خلال عام 2024..ننشر حصاد مركز ومدينة الحسينية بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أشاد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية بمجهودات الأجهزة التنفيذية برئاسة مركز ومدينة الحسينية خلال عام 2024 م ، في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في كافه القطاعات الخدمية من خلال تنفيذ عدد من المشروعات الخدمية والتنموية لتحسين جودة الحياة للمواطنين.
أكد محافظ الشرقية أن المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير الريف المصري تهدف إلى تحسين جودة حياة المواطنين في كافة القطاعات الخدمية والتنموية والإرتقاء بالمستوى الإقتصادي والإجتماعي والبيئي لهم وكذلك توفير كافة الخدمات التي يحتاجها المواطن دون تحمل مشقة وعناء الإنتقال إلى أماكن بعيدة وتوفيراً للوقت والجهد.
وأشار إلي أنه خلال عام 2024م شهد مركز ومدينة الحسينية تنفيذ عدد من المشروعات التنموية والخدمية ضمن المبادرة الرئاسية (حياة كريمة) والتي جاءت لتحسين جودة الحياة للمواطنين.
ففي قطاع الصرف الصحي تم تنفيذ ( 181 مشروع) وقد تم الإنتهاء من عدد ( 160 مشروع) وجاري تنفيذ عدد (21 مشروع) بنسبة تنفيذ 98 %.
وفي قطاع مياه الشرب تم تنفيذ عدد ( 102 مشروع) وقد تم الإنتهاء من عدد ( 101 مشروع) وجاري تنفيذ عدد ( 1 مشروع) بنسبة تنفيذ 99 % .
وفي قطاع تبطين الترع تم تنفيذ عدد ( 36 مشروع) وقد تم الإنتهاء من عدد ( 32 مشروع) وجاري تنفيذ عدد ( 4 مشروع) بنسبة تنفيذ 93 %.
في قطاع الكباري تم تنفيذ عدد ( 15 مشروع) وقد تم الإنتهاء من جميع المشاريع بنسبة تنفيذ 100 %.
في الأبنية التعليمية تم الإنتهاء من عدد 107 مشروع عبارة عن ( 48 مدرسة انشاء وتوسع 614 فصل و عدد 59 صيانة) بنسبة تنفيذ 100 % .
في قطاع الشباب والرياضة تم تنفيذ عدد ( عدد 37 مشروع) وتم الإنتهاء من ( 37 مشروع) بنسبة تنفيذ 100 % .
في قطاع الصحة تم تنفيذ عدد (61 مشروع) وتم تنفيذ عدد ( 54 مشروع) وجاري تنفيذ عدد ( 7 مشروع) بنسبة تنفيذ 99 %.
في قطاع الإسعاف تم تنفيذ عدد (7 نقاط إسعاف) وتم الإنتهاء من (7 نقاط إسعاف) بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع المجمعات الحكومية تم تنفيذ عدد (10 مجمعات حكومية) وتم الإنتهاء من (10 مجمعات حكومية) بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع المجمعات الزراعية تم تنفيذ عدد (10 مجمعات زراعية) وتم الإنتهاء من (10 مجمعات حكومية) بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع المجمعات السكنية تم تنفيذ ( عدد 7 مجمعات سكنية) بواقع 26 عمارة بعدد 208 وحدة سكنية بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع الوحدات الاجتماعية
تم تنفيذ عدد ( عدد 10 وحدات اجتماعية ) وتم الإنتهاء من (10 وحدات إجتماعية) بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع الطرق الداخلية تم تنفيذ عدد ( عدد 46 طريق داخلى ) وتم الإنتهاء من عدد (9 طرق داخلية ) وجاري تنفيذ " 10 طرق " وجاري العمل في عدد " 29 طريق " في المرحلة القادمة بنسبة تنفيذ 45 %.
في قطاع الطرق المحلية تم تنفيذ عدد (9 طرق محلية ) وتم الإنتهاء من عدد 1 طريق وجاري العمل بعدد (8 طرق) بنسبة تنفيذ 80 %.
في قطاع الغاز الطبيعي
تم تنفيذ عدد ( عدد 36 توصيلة غاز طبيعي ) وتم تنفيذ عدد (34 توصيله) وجاري تنفيذ عدد ( 2 توصيلة) بنسبة تنفيذ 99 %.
في قطاع وحدات إطفاء
تم تنفيذ عدد (4 وحدات إطفاء) تم الإنتهاء من عدد ( 2 وحدة اطفاء ) وجارى تنفيذ عدد ( 2 وحدة إطفاء) بنسبة تنفيذ بنسبة 88 %.
في قطاع الأسواق
تم تنفيذ عدد ( 1سوق ) وجارى التنفيذ بنسبة 64 %.
في قطاع المواقف
تم تنفيذ عدد (1 موقف) بنسبة تنفيذ 100 %.
