كرّم الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، الشباب المتطوعين من 65 طالبًا وطالبة بمعهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، تقديرًا لجهودهم في تجميل المدخل الغربي لمدينة قنا.

جاء ذلك بحضور الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، واللواء حسام حمودة، السكرتير العام للمحافظة، والدكتور أحمد علي ربيع، عميد الكلية التكنولوجية بجامعة جنوب الوادي، والدكتور خالد صلاح، عميد معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، والمهندسة عبير النجار، ومحمد حجاجي، ممثلًا المجلس الوطني للشباب بقنا، بالإضافة إلى عدد من شباب معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط.

وقال محافظ قنا: أن تجميل المدخل الغربي لمدينة قنا جاءت بمبادرة من المجلس الوطني للشباب بالتعاون مع معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، مؤكدًا أن هذه الأنشطة التطوعية تعزز روح المبادرة والمواطنة بين الطلاب والطالبات، مشيدًا بجهود الشباب في أعمال التجميل التي تسهم في غرس روح الانتماء لديهم، مؤكدًا على أهمية تعميم مشاركة الشباب في أنشطة التجميل بجميع مراكز المحافظة بالشراكة مع الأجهزة التنفيذية.

كما كرّم محافظ قنا كلًا من الدكتور أحمد ربيع، عميد الكلية التكنولوجية بجامعة جنوب الوادي، والدكتور خالد صلاح، عميد معهد الخدمة الاجتماعية المتوسط، لدورهما في تبنّي مثل هذه المبادرات، إلى جانب تكريم ثلاثة من أعضاء المجلس الوطني للشباب.

و بدوره، قام المجلس الوطني للشباب بتكريم السيد المحافظ ونائبه تقديرًا لجهودهما وتعاونهما في دعم المبادرات الشبابية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظ قنا العمل التطوعي المشاركة المجتمعية معهد الخدمة الاجتماعية تجميل المدخل الغربي المجلس الوطني للشباب روح الانتماء المجلس الوطنی للشباب محافظ قنا

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية

حذر "المؤتمر الوطني الفلسطيني" اليوم الإثنين من أن النظام السياسي الفلسطيني برمته بات يواجه "مرحلة خطرة" من مراحل التقويض تحت غطاء "ترتيبات مؤقتة"، داعيا لتشكيل قيادة وطنية فلسطينية موحدة، وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس "ديمقراطية ووطنية جامعة".

وأكد المؤتمر -المنبثق عن منظمة التحرير- أن الدعوة لانعقاد المجلس المركزي "استجابة لضغوط خارجية"، في ظل العدوان المتواصل على غزة والضفة الغربية، هدفها الوحيد "محاولة فرض رئيس جديد على الشعب الفلسطيني من خلال استحداث موقع نائب للرئيس".

وحذر -في بيان له- من إجراء أي تغييرات وإضافات في عضوية المجلس المركزي دون مصادقة المجلس الوطني.

كما رفض انعقاد دورة المجلس المركزي "بإملاءات خارجية" بهدف "نزع الشرعية عن حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، وفتح مرحلة لتطويع نظامه السياسي وقبول التعايش الدائم مع نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري، تحت غطاء الاتفاق المرحلي والمؤقت".

كما دعا المؤتمر الشعب الفلسطيني والقوى الوطنية للتصدي لما أسماها "محاولات تصفية القضية الوطنية"، مشددا على ضرورة عقد المجلس الوطني الفلسطيني بشكل عاجل، "ليضطلع بدوره ويتحمل مسؤولياته في مواجهة التحديات الراهنة".

إعلان

كما طالب بتشكيل "قيادة وطنية موحدة" تضم جميع المكونات السياسية الحقيقية والقوى الاجتماعية للشعب الفلسطيني.

وأكد على ضرورة الشروع الفوري في إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بما في ذلك الإعداد لإجراء انتخابات ديمقراطية لأعضاء المجلس الوطني في الداخل والخارج.

وطالب بعقد اجتماع واسع في مدينة رام الله، بمشاركة الحركات الشعبية والشخصيات السياسية والنقابية وهيئات المجتمع المدني وممثلي الفصائل الوطنية، للتعبير عن رفض الإملاءات الخارجية وإحداث أي تغيير في بنية النظام السياسي الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • الوطنية للانتخابات تنظم ندوة تثقيفية لتعزيز الوعي السياسي للشباب
  • مبادرة الرواد الرقميون 2025.. رابط التسجيل لتطوير المهارات التكنولوجية
  • حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
  • ازدواج ورصف طريق رأس البر الغربي وخط المياه الناقل
  • المجلس الوطني لأخلاقيات الطب يدعم قرارات وزير التجارة الداخلية
  • محاضرات علمية في ملتقى الخدمة الاجتماعية الأول في الرياض
  • محافظ التأمينات الاجتماعية يلتقي قادة مؤسسات التقاعد والتأمينات الاجتماعية في سنغافورة
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • لا عزاء للشباب!
  • تفاصيل.. جامعة أم القرى تبرم اتفاقية مع المجلس الثقافي البريطاني