كتب - أحمد جمعة:
أكد الدكتور عماد حمادة، رئيس اللجنة العلمية للمبادرة الرئاسية للكشف المبكر وعلاج الأورام، أن القيادة السياسية عازمة على إحداث نقلة نوعية في مجال علاج الأورام بمصر، حيث حققت نجاحًا كبيرًا في محاربة فيروس سي وسرطان الثدي، مما أسهم في تشخيص الحالات في مراحل مبكرة.

وأضاف حمادة، خلال كلمته بمؤتمر إطلاق حملة "من بدري أمان"، أن سرطان عنق الرحم ليس من الأورام الأكثر شيوعًا، ولكنه قابل للقضاء عليه، إذ تسعى منظمة الصحة العالمية لإنهاء المرض بحلول عام 2030.

وأوضح أن الفيروس الحليمي هو المسبب الرئيسي للمرض، مؤكدًا أهمية استهداف الفئات الأكثر عرضة، بما في ذلك المتعايشات مع فيروس نقص المناعة البشري.

وأشار إلى أن المبادرة تعمل ضمن إطار 4 محاور رئيسية تتعلق بعلاج الأورام السرطانية، مع التركيز على التوعية المجتمعية وبناء القدرات البشرية اللازمة للتشخيص والاكتشاف المبكر، مؤكدا أهمية التعاون مع الجمعيات الأهلية والدور المجتمعي في تحقيق الأهداف المنشودة.

وأوضح حمادة أن التطعيم ضد الفيروس الحليمي يُعطى للفئات الأكثر عرضة.

اقرأ أيضا:

تفاصيل حالة الطقس حتى الإثنين: أمطار وصقيع ورياح على هذه الأماكن

الاستعلام عن استهلاك فاتورة الكهرباء لشهر ديسمبر 2024.. تعرف على الخطوات

الدكتور عماد حمادة سرطان سرطان عنق الرحم

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة حملة في 3 محافظات لتطعيم طالبات الإعدادية ضد سرطان عنق الرحم.. بشرط أخبار هل يمثل لقاح سرطان عنق الرحم ضرراً للسيدات؟.. منسق لجنة المكافحة يكشف أخبار رقم صادم من الصحة بشأن الكشف عن سرطان عنق الرحم: دعونا 80 ألف سيدة أخبار أخبار مصر حقيقة وقف عمل ملايين من الهواتف المحمولة بداية 2025 -تفاصيل طلب إحاطة منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الحج السياحي.. الأوراق المطلوبة لاستكمال التقديم منذ 16 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 3 أنواع "دفايات" أكثر ترشيدًا لاستهلاك الكهرباء وأمانًا في الشتاء منذ 19 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حملة في 3 محافظات لتطعيم طالبات الإعدادية ضد سرطان عنق الرحم.. بشرط منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير السياحة يلتقي عمداء كليات السياحة والفنادق لمناقشة تطوير نظم منذ 21 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر صور- رئيس أركان القوات المسلحة يتفقد المنظومة التدريبية بمعهد ضباط منذ 29 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

مسؤول: سرطان عنق الرحم ليس الأكثر شيوعًا.. لكنه قابل للقضاء عليه

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك المشاهد الأولى من موقع تحطم طائرة الركاب الأذربيجانية ومحاولات العثور على ناجين ومحاولات العثور على ناجين كان على متنها 72 شخصًا.. شاهد لحظة سقوط طائرة ركاب أذربيجانية وانفجارها للإعلان كامل للإعلان كامل 21

القاهرة - مصر

21 13 الرطوبة: 30% الرياح: جنوب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حادث دهس في ألمانيا حركة المحليات سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة تصفيات أمم إفريقيا 2025 سرطان سرطان عنق الرحم قراءة المزید أخبار مصر سرطان عنق الرحم صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

من قصص غزة.. وجدت زوجها تحت الأنقاض وكأنه يحمل طفلهما لكنه غير موجود

كانت تالا شابة فلسطينية من مدينة غزة وميشيل (24 عاما) شابة إسرائيلية من سديروت تعيشان في بلدتين لا يفصل بينهما سوى نحو 10 كيلومترات وجدار، وقد اتفقت طالبتا القانون على تبادل الحديث، وفي هذه الرسالة تحكي تالا عن وقف إطلاق النار، وعودة شقيقها ووالدها إلى منزل العائلة شمال قطاع غزة.

