وزير الدفاع الإسرائيلي: السيطرة الأمنية على محور فيلادلفيا ستبقى في أيدي الجيش
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء خلال زيارة إلى محور فيلادلفيا، إن السيطرة الأمنية علي محور فيلادلفيا سيظل في أيدي جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
وأضاف: "لن يكون هناك حكم لحماس هنا ولن يكون هناك وجود عسكري لحماس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس محور فيلادلفيا جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس غزة الرهائن
إقرأ أيضاً:
عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان
أعلن المتحدث باسم الجيش العميد نبيل عبد الله، السبت، استعادة مصفاة الخرطوم الواقعة في الجيلي شمالي العاصمة بحري، التي وضعت قوات الدعم السريع يدها عليها منذ اندلاع النزاع.
وتبادل الجيش وقوات الدعم السريع، الأربعاء، الاتهامات بإحراق وتدمير المصفاة التي كانت تغطي نصف احتياجات البلاد من البنزين وغاز الطبخ و40% من الجازولين، رغم أنها لم تكن تعمل بكامل طاقتها القصوى التي تصل إلى تكرير 100 ألف برميل من النفط يوميًا.
وقال العميد نبيل عبد الله، في تصريح صحفي نشره على منصات الجيش الرسمية، إن “قواتنا بسطت سيطرتها الكاملة على مصفاة الخرطوم”.
وأظهرت مقاطع فيديو، بثها جنود وضباط الجيش في مواقع التواصل الاجتماعي، تحرير أسرى كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في مقار تابعة لمجمع المصفاة الضخم.
ودمرت النيران المشتعلة المنشأة، فيما تصاعد الدخان الأسود إلى السماء وغطى مناطق في الخرطوم بحري وأم درمان، حيث اتخذت وزارة الصحة بولاية الخرطوم إجراءات وقائية لتلافي تداعيات انبعاث الدخان.
ووزعت الوزارة سيارات إسعاف مزودة بأدوية الطوارئ والمحاليل الوريدية وعلاجات أمراض الجهاز التنفسي والحساسية والأزمة بالريف الشمالي لمحلية كرري ومستشفى السروراب.
وتعرض عشرات الأطفال والمصابين بأمراض الربو والحساسية للاختناق في قرية الشبراب بالريف الشمالي لمحلية كرري، بسبب كثافة الدخان المنبعث من حريق مصفاة الخرطوم.
واستطاع سلاح المهندسين التابع للجيش نزع مئات الآلاف من الألغام التي زرعتها قوات الدعم السريع في محيط المصفاة، لإبطاء تقدم القوات المسلحة وحلفائها إلى المنشأة الواقعة على بعد 70 كيلو مترًا شمال العاصمة الخرطوم.
ويعني استعادة الجيش السيطرة على المصفاة تأمين ولاية نهر النيل من أي هجوم محتمل، كما تسمح الخطوة لآلاف النازحين بالعودة إلى ديارهم التي شُردوا منها.