سودانايل:
2025-01-28@02:16:56 GMT

هذا وقت بناء دار السلام

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

هذا وقت بناء دار السلام

د. احمد التيجاني سيد احمد

@كتبت و نشرت :
• **هذا وقت المفاصلة: هذا وقت *توحيد* السودان *بتقسيمة* الي *دار سلام* و *ناس حرب *. (سودانيزاونلاين ٥ اكتوبر ٢٠٢٤).
• **الديار لا تنقسم! الناس تنقسم فيما و كما شاءت وارض الله واسعة لمن اراد الحرابة و اراد الانقسام و اراد النزوح . سيظل السودان واحدا دارا للسلام **لا ادري الحكمة و الحنكة في تاجيل خطوة اعلان الحكومة المدنية الثورية الموحدة التي تشمل كل الوان الطيف و الأعراق و الاديان و المعتقدات السودانية ما عدا المنادون بالانقسام و العنصرية و الجهوية
• @ لذلك هانذا اردد تغريدة
• المناضل الدكتور سليمان صندل حقار**
• .

@SuliemanSandal
• اليوم ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤: ‏
• **""ترفع القبعات والتحيات العطرة لكل القوى السياسية، وحركات الكفاحالمسلح، والقوى المدنية والمجتمعية، والنقابات، والمهنيين، والشباب، والشابات،والشخصيات القومية المستقلة الذين قرروا واستجابوا لنداء الوطن، ونداءالشعب، ونداء الساعة، وذلك بتشكيل حكومة السلام ليتجاوزوا مرحلة الجأربالشكوى والمطالبة إلى مرحلة العمل والفعل الجماعي المنتظر، الذي يوحّدالإرادة الوطنية نحو قضايا الوطن الكبرى والمشتركات العظيمة. وليغادروا محطةلعن الظلام إلى محطة إضاءة الأنوار، لكي يرى كل شخص الحقيقة، ويتولىواجباته، ويمارس حقوقه الدستورية. وليتركوا البكاء والصراخ والوصف والرصد،ليكونوا معاول للتغيير بأيديهم، تبني وتقرر. وأن يودعوا محطة اليد السفلى إلىاليد العليا، التي تعطي دون منّ ولا أذى، لأن ذلك حق الآخرين. وإلى مرحلة الفعلالسياسي والعمل الوطني الفعّال والإيجابي، الذي يساهم في رسم مستقبل البلادإلى مرافئ السلام والاستقرار والعز والفخار.
• **قرروا تشكيل الحكومة وإعادة حكومة الثورة لإطلاق سراح الشعب السوداني منالبرهان ومجموعة المؤتمر الوطني وواجهاتها القديمة والحديثة واحتكار الوطنوموارده، إلى رحاب الحرية والعدالة والمساواة. ويمتلكوا زمام المبادرة وتوجيهموارد البلاد لخير البلاد، ولحفظ الوطن ووحدته. ومن مرحلة إدانة الانتهاكات إلىمرحلة حماية المدنيين. ولينتقلوا من مرحلة السلبية إلى الإيجابية، ليعملوا وسطالجماهير والمواطنين، ويكونوا في قلب المعاناة ليعملوا معهم من أجل رفعها،ويرسموا المستقبل بجهود الجميع، ويرسموا معالم السودان الجديد.
• ‏**قرروا تشكيل الحكومة لغاية أسمى ومطلب وطني، وهي وقف الحرب وبسطالسلام وفرضه من داخل السودان بإرادة الشعب السوداني الغالبة. وليقوموابأعمال وأفعال تساوي حجم تضحيات الشعب السوداني في رحلة كفاحه الوطنيالطويل، الذي سطره شعبنا والشباب والأبطال. ثقوا أنهم لن يخذلوكم، وسوفيكونوا على قدر التحدي. وهم مع وعد مع التاريخ ليكتبوه بأحرف من نور، لبسطالحرية والمساواة والعدل والديمقراطية، ليحيا شعبنا بعزة وكرامة.""
• ** انتهي**
@ يقيني بان قرارات الوطنيون العقلاء الحادبون علي مصلحة المواطن ، هي مثل تصاميم بناة الاهرامات النوبية و الأعمدة الرومانية و المعابد الإغريقيّة تأخذ في الاعتبار بانها ستبقي الي ابد الابدين تحمل في تصاميمها عناصر بقاءها و ليس عناصر فناءها . هذا سيكون الامر "بالجمهورية الثانية" التي ستخلف دولة ١٩٥٦.
*ديدنها العزة بالارض و العرق و الانتماء .
*طريقها محفوف بوحدة الهدف و الصبر علي التوافق و الاتفاق .
*و امرها السعي الحثيث بلا استعجال او إهمال.

