كشفت الفنانة هنا الزاهد، عن سعادتها في التعاون مع الفنان كريم عبد العزيز بمسرحية «الباشا» خلال الساعات القليلة الماضية، والتي من المقرر عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض.

وأعربت هنا الزاهد خلال لقائها مع «et بالعربي» عن سعادتها بالتعاون مع كريم عبد العزيز في مسرحية الباشا، مشيرة إلى ذلك كان ضمن أحلام حياتها، قائلة: «مبسوطة أوي بالتعاون ده لأن كان واحد من أحلامي من زمان أشتغل مع كريم عبد العزيز، والفرصة دي خلتني سعيدة وخايفة لأنه مسرح».

هنا الزاهد

كما أضافت هنا الزاهد: «دوري في المسرحية اسمها هانم، بنت شعبية بتمر بمرحلتين، الأولى تكون من مستوى معين وبعدين بيتغنوا جدا، ونشوف التطور في الشخصية، مضيفة مبسوطة أوي بالتعاون ده لأن كان واحد من أحلامي من زمان أشتغل مع كريم عبد العزيز، والفرصة دي خلتني سعيدة وخايفة لأنه مسرح».

مسرحية الباشا

ومن المفترض، أن تدور أحداث مسرحية الباشا التي تجمع بين كريم عبد العزيز وهنا الزاهد في إطار كوميدي، حول« أبو المعاطي الباشا» وأسرته البسيطة، التي تعيش متكاتفة في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم.

وتتحول حياتهم حين ينتقلون إلى فيلا المليارديرة «ليلى الصياد»، ليواجهوا سلسلة من المفارقات الاجتماعية الساخرة. فهل سيثبتون أمام تحديات الرفاهية الجديدة؟ وهل سيصمد ترابطهم العائلي، أم سيتغير كل شيء.

هنا الزاهد أبطال مسرحية الباشا

يشارك في بطولته مسرحية الباشا بجانب كريم عبد العزيز كل من هنا الزاهد، هيدي كرم، ويزو.

وكان تركي اّل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالسعودية، قد روج لمسرحية «الباشا»، قائلا: «لا تفوتون حضور المسرحية الكوميدية الباشا من بطولة النجم العربي الكبير كريم عبد العزيز والفنانة هنا الزاهد ومجموعة من النجوم مسرح بكر الشدي من 25 ديسمبر حتى 1 يناير».

اقرأ أيضاًموعد وقنوات عرض مسلسل «إقامة جبرية» لـ هنا الزاهد (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كريم عبدالعزيز هنا الزاهد أعمال هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد صور هنا الزاهد هنا الزاهد واحمد فهمي حلقة هنا الزاهد هنا الزاهد واحمد السعدني هنا الزاهد احمد السعدني كريم فهمي وهنا الزاهد مسرحية الباشا هنا الزاهد الان هنا الزاهد اليوم اطلالة هنا الزاهد مسلسل هنا الزاهد واحمد السعدني هنا الزاهد اسعاد يونس کریم عبد العزیز مسرحیة الباشا هنا الزاهد

إقرأ أيضاً:

كريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والأسرة.. أساس بناء الشخصية المستقرة نفسيًا واجتماعيًا

قوة البيت تظهر من خلال الدعم العاطفي، والشعور بالأمان، والانتماء الذي يحصل عليه الفرد من أسرته .... ترابط العائلة وتماسك أفراد الأسرة يُسهم في تكوين شخصية الإنسان .... الإنسان العاطفي الحساس يُعطي دائمًا الأولوية لبيته وأفراد عائلته على أصدقائه ونشاطاته الخارجية. عندما يكون البيت مليئًا بالحب والتفاهم، فإنه يُسهم في بناء شخصية عاطفية محبة للحياة، شخصية سوية متزنة وقوية قادرة على مواجهة التحديات الخارجية بثقة .... أما إذا كان هناك ضعف أو تفكك في العلاقات الأسرية فهذا يصنع شخصية مضطربة ومهزوزة، وقد يُؤدي ذلك إلى شعور الفرد بعدم الاستقرار العاطفي، مما ينعكس على سلوكه وتعامله مع الآخرين، وقد يضطر للبحث عن الدعم العاطفي خارج البيت، مما قد يعرضه للاستغلال أو الخداع من قِبل كثيرين غير موثوق بهم. 

