روجينا تطالب بحقوق المطلقات
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
سعيد ياسين (القاهرة)
تواصل روجينا حضورها الرمضاني من خلال مسلسل «حقي وحقك»، في خامس تحربة لها مع البطولة، وقالت إنه يتناول إحدى القضايا المهمة للسيدات والفتيات في أعمار مختلفة، وموضوعه يمس المرأة في مصر والوطن العربي، وتجسد فيه شخصية سيدة مطلقة تدخل في صراعات وقضايا مع طليقها للحصول على حقوقها وحقوق بناتها.
أشارت روجينا إلى أن العمل مختلف وجريء وجديد، ويشارك في بطولته سيد رجب ومحمد رضوان ومراد مكرم، تأليف محمود عزت وإخراج مي ممدوح، ويختلف عن آخر مسلسلاتها «سر إلهي»، الذي تناول الصراعات العائلية والخلافات الزوجية وجسدت فيه شخصية موظفة تعمل في دار للمسنين.
وأوضحت أنها تحمست للتعاون مع مي ممدوح في ثاني تجاربها الإخراجية بعدما قدمت في رمضان قبل الماضي مسلسل «رشيد»، وأنها تعرف امكاناتها الفنية جيداً، حيث تعاونت معها في عدد من المسلسلات أثناء عملها مساعدة لمخرجين لآخرين.
يذكر أن روجينا شاركت خلال الأعوام الماضية في بطولة العديد من المسلسلات الرمضانية، منها «البرنس» و«الأسطورة» مع محمد رمضان، و«ضد مجهول» و«حكاية حياة» و«مع سبق الاصرار» مع غادة عبدالرازق، و«كفر دلهاب» مع يوسف الشريف، و«الطبال» و«كلبش» مع أمير كرارة، و«نقطة ضعف» مع جمال سليمان، و«في إيد أمينة» مع يسرا، و«درب الطيب» مع هشام سليم، و«آن الأوان» مع وردة، و«الخريف لن يأتي أبداً» و«كلمات» مع حسين فهمي، و«حارة الطبلاوي» مع فاروق الفيشاوي، بجانب «المصراوية» و«أوراق مصرية» و«هوانم جاردن سيتي» و«المال والبنون».
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصر مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
نعى نفسه قبل وفاته.. رحيل الحاج ممدوح أشهر منادي وفيات بالمحسمة في الإسماعيلية
في مشهد مؤثر هزّ قلوب أهالي قرية المحسمة القديمة التابعة لمركز ومدينة القصاصين بمحافظة الإسماعيلية، توفي الحاج ممدوح علي، أحد أبرز منادي الوفيات في المنطقة، بعد أن سجل مقطع فيديو ينعى فيه نفسه قبل وفاته.
كان الحاج ممدوح شخصية محبوبة في قريته، عرف بتفانيه في خدمة المجتمع المحلي من خلال إعلان أخبار الوفيات. وقد أثار الفيديو الذي سجله لنفسه قبل وفاته مشاعر الحزن والتأثر بين أهالي القرية، حيث عبّر فيه عن استعداده للقاء ربه، مما يعكس إيمانه العميق وقربه من الله.
تداول أهالي المحسمة الفيديو على نطاق واسع، معبرين عن حزنهم لفقدان رجل كان جزءًا لا يتجزأ من نسيج المجتمع المحلي. وقد أقيمت له جنازة مهيبة شارك فيها عدد كبير من سكان القرية، الذين دعوا له بالرحمة والمغفرة