سويسرا.. نهاية مأساوية لبطلة تزلج في الجبال
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
توفيت لاعبة التزلج على الجليد السويسرية صوفي هيديغر، عن عمر ناهز 26 عاماً، إثر انهيار ثلجي في منتجع أروسا الجبلي في سويسرا، وفقاً لما نقلته صحيفة "ذا صن" عن الاتحاد السويسري للتزلج، أمس الثلاثاء.
ووقع الحادث، أول أمس الإثنين، في منتجع أروسا، حيث كانت صوفي هيديغر تمارس رياضتها في تلك المنطقة الجبلية.
وشاركت الراحلة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022، حيث تنافست في سباق كروس للسيدات، وفي النسخة المختلطة من الحدث نفسه.
وخلال موسم 2023-2024، حققت صوفي هيديغر أول مركزين لها على منصة التتويج في كأس العالم، حيث كانت أفضل نتيجة لها المركز الثاني في سانت موريتز في يناير(كانون الثاني) الماضي.
وفي بيان له، عبر والتر رويسر، الرئيس التنفيذي لشركة سويس سكي، عن صدمته قائلاً: "لقد صدمنا.. قلوبنا وعقولنا مع عائلة صوفي، التي نتقدم لها بأحر التعازي، فقدت حياتها بشكل مأساوي ووحشي، وفي عمر مبكر للغاية".
La Fédération helvétique de ski a annoncé ce mardi la mort de la snowboardeuse Sophie Hediger dans une avalanche.
La jeune femme venait tout juste de fêter ses 26 ans.
➡️ https://t.co/EaFfopMjKv pic.twitter.com/HPHLHyCgDj
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سويسرا
إقرأ أيضاً:
خرافة نهاية الكنيسة الكاثوليكية.. ما حقيقتها؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في الفترة الأخيرة، عادت إلى الواجهة بعض “النبوات” التي تتنبأ بنهاية الكنيسة الكاثوليكية، ومن أكثرها انتشارًا، تلك المتعلقة ببازيليك القديس بولس خارج الأسوار (San Paolo Fuori le Mura) في روما.
فهل حقًا لم يتبقَ سوى مكان واحد على الجدار لتركيب فسيفساء لبابا جديد؟ وهل البابا القادم هو الأخير؟ لنكشف الحقائق.
حقيقة الفسيفساء في البازيليكبحسب الأب خوسيه إغناسيو بارّيّاس، فإن الادعاء بوجود مكان شاغر واحد فقط للبابا القادم غير دقيق إطلاقًا. الجدار الأوسط للبازيليك، الذي احتضن صور الباباوات السابقين، اكتمل منذ سنوات بسبب كثرة خلفاء القديس بطرس. ومنذ ذلك الحين، بدأ وضع الفسيفساء في الجدران الجانبية.
مساحات جديدة تنتظر الباباوات القادمينالجدار الذي توجد عليه فسيفساء قداسة البابا فرنسيس قد لا يتسع إلا لواحد فقط، لكن هذا لا يعني نهاية السلسلة. على الجدار المقابل، توجد مساحات متاحة وكافية لوضع صور الباباوات القادمين. بل إن الصور الميدانية التي التقطها الأب بارّيّاس تؤكد ذلك.
ما وراء الأسطورة الأبوكاليبسية
الادعاءات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا تلك التي تربط “آخر بابا” بنهاية الزمان، ما هي إلا خرافات متكررة تهدف إلى إثارة الخوف والتشويش. ويجب التعامل معها بعين ناقدة وفهم معمّق للتاريخ والحقائق.
رسالة توعوية
ففي زمن يسهل فيه تداول الإشاعات، تبرز الحاجة إلى التحقق من المعلومات قبل تصديقها أو نشرها. فليس كل ما يُقال أو يُتداول هو حقيقة، بل أحيانًا يكون مجرد وهم مغطى بثوب النبوءة.