القومي للمرأة ينفذ فعاليات المرحلة الرابعة من منهجية حوار الأجيال
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
نفذ المجلس القومي للمرأة فعاليات المرحلة الرابعة من "منهجية حوار الأجيال" والمتضمنة إطلاق حملة "طرق الأبواب" بمنهجية حوار الأجيال خلال الفترة من ٢٤ حتي ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٤ وذلك بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان فى محافظاتي الجيزة والشرقية.
وتهدف المرحلة الرابعة من “منهجية حوار الأجيال” عرض نتائج جلسات التشاور السابقة، وماذا تعلم كل جيل من الجيل الآخر، وعرض التعهدات الخاصة بوقف الممارسات الضارة وتعزيز العادات الإيجابية، وعرض الخطوات القادمة في حوار الأجيال من خلال المجموعة المختارة والتى قامت بتنفيذ كافة الخطوات الخاصة بالمنهجية.
كما تتضمن المرحلة الرابعة من "منهجية حوار الأجيال" عقد حملة "طرق الأبواب" بمنهجية حوار الأجيال خلال الفترة من ٢٤ حتي ٢٦ ديسمبر بمحافظتي الجيزة والشرقية تهدف إلى القضاء على كافة أشكال العنف ضد المرأة وختان الإناث شارك فى الحملة عضوات وأعضاء فرع المجلس بالمحافظة ورائدات المجلس والشابات المتطوعات بالإضافة إلى القيادات الدينية من الأئمة والقساوسة والواعظات والراهبات.
يأتي ذلك فى إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طرق الأبواب بداية جديدة حوار الأجيال المجلس القومي للمرأة منهجية حوار الأجيال المزيد منهجیة حوار الأجیال المرحلة الرابعة من
إقرأ أيضاً:
المجلس المركزي الفلسطيني يناقش أولويات المرحلة في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي
قالت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إن الدورة الثانية والثلاثين للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية ما زالت تنعقد بشكل مباشر، في ظل تطورات ميدانية وإنسانية حرجة تمر بها القضية الفلسطينية، لا سيما مع استمرار العدوان الإسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة وشمال الضفة الغربية، وتأتي هذه الدورة في توقيت دقيق للغاية، حيث يتعرض الفلسطينيون لحملات تهجير ممنهجة، وسط تصاعد الأعمال العسكرية.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أنه في كلمة ألقاها خلال الجلسة، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن القضية الفلسطينية تواجه محاولات لإعادة إنتاج نكبة جديدة، على غرار نكبتي عام 1948 و1967، مشيرًا إلى أن أعداد اللاجئين والنازحين ما زالت في تزايد مستمر، داخل الأراضي الفلسطينية وخارجها، وشدد على أن ما يحدث في غزة من إبادة جماعية لا يمكن أن يُختزل في أرقام، بل يشمل مآسي لعائلات أُبيدت بالكامل.
وأشار الرئيس عباس إلى أربع أولويات رئيسية للقيادة الفلسطينية في هذه المرحلة، أولها وقف العدوان على غزة، وثانيها إنهاء إجراءات الاحتلال التي تقطّع أوصال الضفة الغربية من خلال الحواجز والبوابات الحديدية، مثل تلك التي نُصبت اليوم عند مداخل مخيم جنين، في خطوة تؤكد نية الاحتلال عرقلة أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية.
كما ندد عباس بالانتهاكات المتواصلة بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية، مستنكرًا اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، وما حدث مؤخرًا من اعتداءات خلال سبت النور على الزوار في كنيسة القيامة بالقدس المحتلة. وأضاف أن تلك الاعتداءات لم تقتصر على الحرم القدسي، بل امتدت إلى الحرم الإبراهيمي الشريف، حيث يسعى الاحتلال لتحويله إلى مزار خاص بالمستوطنين.