وهكذا تبدأ الفلسطينية رسالتها -كما نقلها ديمتري كرير لمجلة لوبس- بوصف حالها وهي تذرف الدموع قائلة "لا أزال في حالة صدمة، وأعاني من اضطراب ما بعد الصدمة. ومن الصعب أن أصدق أن وقف إطلاق النار هذه المرة دخل حيز التنفيذ فعلا. أنا منهكة تماما بسبب كل الخسائر والحصار والوضع المدمر الذي نعيشه".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوبوان: هذا هو ثقل المغرب العربي في الهجرة إلى فرنساlist 2 of 2واشنطن بوست: لماذا تعد قناة بنما ذات أهمية استراتيجيةend of list

وتوضح تالا (20 عاما) أنها لم تكن قد رفعت سقف توقعها لخشيتها من تأثيرات خيبة الأمل، فانتظرت الإعلان الرسمي من الجانبين مع عائلتها المجتمعة بغرفة واحدة في دير البلح أمام الراديو، وقد قفزوا جميعا من الفرح عند الإعلان و"اعتقدت أنني أستطيع التنفس أخيرا، وأنه لن يتم ارتكاب المزيد من الفظائع، لكن أشخاصا قتلوا في الدقائق الأخيرة قبل دخول الهدنة حيز التنفيذ. ربما كانت هذه فرصة أخرى للحكومة الإسرائيلية لقتل المزيد من الفلسطينيين".

إعلان

وتتابع الشابة الفلسطينية التي نزحت من مدينة غزة منذ بداية الحرب "الآن أخشى أن تبدأ الإبادة الجماعية بمجرد إطلاق سراح السجناء" وتذكر بأن منظمة "أنقذوا الأطفال" التي تعمل فيها متطوعة، قد استأنفت أنشطتها في مجال الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال ومقدمي الرعاية.

وتشير تالا -التي تحلم بالدراسة في جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة يوما ما- إلى أنها مازالت تواصل دراستها في كلية الحقوق جامعة الأزهر "لكن الوضع أثر بشكل خطير على دراستي. لقد تم تدمير العديد من المباني الجامعية، وأنا مضطرة إلى أخذ دروسي عبر الإنترنت. وقد انخفضت درجاتي، وانخفضت مهاراتي في البحث والقراءة والتحليل بشكل كبير".

وفي الأيام الأخيرة، كما تقول تالا لصديقتها "أصبحت أقرب إلى أحبائي الذين أراهم كل يوم في الملجأ. أنا أعرف ما يحبونه، وكيف كانت حياتهم وكيف أصبحت. لقد أرتني امرأة لوحات ابنها. لقد أطلقت أسماء على النباتات في حديقتها. كانت شجرة الرمان هي المفضلة لديها".

وأصبحت تالا تستمتع بالعمل مع منظمة "أنقذوا الأطفال" وتمكنت من بناء روابط حقيقية مع الأطفال وأولياء أمورهم "لكنني حزينة لأن الصدمة تطارد سكان غزة حتى في نومهم. التقيت شابة من جباليا، تبلغ من العمر 22 عاما فقط، تقريبا في نفس عمرنا. إن قصتها تطاردني مثل الكابوس".

تلك الشابة بقيت -خلال الأيام العشرة الأولى من هذه الإبادة الجماعية- مع حماتها وزوجها وطفلهما وطفل آخر، وفجأة انهار عليهم مبنى من 3 طوابق، وقد نجت ولكنها بعد الفرار وجدت زوجها مدفونا تحت الأنقاض، وكانت يداه مشبوكتين وكأنه يحمل طفلهما، لكن الطفل كان قد اختفى، وهي تتمسك بالأمل في أنه لا يزال على قيد الحياة، وترعاه عائلة أخرى.

