتوب: "بناء على ذلك، قررت الغرفة إنهاء الإجراءات ضد الضيف وإبطال مذكرة التوقيف الصادرة ضده".
ولم تؤكد حماس مقتل قائد أركان كتائب القسام، جناحها العسكري، إلا في أواخر الشهر الماضي.
وأضاف القاضي غيو أن الأمر "لا يمس إمكانية إقامة المزيد من الإجراءات إذا توفرت معلومات تشير إلى أن الضيف لا يزال حياً".
وأصدرت المحكمة المذكرة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، إلى جانب مذكرتين لاعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.
وقالت المحكمة إن لديها "أسباباً معقولة" للاعتقاد بأن نتانياهو وغالانت يتحملان "مسؤولية جنائية" عن جريمة الحرب المتمثلة في تجويع أهالي غزة، فضلاً عن الجرائم ضد الإنسانية المتمثلة في القتل والاضطهاد وغيرها من الأعمال اللاإنسانية.
ورفض نتانياهو الاتهامات ووصفها بـ"معادية للسامية".