في قطاع الإتصالات
تم تنفيذ عدد (41 مشروع بقطاع الإتصالات) وقد تم تنفيذ عدد 35 مشروع وجارى الإنتهاء من عدد " 6 مشروع " بنسبة تنفيذ 99 %.
في قطاع مكاتب البريد
تم تنفيذ عدد (19 مشروع ) تم الإنتهاء من عدد " 16 مشروع " وجاري تنفيذ عدد ( 2 مشروع ) بنسبة تنفيذ 96 %.
في قطاع ابراج المحمول
تم تنفيذ عدد (81 مشروع ) تم الإنتهاء من عدد " 80 مشروع " وجاري تنفيذ عدد ( 1 مشروع ) وسيتم البدء فى عدد " 1 مشروع فى المرحلة القادمة بنسبة 99 %.
في قطاع الكهرباء والإنارة
تم تنفيذ عدد (82 مشروع ) وتم الإنتهاء من عدد " 66 مشروع "وجارى تنفيذ عدد " 16 مشروع " بنسبة 98 %.
في قطاع نقاط الشرطة
تم تنفيذ عدد (4 مشروعات ) بنسبة 100 %.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية حياة كريمة بالشرقية المزيد وتم الإنتهاء من بنسبة تنفیذ 100 تم تنفیذ عدد فی قطاع
إقرأ أيضاً:
ارتفاع قياسي بالإنفاق العسكري العالمي خلال عام 2024.. الأكبر منذ الحرب الباردة
كشف تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في عام 2024، مسجلا زيادة بنسبة 9.4 بالمئة مقارنة بعام 2023، في أكبر ارتفاع سنوي منذ نهاية الحرب الباردة.
وأوضح المعهد، الاثنين، أن التوترات الجيوسياسية المتصاعدة أدت إلى زيادة الإنفاق العسكري في جميع أنحاء العالم، لا سيما في أوروبا والشرق الأوسط.
وقال المعهد إن "أكثر من 100 دولة حول العالم رفعت إنفاقها العسكري في عام 2024"، مشيرا إلى أنه "مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالباً ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن يكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة".
وقال شياو ليانغ، الباحث في برنامج "الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة" في معهد "سيبري"، إن "هذا يعكس بوضوح التوترات الجيوسياسية الشديدة. إنه أمر غير مسبوق. إنها أكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة".
وساهمت الحرب في أوكرانيا والشكوك بشأن التزام الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي "الناتو" في ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا، بما في ذلك روسيا، بنسبة 17 بالمئة ليصل إلى 693 مليار دولار.
وخصصت روسيا نحو 149 مليار دولار لجيشها في 2024، بزيادة قدرها 38 بالمئة عن العام السابق، أي ضعف ما كان عليه في 2015، وذلك يعادل 7.1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي إنفاقها الحكومي.
في المقابل، نما الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليبلغ 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي، حيث خصصت كييف 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، مما جعل العبء العسكري لأوكرانيا الأعلى في العالم خلال العام الماضي.
وقال معهد ستوكهولم إن "أوكرانيا تخصص في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري".
وفي السياق ذاته، أشار التقرير إلى أن ألمانيا شهدت ارتفاعا لافتا في ميزانيتها الدفاعية بنسبة 28 بالمئة لتصل إلى 88.5 مليار دولار.
وقال ليانغ إنه "للمرة الأولى منذ إعادة توحيدها، أصبحت ألمانيا أكبر مساهم في مجال الدفاع في أوروبا الوسطى والغربية".
أما الولايات المتحدة، فقد واصلت تصدرها قائمة أكبر الدول إنفاقا عسكريا، بزيادة نسبتها 5.7 بالمئة ليصل إجمالي إنفاقها إلى 997 مليار دولار في عام 2024، أي ما يمثل 37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي و66 بالمئة من إنفاق دول "الناتو".
وفي الشرق الأوسط، سجلت دولة الاحتلال الإسرائيلي أكبر قفزة في إنفاقها العسكري منذ حرب عام 1967، حيث ارتفع بنسبة 65 بالمئة ليصل إلى 46.5 مليار دولار.
وفي المقابل، أشار المعهد إلى أن إنفاق إيران العسكري تراجع بنسبة 10 بالمئة ليبلغ 7.9 مليارات دولار في عام 2024، رغم مشاركتها في نزاعات إقليمية، موضحا أن "تأثير العقوبات حد بشدة من قدرتها على زيادة الإنفاق".
أما الصين، ثاني أكبر منفق عسكري عالميا، فقد واصلت تعزيز قدراتها العسكرية.
ولفت التقرير إلى أن الصين باتت تمثل نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا، مع زيادة ميزانيتها الدفاعية بنسبة 7 بالمئة في عام 2024 لتصل إلى 314 مليار دولار.