وتعود تالا إلى عائلتها، وقد "تمكن والدي وإخوتي من العودة إلى مدينة غزة. ولحسن الحظ كان منزلنا لا يزال قائما مع أنه تضرر كثيرا. ولم تعد هناك نوافذ، وتم حرق الجزء الداخلي واختفى الأثاث، وكما هو الحال مع معظم المباني التي لا تزال قائمة أصبح المنزل غير صالح للسكن".

إعلان

لقد "مشى والدي وإخوتي لمدة 7 ساعات للوصول إليه، بينما بقيت أنا وزوجة أبي وأخواتي الصغيرات في دير البلح. ربما لن أتمكن من العودة إلى المنزل قريبا لأنني لا أزال أتمنى أن تفتح الحدود يوما ما لأتمكن من مغادرة غزة. أخشى أنني لن أرى مدينتي مرة أخرى ولن تتاح لي الفرصة لوداعها".

وتواصل الفتاة حديثها "أعلم أن الوضع في الشمال دراماتيكي. هناك شح في المياه وضعف شديد في الإنترنت. وأفتقد منزلي. أريد مراجعة كتبي وحزم حقيبتي. أرفض أن أوضع تحت تصنيف النازحين. ما أريده قبل كل شيء هو أن نتعلم من هذه المحن وأن نمحو الندوب التي تركتها علينا، مثل الانتظار اليائس للمساعدات الإنسانية".

وتقول "غزة هي وطني، وقد ناضلنا من أجل الحفاظ عليها. لن أنسى أبدا كيف كان الرجال والنساء والأطفال على استعداد للتخلي عن كل شيء، والنوم عند حاجز تل نويري (قرب ممر نتساريم) لرؤية منازلهم مرة أخرى. أدرك أننا فقدنا كل شيء، كل ما كان عزيزا علينا من أجل أن نتمكن من البقاء هنا".

وتخاطب ميشيل قائلة "لقد رأيت لقطات إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين. بدوا بصحة جيدة، رغم أنني أعلم أنهم أجبروا على النزوح من منازلهم واستخدموا لتحرير الأسرى الفلسطينيين. لماذا لا تزالون تسمونهم رهائن، في حين أن الحكومة الإسرائيلية كانت تتعمد تأخير الصفقة في الأشهر الأخيرة لإطلاق سراحهم، وتقصف الأماكن التي يتم احتجازهم فيها؟".

وتوضح تالا أن جنود الاحتلال الإسرائيلي "ارتكبوا مجازر في محاولة لإبادة شعبنا. تم تدمير العديد من منازل صديقاتي بشكل كامل، بما في ذلك منزل فاطمة في رفح. لقد رحبت بي في منزلها عندما نزحت أنا وعائلتي إلى الجنوب. أتذكر طائريها الملونين. لسوء الحظ ماتا بسبب الحرمان من الطعام. وبذور الطيور ممنوعة من الدخول إلى غزة. يبدو أنه يمكن استخدامها لأغراض عسكرية".

إعلان

مقالات مشابهة

  • مسؤول كبير بالإدارة الأميركية: ترمب هو الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل
  • طلبت منه الخلع.. زوج ينشر صور وفيديوهات فاضحة لزوجته على مواقع التواصل
  • مسؤول إسرائيلي يكشف مطلب نتنياهو من ترامب
  • مسؤول في البيت الأبيض: ترمب يعتزم حظر تمويل الأونروا والانسحاب من مجلس حقوق الإنسان
  • من قصص غزة.. وجدت زوجها تحت الأنقاض وكأنه يحمل طفلهما لكنه غير موجود
  • متى يكون حجم الورم الليفي خطير؟.. MedTripFinder
  • محافظ القاهرة يفتتح وحدة الماموجرام للكشف عن سرطان الثدي بمستشفى الشروق المركزي
  • وظائف خالية بمرتب شهري 9 آلاف جنيه قابل للزيادة.. الشروط وكيفية التقديم
  • بالفيديو .. الأسرى الفلسطينيين يخرجون بملابس خفيفة، مرضى، متعبون، ومنهم من فقد ذاكرته، ومنهم من لا يريد الخروج من السجن لانه اعتاد عليه!
  • السجن 6 سنوات لـ سائق توك توك هدد فتاة وحاول ابتزازها بإفشاء صور وفيديوهات خاصة