لقاء حواري مع طلاب مدارس التعليم الفني بالفيوم.. صور
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقي الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، مع طلاب وطالبات في جميع المجالات بمدارس التعليم الفني بالفيوم، للاستماع إلى مقترحات الطلاب، وتلبية رغباتهم فى التدريبات العملية، وتوفير بيئة تعليمية مميزة لطالب التعليم الفني يتعلم و يتدرب على أعلى مستوى ممكن، حتى يتم تأهيله بشكل جيد ويمتلك مهارات وخبرات تعليمية وتدريبية متميزة و مؤهل إلى سوق العمل.
تم تنظيم اللقاء بمركز مصادر التعلم بديوان المديرية، بحضور، محمد عبدالسلام مدير. عام التعليم الفني، ومحمود الباهي مدير إدارة التعليم الصناعي وعادل فراج مدير إدارة التعليم التجاري، وسوسن مصطفى مدير إدارة التعليم المزدوج، ومسئولى العلاقات العامة والإعلام بالمديرية.
رحب وكيل الوزارة بالطلاب والطالبات ممثلي مدارس التعليم الفني بالفيوم، واستمع إلى مقترحات الطلاب لتطوير التعليم الفني، وكذلك المعوقات التى تواجههم بالمدارس.
حيث أكد الطلاب والطالبات عن مدى سعادتهم بلقاء السيد وكيل الوزارة و الاستماع لهم.
ناقش وكيل الوزارة، المشكلات والعقبات التى تواجه الطلاب داخل المدارس، وتم وضع حلول عاجلة لجميع العقبات التى تم مناقشتها، من أجل توفير بيئة تعليمية مناسبة داخل مدارس التعليم الفني.
كما تم عرض عدد من المعوقات بالمدارس ومنها، عدم تفعيل عدد من الأنشطة بسبب عدم وجود الخامات اللازمة لتفعيل النشاط ، ووجود اعطال فى عدد من أجهزة الحاسب الآلي بالمدارس، وكذلك أعطال فى مكن الخياطة بمدارس الفنية بنات، وعدم مشاركة عدد من الطلاب فى التدريب بالمصانع.
و أكد وكيل الوزارة، على تلبيه جميع رغبات الطلاب والطالبات وحل جميع العقبات التى تواجههم فوراً
كما أشاد بمبادرة فريق معاً ننطلق لطالبات المدرسة - مدرسة الفنية بنات بالحادقة، (وسيط ـ سفير - داعم مهني - داعم دراسي).
كما أكد وكيل الوزارة على تفعيل جميع الأنشطة الرياضية والفنية والثقافية بمدارس التعليم الفني على مستوى المحافظة، وإجراء مسابقات بين مدارس التعليم الفني، مشيراً إلى استعجال مذكرة صرف ميزانيات الأنشطة بمدارس التعليم الفني، من أجل تفعيل جميع الأنشطة على أعلى مستوى بمدارس التعليم الفني.
وخلال اللقاء أكد وكيل الوزارة على تفعيل مبادرة قرأت لك بمكتبات المدارس ، وضرورة مشاركة مدارس التعليم الفني فى هذه المبادرة، وكذلك مبادرة إزرع شجرة.
وقام بتكليف قسم الإلكترونيات بتجميع الأجهزة القديمة ودخولها قسم الصيانة وتدريب الطالبات على الصيانة، من أجل تفعيل التدريب العملي فى قسم الإلكترونيات على أعلى مستوى ممكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير تعليم الفيوم مدارس التعليم الفني بالفيوم محافظة الفيوم بمدارس التعلیم الفنی مدارس التعلیم الفنی وکیل الوزارة على مستوى عدد من
إقرأ أيضاً:
واشنطن: قلق حقوقي بعد استخدام الذكاء الاصطناعي لإلغاء تأشيرات طلاب
عبر مدافعون عن حقوق الإنسان، أمس الخميس، عن مخاوف بشأن حرية التعبير، بعد ورود أنباء عن أن وزارة الخارجية الأمريكية ستستخدم الذكاء الاصطناعي لإلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب، الذين تعتقد أنهم مناصرون لحركة حماس.
ويكفل التعديل الأول للدستور الأمريكي، حماية حرية التعبير والتجمع، ويقول مدافعون عن حرية التعبير مثل (مؤسسة الحقوق الفردية والتعبير)، والجماعات المناصرة للفلسطينيين، إنه لا ينبغي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، في التقييمات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود، والمليء بالتفاصيل الدقيقة.
???? SCOOP: State Dept. to use AI to revoke visas of foreign students who appear "pro-Hamas"https://t.co/ln2zTYYhvt
— Axios (@axios) March 6, 2025وكان موقع "أكسيوس" نقل عن مسؤولين كبار بوزارة الخارجية الأمريكية، أن جهود "الضبط والإلغاء" التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، ستشمل مراجعات بمساعدة تلك التقنية لعشرات الآلاف، من حسابات حاملي تأشيرات الطلاب على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأضاف "أكسيوس" أن المسؤولين يراجعون التقارير الإخبارية، عن المظاهرات المناهضة لسياسات إسرائيل، ودعاوى الطلاب اليهود التي تسلط الضوء على مواطنين أجانب، يُزعم أنهم متورطون في معاداة السامية.
وذكرت قناة "فوكس نيوز"، بشكل منفصل أن وزارة الخارجية ألغت تأشيرة طالب قيل إنه شارك في ما وصفته الوزارة بأنها "اضطرابات داعمة لحماس"، ووفقاً للتقرير، فإن الإلغاء يمثل أول إجراء من نوعه.
وقالت الباحثة بمؤسسة الحقوق الفردية ساره ماكولفلين، إن "أدوات الذكاء الاصطناعي لا يمكن الاعتماد عليها لتحليل الفروق الدقيقة، في التعبير عن مسائل معقدة ومتنازع عليها مثل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني".
وقالت اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، إن "التطورات التي تحدثت عنها التقارير، تشير إلى تآكل مثير للقلق لحرية التعبير وحقوق الخصوصية المحمية دستورياً"، ووفقاً لأكسيوس، فإن وزارة الخارجية تعمل مع وزارة العدل ووزارة الأمن الداخلي بهذا الشأن.
ولم تعلق وزارة الخارجية بشكل مباشر على التقارير، لكن وزير الخارجية ماركو روبيو قال على وسائل التواصل الاجتماعي، إن "الولايات المتحدة لا تتسامح مطلقاً مع الزوار الأجانب الذين يدعمون الإرهابيين".
وأضاف أن "مخالفي القانون الأمريكي، بما في ذلك الطلاب الدوليون، سيكونون عرضة لعدم منحهم التأشيرات أو إلغائها والترحيل".
ووقع الرئيس دونالد ترامب في يناير (كانون الثاني) الماضي، على أمر تنفيذي لمكافحة معاداة السامية، وتوعد بترحيل طلاب الجامعات غير الأمريكيين وغيرهم ممن شاركوا في الاحتجاجات المناصرة للفلسطينيين، والتي استمرت لعدة أشهر بالتزامن مع الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة، بعد الهجوم الذي قادته حماس في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
عمال «التوصيل».. أبطال المهمات الخاصة «قبل الإفطار»