#سواليف
كشف تقرير #ديوان_المحاسبة لعام 2023 عن سلسلة من #المخالفات #المالية والإدارية في #شركة_مياه_اليرموك، وفق الآتي:
لدى تدقيق ملف #الموظفة (……) تبين ما يلي:
لا يوجد ما يثبت دوام الموظفة في الشركة من تاريخ 2021/1/3 ولغاية 2021/12/31 حسب كشوفات الدوام.
مقالات ذات صلة كتلة هوائية باردة تؤثر على الأردن اعتباراً من الخميس وانخفاض ملحوظ على درجات الحرارة 2024/12/25أظهرت كشوفات الدوام لعام 2022 أن الموظفة قد عملت (10) أيام فقط خلال العام علماً انها حصلت على إجازات سنوية (28) يوما وإجازات مرضية (8) أيام.
التزمت الموظفة بإثبات #الدوام من تاريخ 2023/1/1 ولغاية 2023/1/15 وبعدها حصلت على اجازات سنوية ومرضية ولم يتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقها خلافاً لأحكام المادة (44) من نظام الموارد البشرية للعاملين في شركة مياه اليرموك.
التوصية: اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لمعالجة وتصويب الموضوع حسب الأصول.
الإجراء: طلب رئيس الوزراء بالكتاب رقم (35130/1/11/55) تاريخ 2023/6/14 اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لمعالجة وتصويب الموضوع حسب الأصول وطلب بموجب الكتاب رقم (55/11/1/53197) تاريخ 2023/9/28 تزويده بتوصيات اللجنة المشكلة بموجب الكتاب رقم (834/6/3) تاريخ 2023/4/11 وتم الرد بموجب كتاب شركة مياه اليرموك رقم (2620/1111) تاريخ 2023/7/26 وما زال الموضوع قيد المتابعة.
العاملين بنظام الشيكات في الوحدات التنظيمية التابعة للشركة
لدى إجراء الفحص الفجائي على عينة من مستندات الصرف لشهر (11) لعام 2023 تبين صرف أجور شهرية بمبلغ 77,783 دينار إلى (233) عامل مقابل استئجار خدماتهم على نظام الشيكات في الشركة دون وجود سند قانوني.
التوصية: اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة وتصويب الملاحظات والمخالفات حسب الأصول.
الإجراء: طلب رئيس الوزراء بالكتاب رقم (23074/1/11/55 ) تاريخ 2024/4/29 اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة وتوصيب الملاحظات, وما زال الموضوع قيد المتابعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ديوان المحاسبة المخالفات المالية شركة مياه اليرموك الموظفة الدوام اتخاذ الإجراءات تاریخ 2023
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البريطاني يدعو إلى تحرك دولي عاجل لمعالجة الأزمة في السودان
زار وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، يوم الجمعة، الحدود التشادية السودانية التي تعيش واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وأعلن الوزير البريطاني تقديم 20 مليون جنيه إسترليني إضافية لدعم اللاجئين الفارّين من الحرب، وتشمل هذه المساعدات تعزيز إنتاج الغذاء وتوفير خدمات الصحة الجنسية والإنجابية المنقذة للحياة.
وأكد ديفيد لامي أن المجتمع الدولي لا يمكنه تجاهل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في السودان، مشددا على أن السودان يجب ألا يُنسى.
وجاء ذلك خلال زيارة لامي إلى مدينة أدري الواقعة على الحدود التشادية السودانية، في أول زيارة من نوعها يقوم بها وزير خارجية بريطاني.
وأوضح لامي أن زيارته تهدف إلى تحقيق التزام دولي جديد لدعم عملية سياسية تُنهي الصراع الدامي في السودان.
وأشار إلى أن هذه المساعدات تأتي ضمن خطة أوسع أعلنتها بريطانيا في نوفمبر الماضي، حيث ضاعفت دعمها الإنساني للسودان إلى 226.5 مليون جنيه إسترليني.
وتغطي هذه الأموال توفير الغذاء لما يقرب من 800 ألف نازح، أكثر من 88% منهم نساء وأطفال، بالإضافة إلى تحسين المأوى ومياه الشرب والرعاية الصحية والتعليم.
وشدد الوزير البريطاني على أهمية إبقاء اللاجئين قريبين من مناطقهم الأصلية لتسهيل عودتهم عند تحسن الأوضاع، مشيرا إلى أن الحرب في السودان دفعت 3.6 مليون شخص إلى النزوح للدول المجاورة فيما استغلت عصابات التهريب الأزمة لجني الأرباح.
وأشاد الوزير بالدور الذي تلعبه دول مثل مصر وتشاد وجنوب السودان في إدارة تداعيات الأزمة، داعيا المجتمع الدولي إلى زيادة دعمه لمنع تصاعد أعداد الضحايا وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
وأكد لامي أن الحكومة البريطانية تعمل على معالجة العوامل المسببة للهجرة غير النظامية، مشيرا إلى وصول نحو 2000 سوداني إلى بريطانيا على متن قوارب صغيرة حتى سبتمبر 2024.
وضمن خطط الحكومة، تسعى بريطانيا لتقليل أعداد المهاجرين الذين يخاطرون بحياتهم لعبور القنال الإنجليزي.
كما أعلن وزير الخارجية عزمه تنظيم اجتماع دولي لوزراء الخارجية لحشد الدعم الدولي لإنهاء الصراع في السودان وضمان وصول المساعدات للمناطق الأكثر تضررا.
وأشار إلى أن بريطانيا بالتعاون مع سيراليون قدمت مشروع قرار في الأمم المتحدة في نوفمبر 2024 يدعو إلى تعزيز جهود الوساطة بقيادة إقليمية مع التركيز على أصوات السودانيين، وحظي بدعم معظم أعضاء مجلس الأمن باستثناء روسيا.
ودعا في السياق إلى فتح مزيد من المعابر الحدودية لضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين، مشددا على ضرورة أن تكون الطرق والمعابر آمنة وقابلة للاستخدام بشكل دائم.
وقال إن نسيان السودان سيكون خطأ لا يغتفر وعلينا أن نتصرف الآن لتجنب كارثة أكبر.