كريم خالد عبد العزيز يكتب: فن إدارة ردود الأفعال.. بين الحق والسمو الإنسانيكريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والوطن.. هوية عميقة تتجاوز الجدران والحدود

البيت يجب أن يكون مكانًا للراحة النفسية قبل الجسدية .... مكانًا آمنًا وصالحًا للحياة، وبيئة خصبة لإنتاج أفكار إبداعية ناجحة .... البيت هو العالم الداخلي الموازي للعالم الخارجي الحقيقي، فيه يتربى الإنسان ويتأسس ليستطيع التفاعل والتعامل مع العالم الخارجي أو مع الواقع .... البيت ليس جدرانًا تحتوي أجسادنا بقدر ما هو مكان يشهد على كثير من المشاعر والذكريات والتاريخ ومراحل عمرنا ونمونا .... وكذلك، فإن ترابط أفراد العائلة أو الأسرة وتفاعلهم الإيجابي يُضفي للبيت روح القوة والتماسك والفرح. الترابط الأسري قد لا يشترط العيش في بيت واحد، بل يعتمد على قوة العلاقة والمودة بين أفراد الأسرة، بغض النظر عن المسافات أو الظروف .... الطلاق، السفر، أو ظروف العمل قد تُفرق أفراد الأسرة مكانيًا، ولكن يمكن للتواصل المستمر، والاهتمام المتبادل، والدعم العاطفي أن يحافظ على هذا الترابط .... التكنولوجيا اليوم، رغم سلبياتها في تقليل التواصل بالكلام بين أفراد الأسرة وانشغال كل فرد بهاتفه المحمول، إلا أنها تُساعد بشكل كبير في تقوية الروابط من خلال المكالمات الهاتفية، الفيديو، والرسائل التي تُبقي الجميع متصلين رغم المسافات بين الدول والقارات. يجب أن نسعى دائمًا لتقوية الروابط الأسرية والعائلية، للمحافظة على الأمان والاستقرار النفسي داخل بيوتنا، ولمعالجة مشكلات التواصل بالمشاركة والتفاعل .... بيتنا يمثل هويتنا وقوتنا ووحدتنا وانتماءنا، فهو ليس مكانًا نسكن فيه فقط، بل هو مساحة تجمعنا بالمحبة والتفاهم، حيث نتشارك الأفراح ونتخطى الأحزان معًا .... عندما نحافظ على دفء العلاقة الأسرية، فإننا نبني أساسًا قويًا يمدنا بالقوة لمواجهة تحديات الحياة بثقة وثبات.

مقالات مشابهة

  • مسرحية "الباشا" لكريم عبد العزيز ترفع شعار "سولد أوت" لمدة 3 أيام
  • كريم عبد العزيز وهنا الزاهد يقرآن الفاتحة قبل انطلاق مسرحية الباشا
  • يسرا توجه رسالة دعم لـ كريم عبد العزيز
  • بعد عرض مسرحية «الباشا».. يسرا توجه رسالة لـ كريم عبد العزيز | صورة
  • مفاجأة كريم عبد العزيز في “الباشا”
  • هنا الزاهد عن تعاونها مع كريم عبد العزيز: “حلم وتحقق”
  • كواليس مسرحية «الباشا» لـ كريم عبد العزيز وهنا الزاهد
  • كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحية "الباشا"
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والأسرة.. أساس بناء الشخصية المستقرة نفسيًا واجتماعيًا