مراد مكرم يكشف الفرق بين الكريسماس ورأس السنة و7 يناير
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
كشف الفنان مراد مكرم عن الفرق بين الاحتفال بـ الكريسماس والاحتفال بـ رأس السنة الميلادية، التي يخلط بينها عدد كبير من الناس.
الفرق بين الكريسماس ورأس السنة و7 ينايروقال مكرم، في منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «الفيسبوك»: «ناس كتير من إخواتي مش فاهمين الفرق ما بين الكريسماس ورأس السنة و7 يناير».
وتابع: «خليني أشرح بطريقة مبسطة للي ما يعرفش، كريسماس هو احتفال الغربيين والشرقيين الكاثوليك بميلاد السيد المسيح حسب التوقيت الغربي، رأس السنة، ورغم إنه بداية السنة الميلادية، إلا إنه مش مناسبة دينية، هو مجرد بداية للسنة حسب التقويم العالمي».
مراد مكرمواختتم مراد مكرم منشوره، قائلا: «أما 7 يناير فهو احتفال الشرقيين والغربيين الأرثوذوكس بميلاد السيد المسيح حسب التقويم الشرقي، أرجو إني أكون عرفت أبسط الموضوع».
آخر أعمال مراد مكرمجدير بالذكر أن مراد مكرم كان قد شارك في مسلسل «سر إلهي» مع روجينا ومحمد ثروت ورنا رئيس، مي سليم، محمد ثروت، نهى عابدين، محمود الحديني، صلاح عبد الله، وأحمد بدير، ميمي جمال، وأحمد سلامة، محسن منصور، مي سليم، ورشا مهدي، محمود حجازي، مريم أشرف زكي، يوسف الأسدي.
اقرأ أيضاًمراد مكرم يوجه رسالة شديدة اللهجة بعد انتشار فاتورة مطعم الشيف بوراك «صورة»
بعد فقدانه الوزن.. «الأكيل» مراد مكرم يتحدث عن رشاقته ويكشف السبب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مراد مكرم الفنان المصري الفنان مراد مكرم مراد مکرم
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الأردني يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، المسيحيين بمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية، وذلك خلال لقائه، مساء الأحد 2024، رؤساء كنائس المملكة، في دار مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، يرافقه عدد من الوزراء.
وقال: "هذا يوم تسود فيه مشاعر المحبة والتآخي التي ميّزت المجتمع الأردني، بقيادته الهاشمية الحكيمة"، مضيفًا: كلنا شركاء في مسيرة الأردن المباركة، وبتنوعه، وبنسيجه الاجتماعي القوي، وبقيم الوسطية والاعتدال التي تجمعنا.. وهذا مصدر اعتزاز لنا جميعًا.
وفي هذا السياق، قال رئيس الوزراء: "الأردن الذي تتجاور فيه الكنائس والمساجد، ويحتضن أضرحة الشهداء والصحابة هو أرض عماد المسيح عليه السلام، وهو درب الأنبياء الذين حملوا رسالة الخير والمحبة والسلام الممتدة فينا منذ الأزل"، مشدّدًا على أن "لا مكان في أردن الخير والنور للكراهية والتطرّف والإقصاء والفتن، ولن يكون بإذن الله".
وأشار إلى أنّنا ننهي عامًا شهدنا فيه المعاناة والظلم والوحشية بحق إخوتنا وأخواتنا في فلسطين وغزة، مؤكدًا أنه لا بدّ من رفع الظلم والقهر عنهم. ووجّه التحيّة والتقدير إلى المسيحيين في فلسطين، مؤكدًا أن ثوابت الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني راسخة، وجهوده متواصلة؛ نصرة لهم، ودعمًا لصمودهم، ولرفع الظلم عنهم، والتصدي لمحاولات المساس بالقدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية.
بدوره، قال الأب نبيل حداد في كلمة ألقاها باسم مجلس رؤساء الكنائس، إنّ عيد الميلاد المجيد مناسبة نعبر فيها عن إيماننا بالله وبأرضنا وقيادتنا وحكمتها ومسيرتنا في أرض الأردن المباركة، كأسرة واحدة، تفخر بفكر قيادتنا الهاشمية ورسالة الوئام والمحبة التي تحملها.
وقال في هذه المناسبة نيمم أنظارنا إلى القدس قبلتنا وشطرها، بحب دائم وإحساس بالإنسان والمكان، في حج بالروح والقلب، ونقف موقف عمّان الوفية التي تحمل فكر صاحب الوصاية الهاشمية الملك عبدالله الثاني. وأضاف: تتميز أعياد المسيحيين الأردنيين بالتصاقهم بالوطن مع إخوتهم المسلمين فصارت هذه الحالة نموذجًا، وأن الأردنيين يوقدون أسرجة المحبة في الميلاد، كما في كل الأعياد، فتمتد معايدتنا لتصل إلى الجميع لنهنئ الجميع.
وأكد أن الأردنيين المسيحيين والمسلمين يجسدون معاني المودة والتعاضد والتكافل والتلاحم والعيش والتضامن والتوأمة والوئام، متوجهًا بالدعاء إلى الله تعالى أن ينعم على الأردن بالخير، ويباركه ويحمي ثراه، ويجزل عليه من كريم عطفه ويغمر مدننا وبوادينا وقرانا بفيض سلامه، وأن يعيد هذه المواسم المباركة المجيدة على وطننا بالخير والهناء والمسرة.