لـ 8 يناير.. تأجيل استئناف عمر زهران على حبسه عامين بتهمة سرقة شاليمار شربتلي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أجلت محكمة مستأنف جنح الجيزة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم إدانته بالحبس عامين مع الشغل، في واقعة اتهامه بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية «شاليمار شربتلي»، زوجة المخرج خالد يوسف، إلى جلسة 8 يناير المقبل لطلبات الدفاع.
كانت محكمة جنح جنوب الجيزة، قد قضتبمعاقبة المخرج عمر زهران في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، بالسجن عامين مع الشغل، وبراءة المتهم الثاني «المساعد الخاص به».
وأحيل المخرج عمر زهران، للمحاكمة الجنائية العاجلة بمحكمة الجيزة، في قضية اتهامه بسرقة مشغولات ذهبية، بناء على البلاغ الذي تقدمت به الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، وزوجها المخرج خالد يوسف.
وفق تحقيقات النيابة فإن المسروقات الذهبية التي عُثرت مع المخرج تبين أنها عبارة عن حقيبة جلد سوداء اللون، تحتوي على 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي.
وادعت شاليمار شربتلي، أن المخرج له صلة بسرقة مصوغاتها، ووصفتها بأنها (أسورة ألماس، وخاتم ألماس، وساعة ماركة BG، وساعة روليكس، ومصوغات ذهبية أخرى.
وأمام جهات التحقيق أقر المخرج أنه عثر بحوزته على حقيبة جلد سوداء اللون، بها 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وأن المضبوطات تحصل عليها من المدعوة شاليمار شربتلي.
اقرأ أيضاًإصابة عشريني في مشاجرة بالأسلحة خلف فندق شهير بالجيزة
تأجيل محاكمة 15 متهما في قضية قتل طفل المنيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد يوسف عمر زهران إحالة المخرج عمر زهران شليمار شربتلي شالیمار شربتلی عمر زهران
إقرأ أيضاً:
فريد زهران يطالب المجتمع الدولي بتبني 3 مطالب عاجلة بشأن غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب فريد زهران رئيس حزب المصري الديمقراطي، كل القوى التقدمية والديمقراطية وتحديدًا الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية في أوروبا بتقديم الدعم المادي والسياسي للشعب الفلسطيني لتحقيق مجموعة من المطالب العاجلة.
جاء ذلك خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي المنعقد بشأن مستجدات السياسية في الشرق الأوسط، بمقر الحزب الرئيسي بوسط البلد.
وأضاف زهران، أن المطالب تتضمن ثلاثة تحركات عاجلة، وهي وقف الحرب فورا وإعادة إعمار غزة وفقًا للخطة التي قدمتها مصر والعودة إلى مسار التسوية على أساس حل الدولتين.