وردنا الآن.. صنعاء تعلن ضبط خلية أخطر استخباراتية تابعة للموساد الإسرائيلي كانت مكلفة بالقيام بأمر مرعب في صنعاء
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة “حميد الأحمر” يتحدث بلسان بني الأصفر
يومين مضت
3 أيام مضت
3 أيام مضت
3 أيام مضت
. الإمارات تطلق النار على الصيادين في حضرموت وتمنعهم من الصيد في بلدهم منذ 10 سنوات.. وصرخاتهم تصدح: أين أنتم أيها الناشطون؟؟
3 أيام مضت
3 أيام مضت
أفادت الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة صنعاء، اليوم، بإحباط أنشطة استخباراتية وصفتها بـ”الخطيرة” تتعلق بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) وجهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد).
وأوضحت الأجهزة الأمنية، في تصريح لوكالة سبأ للأنباء في صنعاء، أن التفاصيل الكاملة حول هذه الأنشطة سيتم الكشف عنها في وقت لاحق، هذا اليوم.
وقالت مصادر مطلعة ان الخلية التي تم ضبطها كانت مكلفة برصد أعلى الهرم القيادي في صنعاء ونقل معلومات عنهم للموساد الاسرائيلي.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، حيث تشهد المنطقة تحركات أمنية وعسكرية متسارعة.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: وردنا الآن فی صنعاء أیام مضت
إقرأ أيضاً:
استهداف الطواقم الطبية في غزة.. جريمة متواصلة تثير غضباً دولياً
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن انتشال جثث ثمانية مسعفين تابعين لجمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني"، كانوا قد تعرّضوا لإطلاق نار في غزة قبل أكثر من أسبوع، فيما لا يزال مسعف تاسع في عداد المفقودين.
وأعربت اللجنة عن "فزعها العميق" إزاء هذه الحادثة، مشيرة في بيانها الصادر مساء أمس (الأحد) إلى أن هؤلاء المسعفين فقدوا حياتهم أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني، إذ كانوا يخاطرون بأنفسهم لتقديم الرعاية الطبية لضحايا العدوان.
في السياق ذاته، أكدت جمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني" أنها تمكنت أيضاً من انتشال جثث ستة من عناصر الدفاع المدني، إضافة إلى موظف يعمل لدى الأمم المتحدة، في المنطقة نفسها. واتهمت الجمعية القوات الإسرائيلية باستهداف هؤلاء المسعفين بشكل مباشر، في حين لم يتضمن بيان الصليب الأحمر أي إشارة إلى الجهة المسؤولة عن الهجوم.
ورغم طلبات التعليق، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي رد رسمي على هذه الاتهامات حتى اللحظة.
من جهته، أعلن الاتحاد الدولي لجمعيات "الصليب الأحمر" و"الهلال الأحمر" أن أحد أفراد طاقم الإسعاف لا يزال مفقوداً، وهو جزء من الفريق الذي فُقد منذ 23 مارس. ووصف الاتحاد هذه الواقعة بأنها "الهجوم الأكثر دموية على العاملين في المجال الإنساني" منذ عام 2017.
وأعرب جاغان تشاباغين، الأمين العام للاتحاد، عن حزنه الشديد قائلاً: "هؤلاء المسعفون كانوا في مهمة إنسانية لإنقاذ الجرحى. لقد قُتلوا رغم أنهم كانوا يرتدون شارات الحماية، وكانت سياراتهم تحمل علامات واضحة تدل على طبيعة مهمتهم".
ووفقاً لبيانات الأمم المتحدة، فإن ما لا يقل عن 1060 من العاملين في القطاع الصحي فقدوا حياتهم خلال الـ 18 شهراً الماضية، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة عقب هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
وفي ظل تصاعد المخاطر الأمنية، أعلنت الأمم المتحدة تقليص عدد موظفيها الدوليين العاملين في غزة بنسبة الثلث، بسبب المخاوف المتزايدة على سلامتهم.