المركز الوطني يحذر: ارتفاع إصابات الأمراض التنفسية الموسمية في ليبيا
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
ليبيا – المركز الوطني لمكافحة الأمراض يحذر من ارتفاع الإصابات بالأمراض التنفسية الموسمية
تقرير عن الأمراض التنفسية
أصدر المركز الوطني لمكافحة الأمراض بيانًا بشأن الأمراض التنفسية الموسمية، مؤكدًا انتشار فيروسات مثل الأنفلونزا الموسمية، والفيروس المخلوي التنفسي، والالتهاب الرئوي الشائع في مرحلة الطفولة، كجزء من النمط الموسمي الاعتيادي.
الوضع الوبائي في ليبيا
أشار المركز إلى تسجيل ارتفاع ملحوظ في حالات الأمراض التنفسية منذ بداية شهر أكتوبر الماضي، حيث تضمنت الحالات المصابة:
توقعات المستقبل القريب
توقع المركز ازدياد حالات الإصابة بفيروس الأنفلونزا الموسمية في الفترة المقبلة، مما قد يؤدي إلى زيادة أعداد المرضى الذين يحتاجون إلى الإيواء بالمستشفيات، لا سيما بين الفئات الهشة ككبار السن وذوي الأمراض المزمنة.
إرشادات الوقاية
قدم المركز مجموعة من النصائح للحد من انتشار العدوى، وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية:
وفرة الطعوم
أكد المركز أن تطعيم الأنفلونزا الموسمية متوفر في كافة مراكز التطعيم على مستوى البلاد، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منه للحماية من الإصابة وتقليل المخاطر.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأنفلونزا الموسمیة الأمراض التنفسیة
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس التخطيط الوطني: الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور
أكد عضو الهيئة الاستشارية بمجلس التخطيط الوطني، ناصر المعرفي، أن الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور.
وقال المعرفي، في تصريحات لـ«صدى»: “الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور، والمواطن يحمل أعباء هذا التدهور، فإصلاح الاقتصاد ضرورة لوقف استغلال سعر الصرف في تمويل الإنفاق، وأبرز المشكلات التي تواجه الاقتصاد عدم الاستقرار الناتج عن عوامل سياسية داخلية وخارجية”.
وأضاف “الأزمات التي يشهدها سوق الصرف الأجنبي والمالية العامة والانقسام المؤسسي، تنعكس سلبا على حياة المواطن، ومعدلات الفساد والإنفاق في تزايد مستمر، بينما تتدهور الأوضاع المعيشية إلى الأسوأ، والوضع الراهن خطير، ونعمل على تنبيه كافة المؤسسات المعنية لضرورة العمل الجاد في إدارة الاقتصاد ووضع برامج إصلاحية تمنع استخدام سعر الصرف مستقبلاً كأداة لتمويل الإنفاق الحكومي”.
وتابع “الدعم حق للمواطنين وليس منة من المسؤولين، والدول التي مرت بتحولات اقتصادية عادة ما انتقلت من الدعم العيني إلى الدعم النقدي، والظروف الحالية من عدم الاستقرار والنزاعات تعرقل إمكانية تعديل نظام الدعم، ولكن لابد من تحقيق الاستقرار أولاً”.
الوسومالمعرفي الوضع الاقتصادي ليبيا