مطار صبيحة كوكجن يسجل أرقامًا غير مسبوقة في 2024
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعلن وزير النقل والبنية التحتية عبد القادر أورال أوغلو أن المدرج الثاني في مطار صبيحة كوكجن قد أكمل عامه الأول في الخدمة، محققًا زيادة كبيرة في حركة الطائرات والركاب. وذكر أورال أوغلو أن المطار استقبل في عام 2024 ما يقارب 41 مليون مسافر، مع زيادة ملحوظة في حركة الشحن أيضًا.
في تصريحاته، التي تباعها موقع تركيا الان٬ أوضح أورال أوغلو أن افتتاح المدرج الثاني ساهم بشكل كبير في استيعاب الطائرات ذات الهيكل العريض، مما عزز قدرة المطار على استيعاب الزيادة في الرحلات الجوية.
الإعلان عن قائمة أفضل الرياضيين الشباب في العالم.. هذا ترتيب…
الأربعاء 25 ديسمبر 2024كما أكد الوزير أن المطار شهد تحسنًا في جميع القطاعات، مع زيادة بنسبة 6% في حركة الرحلات الداخلية و15% في الرحلات الدولية. وأضاف أن الاستثمارات الأخرى في المطار، مثل تحسين الطرق الموصلة إلى المدرج والرفع من مستوى الخدمات اللوجستية، ساهمت بشكل كبير في هذا النجاح.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار اسطنبول اخبار تركيا اسطنبول مطار صبيحة كوكجن مطارات اسطنبول
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تمنع طائراتها من الهبوط في مطار أوروبي.. ما السبب؟
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن تعليمات جديدة أصدرها جهاز الأمن الداخلي للاحتلال «الشاباك» إلى شركات الطيران الإسرائيلية الثلاث تمنعها من الهبوط في مطار بافوس غرب قبرص، مساء أمس الأحد، وأن يتم توجيه الرحلات الإسرائيلية إلى العاصمة لارنكا فقط.
منع شركات طيران الإسرائيلية من الهبوط في قبرصوبحسب تقرير لصحيفة واينت العبرية، فأن الشاباك أصدر تعليمات لشركات الطيران الإسرائيلية الرئيسية الثلاث وهي «إلعال، وأركيا، وإسراإير»، بمنع هبوط رحلاتها في مطار بافوس الواقع غربي قبرص، مع توجيه الرحلات إلى العاصمة لارنكا فقط.
وفقًا لما أعلنه الشاباك، فإن هذا القرار يعود إلى «اعتبارات أمنية» دون الكشف عن طبيعتها، مؤكدا أن القرار يهدف إلى تركيز الرحلات الجوية المقبلة من وإلى قبرص في مطار لارنكا فقط.
الشركات أكدت التزامهاوأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن هذا التحذير لا يشمل السفر إلى مدينة بافوس نفسها، مما يعني أنه بالإمكان الوصول إلى المدينة عبر وسائل أخرى غير الرحلات المباشرة لشركات الطيران الإسرائيلية.
وأكدت شركات الطيران الإسرائيلية الثلاث، التزامها بتوجيهات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، مع التأكيد على استمرار التنسيق مع الجهات المختصة لضمان سلامة الرحلات.
رغم عدم توضيح الأسباب الأمنية وراء القرار، إلا أن مثل هذه التوجيهات تشير إلى مخاوف أمنية محددة قد تكون مرتبطة بالوضع الإقليمي أو تهديدات محتملة تتعلق برحلات الطيران الإسرائيلية.