رئيس مهرجان السينما الفرنكوفونية : استقبال طلبات التقدم لمسابقة "أفضل سيناريو" لإنتاج فيلم حول حرب الإبادة الجماعية حتى ٣١ يناير
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعلن رئيس مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية الناقد السينمائى د. ياسر محب، أن العمل جار للتباحث حول التفاصيل المتعلقة بمسابقة أفضل سيناريو مقدم من صناع الأفلام حول حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة- والتي أطلقها مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية مطلع الشهر الحالي- من أجل إنتاج فيلم عن حرب الإبادة الجماعية وترجمته لعدة لغات .
وأكد محب خلال لقائه المستشار الثقافي لسفارة دولة فلسطين بالقاهرة ناجي الناجي ، أنه جار متابعة كافة السيناريوهات التي يتوالى استلامها للمشاركة في مسابقة مهرجان السينما الفرنكوفونية حيث تم تشكيل لجنة لقراءة السيناريوهات المتقدمة من المتخصصين في صناعة الأفلام من مصر وفلسطين، لتقييم السيناريو القادر على نقل الرواية الفلسطينية، وأكد أنه تم التوافق على كافة التفاصيل المتعلقة بمسابقة السيناريو وضوابط وشروط وآليات المشاركة بالمسابقة ، وأعلن أنه نظرا للاقبال على التقديم فقد تم التوافق على تمديد مدة استقبال السيناريوهات للسادة الراغبين في التقدم للمسابقة حتى 31 يناير 2025 على أن يتم إرسال اعمالهم في فئات الفيلم الروائي والوثائقي القصير والديكودراما ، على البريد الإلكتروني: [email protected]
ومن ثم تعبئة نموذج الاطلاع على الشروط والضوابط، متمنيًا أن تحقق المبادرة أهدافها بإطلاع الشريحة الأكبر من الجمهور في العالم على حقيقة ما يتعرض له الشعب الفلسطيني على أرضه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان السينما الفرنكوفونية السينما الفرنكوفونية رئيس مهرجان القاهرة الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي حرب الإبادة الجماعية ة الشعب الفلسطينى الشعب الفلسطينى الإبادة الجماعية ف الإبادة الجماعية الاستراتيجيه مهرجان السينما الإبادة الجماعية في قطاع غزة صناع الافلام المستشار الثقافي سفارة دولة فلسطين الشعب الفلسطين الناقد السينمائى حرب الإبادة الجماعية فى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
التعاون الإسلامي تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف الإبادة الجماعية في غزة
غزة – طالبت منظمة التعاون الإسلامي، امس السبت، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه وقف ما أسمته الإبادة الجماعية التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة.
وأدانت منظمة التعاون الإسلامي، في بيان “بأشد العبارات استمرار جريمة الإبادة الجماعية الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، واستمرار العدوان على المدن والقرى والمخيمات في الضفة الغربية بما فيها القدس، التي أسفرت عن مقتل 92 شخصا، وإصابة 219 آخرين خلال الـ 48 ساعة الماضية”.
وأكدت المنظمة، التي تضم في عضويتها 57 دولة مسلمة، “أن استمرار هذه الجرائم يشكل وصمة عار في جبين الإنسانية وانتهاكا صارخا لكل المواثيق والقوانين والقرارات الدولية والقيم الإنسانية، داعيةً إلى “ضرورة وقف العدوان ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي عن جرائمه”.
وجددت المنظمة “تحذيرها من تصاعد وتيرة اقتحامات المسجد الأقصى المبارك من قبل مجموعات المستوطنين المتطرفين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي”، مؤكدة أن” المسجد الأقصى مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن مدينة القدس المحتلة عاصمة لدولة فلسطين”، مشددة “على ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي للأماكن المقدسة، خصوصا المسجد الأقصى المبارك”.
وكثف الجيش الإسرائيلي من قصفه الجوي ووسع نطاق عملياته البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر منذ أن استأنف هجومه في 18 مارس، منهيا بذلك هدنة استمرت شهرين.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم السبت ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 51 ألفا و157 قتيلا و116 ألفا و724 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأفادت صحة غزة، في بيان صحفي نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، بأن “حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 من شهر مارس الماضي بلغت 1783 شهيدا و4683 إصابة”.
المصدر: وكالات