حسام موافي: أدوية ضغط الدم تؤثر على وظائف الكلى
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن هناك 30% من سكان العالم يعانون من مرض ارتفاع ضغط الدم، وله مجموعة من المضاعفات الخطيرة وتختلف من شخص لآخر.
رابط تويتر URL | مشاهدة النصر والتعاون بث مباشر مباراة [ضرب نار] الشوط الأول الطماوي: استجابة الرئيس السريعة للتوصيات تؤكد جدية الحوار الوطني وانطلاقه بخطى ثابته علاقة ضغط الدم بالقلب والكلىوأضاف موافي، خلال تقديمه لبرنامج "ربي زدني علمًا"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن ارتفاع ضغط الدم أحد العوامل المسببة للإصابة بمرض الشرايين التاجي، بجانب تأثيره على القلب والكلى.
وأوضح حسام موافي، أن أدوية ارتفاع ضغط الدم تؤثر على بالسلب على وظائف الكلى، مشددا على المرضى بأهمية المتابعة العلاجية مع الطبيب المختص لتجنب مضاعفات ارتفاع ضغط الدم.
“علاج ارتفاع ضغط الدم”واختتم موافي حديثه قائلًا: "علاج ارتفاع ضغط الدم ليس روشتة فقط، بل عبارة عن روشتة وتجنب تناول الملح، تجنب الانفعال".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي ارتفاع ضغط الدم قناة صدى البلد ارتفاع ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
حسام موافي يوجه نصيحة لطلاب الثانوية.. "آخر دفعتي مليونير وأغنى واحد فينا" (فيديو)
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن الطب مهنة إنسانية وليس “لقمة عيش”، معلقا: “لا تبالغ في أتعابك ولو لقيت واحد واقع على الأرض في الشارع انزل وشيله، ولو سيدة غلبانة لا تأخذ منها أموالًا”.
وقال حسام موافي، خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد: أحذر من يريد دخول كلية الطب من أكل المال فقط، فكل تخصص يمكن أن يخرج عالما ذات قيمة.
وتابع حسام موافي: تحديد الوظيفة بعد الثانوية يكون نفسيا ومزاجيا وليس ماديا، بمعنى أنك يجب أن تدرس ما تحب، وعلى الطالب المذاكرة والتوفيق من الله تعالى فقط.
واختتم قائلا: الله يكون في عون كل أسرة لها طالب في الثانوية العامة، مرحلة صعبة جدا وربنا يوفق كل الطلاب.
وروى أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، قصة الطالب الأخير في دفعته بالثانوية العامة، والذي تحول بعد ذلك إلى مليونير.
وأوضح: «كان الأخير في الثانوية العامة، وأبوه ضربه بعد ما سمع النتيجة، ومرت الأيام وبعد 30 سنة من هذه الواقعة، قابلته في اجتماع لخريجي مدرسة الأورمان خاصة بدفعته في الثانوية العامة، وفوجئت بهذا الشخص، الذي أصبح مليونيرًا… هذا الذي كان الأخير، أصبح رئيس مجلس إدارة شركة كبيرة جدًا وأغنى واحد فينا».