@ستكون حكومة السلام و الوحدة السودانية نتاج تبصر و تاني , و اتفاق عريض. حكومة تعرف يقينا التركيبة السكانية للبلاد . حكومة تعرف:
• **ان المجتمع السوداني مجتمعً فتيً، حيث يشكل السكان دون ال ٢٤ عاما نسبةً ٦٠٪؜ من اجمالي السكان ؛ و اولئك بين الفئة العمرية من ١٥ الي ٢٩ عاما نسبة ٢٨ ٪؜ من اجمالي السكان . اما الفئة العمرية من ٣٠ عاما الي ٨٠ عاما فيمثلون فقط ١٨.٥٪؜ من مجموع السكان البالغ عددهم خمسون مليونا حسب تقديرات عام ٢٠٢٤
• **لذلك فهي حكومةً ستعتني بالتركيبةً السكانية الشابة و لذلك ستركز على قضايا التعليم والتوظيف والتنمية المستدامة لتلبية احتياجات هذه الفئة الكبيرة من السكان.
• ** لذلك فهي حكومة ستغرس في الاجيال القادمة مواريث الدين و الاخلاق التي غرستها مشايخ الطرق الصوفية و تبذل الجهد لمحو الاثار الماسونية الباغية الطاغية التي مارستها الحركة الإسلامية الكيزانية خلال الاربعون عاما الماضيةً
**والله ولي التوفيق **

#هيّا_علي _الفلاح _هيا_علي _البناء
#حري _سلام _و عدالة
#مدنية_مدنيةً_مدنية

والي لقاء

د. احمد التيجاني سيد احمد
٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ روما إيطاليا

ahmedsidahmed.contacts@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: هذا وقت

إقرأ أيضاً:

حكومة السوداني:موازنة 2025 ستمر بدون تعديل من قبل البرلمان وفقا للاتفاق بين السوداني والبارزاني

آخر تحديث: 25 يناير 2025 - 10:22 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الناطق باسم الحكومة باسم العوادي، في بيان ،السبت،إنه “انطلاقاً من حرص الحكومة على الشفافية ومكاشفة المواطنين بسير عملها التنفيذي، خصوصاً في ما يتعلق بقضية الموازنة التي تُعدّ ركيزة أساسية لتنفيذ الالتزامات الواردة في البرنامج الحكومي، نؤكد التزام الحكومة بالتعديلات التي أرسلت إلى مجلس النواب بشأن قانون الموازنة، الذي يراعي المصلحة الوطنية العليا!، ونشدد على أن ممثل الحكومة في مجلس النواب أكد ضرورة عدم إجراء أي تعديلات أخرى على قانون الموازنة التي تخالف النصوص المقدمة من مجلس الوزراء”.وأضاف أنه “في الوقت ذاته، ننفي ما ورد في بيان الناطق باسم حكومة إقليم كوردستان العراق، ونستغرب مما جاء فيه من ادعاء بأنّ ممثل الحكومة الاتحادية في مجلس النواب عرقل تعديل المادة الخاصة بإجراءات استئناف تصدير النفط من الإقليم”.وتابع “كما نؤكد أهمية التزام حكومة إقليم كوردستان العراق بأحكام مواد قانون الموازنة العامة الاتحادية، بما يتضمن تسليم الإيرادات المالية، سواء النفطية أو غير النفطية، إلى الحكومة الاتحادية، وفقاً لما هو منصوص عليه في القانون وقرار المحكمة الاتحادية”.ولفت إلى أن “الالتزام بهذه الإجراءات يعدّ خطوة ضرورية لحل الإشكالات المتعلقة بهذا الملف وتعزيز التعاون بين الجانبين، وتأمل الحكومة الاتحادية من مجلس النواب الموقّر الإسراعَ في إقرار التعديل وفق النص المُقرّ من مجلس الوزراء، لمصلحة العراق، كلّ العراق”.

مقالات مشابهة

  • أوحيدة: المجرم أمام الليبيين هي حكومة الدبيبة التي ترفض القوانين الانتخابية
  • نائب: ضعف حكومة السوداني وراء سرقة نصف الموازنة
  • نائب:ضعف حكومة السوداني وراء استغلال حكومة البارزاني للثروات الوطنية
  • حزب كردي: تواطؤ حكومة السوداني مع البارزاني وراء مشكلة رواتب الإقليم
  • ائتلاف المالكي:حكومة السوداني تتحمل مسؤولية تهريب النفط من قبل حكومة البارزاني
  • مصادر دبلوماسية:فيدان سيحث حكومة السوداني على إقامة علاقات جيدة مع نظيرتها السورية
  • السوداني يثمن الجهود التي أمّنت وسهّلت مراسم إحياء ذكرى استشهاد الامام الكاظم
  • مصدر برلماني:حكومة السوداني ضعيفة جداً أمام حكومة البارزاني التي لاتلتزم بقوانين الموازنة
  • الصحف الأجنية:حكومة السوداني وبرلمانها خرقت إتفاقيات حقوق الإنسان بتعديل قانون الأحوال الشخصية
  • حكومة السوداني:موازنة 2025 ستمر بدون تعديل من قبل البرلمان وفقا للاتفاق بين السوداني والبارزاني