البوابة:
2025-04-22@12:53:50 GMT

بأسرع وقت..قطر تدعو لرفع العقوبات عن سوريا

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

بأسرع وقت..قطر تدعو لرفع العقوبات عن سوريا

دعا المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد بن محمد الأنصاري، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الدوحة، إلى رفع العقوبات عن سوريا بأسرع وقت ممكن، لافتاً  إلى أن "الأسباب المؤدية لهذه العقوبات لم تعد موجودة اليوم".

و جدد الأنصاري دعوة بلاده إلى "العمل على رفع العقوبات الدولية عن سوريا بأسرع وقت ممكن، حتى لا تكون حاجزا أمام دخول المساعدات بمختلف أشكالها للشعب السوري".

ونقل"تلفزيون سوريا" عن الأنصاري قوله إن "الموقف القطري واضح بالنسبة لرفع العقوبات عن سوريا، خاصة أن الأسباب المؤدية إليها، والمتمثلة في النظام السابق، زالت، ما يعني أن الأسباب المؤدية إلى هذه العقوبات لم تعد موجودة اليوم، وأصبح لزاماً على المجتمع الدولي العمل بسرعة على رفع هذه العقوبات".


© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند بأسرع وقت..قطر تدعو لرفع العقوبات عن سوريا فيديو..مقتل 40 شخصاً بتحطم طائرة كازاخستانية ونجاة 27 بأعجوبة بستمسو أوزدمير تعلن انفصالها عن بوراك دينيز.. وتعلق: أنا من برج السرطان الأردن..مطالبات بتطبيق قرار إعفاء العمالة السورية من الغرامات العراق يبرم صفقة مروحيات بأكثر من 93 مليون دولار مع كوريا الجنوبية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: العقوبات عن سوریا بأسرع وقت

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: تعافي سوريا يجب أن يبدأ دون انتظار رفع العقوبات

عبدالله أبوضيف (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة الإمارات والأمم المتحدة.. شراكة فاعلة لدعم السودان البنتاجون تعلن سحب 1000 جندي من سوريا

شدّد مسؤول في الأمم المتحدة، أمس، على ضرورة إطلاق عملية التعافي الاقتصادي في سوريا من دون انتظار رفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق.
ورأى الأمين العام المساعد في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عبد الله الدردري على هامش زيارته دمشق أن العقوبات هي من أبرز التحديات التي تواجهها السلطات الجديدة في عملية البناء وإعادة الإعمار عقب سقوط النظام السابق، مشدداً على أن رفع العقوبات هو أمر يجب أن نعمل عليه، وفي الوقت نفسه يجب أن نبدأ عملية التعافي الاقتصادي حتى في ظل العقوبات.
وأضاف «انتظار رفع العقوبات لن يجدي، يجب أن نعمل بالتوازي»، متابعاً «عندما تتاح الخطة الواضحة والأولويات الواضحة، وعندما يتم رفع العقوبات، التمويل سيتدفق على سوريا».
وقدر تقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة في فبراير أن مجمل خسائر الناتج المحلي بنحو 800 مليار دولار خلال نحو 14 عاماً من النزاع، مسلطاً الضوء على أن تسعة من كل عشرة سوريين يعيشون اليوم تحت خط الفقر، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل، فيما انخفض الناتج المحلي الإجمالي إلى أقل من نصف مستواه في عام 2011.
 ورأى الدردري أن الخسارة الكبرى في الاقتصاد السوري هي خسارة الفرق ما بين ما كان يجب عليه أن يكون الاقتصاد السوري سنة 2025 وأين هو الآن، مضيفاً «كان من المفترض أن يصل الاقتصاد السوري إلى ناتج محلي إجمالي بحوالي 125 مليار دولار في عام 2025 مقارنة بـ62 مليار دولار عام 2010، نحن اليوم لا نتجاوز 30 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي».
في غضون ذلك، قال المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا، ستيفان شنيك، إن بلاده بدأت، منذ ديسمبر الماضي، خطوات جادة نحو رفع العقوبات الأوروبية المفروضة على دمشق، خاصة في مجالات الطاقة، والنقل، والمالية، وهو ما تم الاتفاق عليه من قِبل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال فبراير الماضي.
وأوضح شنيك، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن المرحلة الحالية تتطلب البناء على هذا التقدم لتوسيع نطاق رفع العقوبات، مع بقاء الإجراءات المفروضة ضد الرئيس السوري السابق. 
وأضاف أن رفع العقوبات بشكل أوسع لا يمكن أن يتم دون التزام الحكومة السورية بخطوات واضحة، تشمل التعاون الجاد مع مجموعة العمل المالي الدولية (FATF) من أجل الخروج من القائمة الرمادية. 
وذكر المبعوث الألماني أن الانتقال السلمي والديمقراطي في سوريا يتطلب إطلاق عملية سياسية شاملة وجامعة، تقوم على الحوار الوطني الذي انطلق بالفعل خلال الفترة الماضية، معتبراً أن هذه الخطوة، رغم كونها أولية، تمثل بداية ضرورية لبناء الثقة بين مختلف مكونات المجتمع السوري، وتؤسس لمسار جديد يفتح آفاقاً نحو تسوية سياسية حقيقية تحظى بقبول محلي ودعم دولي.
وأشار إلى أن التواصل مع الأمم المتحدة للحصول على دعم تقني وسياسي يمثل جزءاً أساسياً من المرحلة الحالية، ويدعم إمكانية تحقيق خطوات ملموسة على الأرض، واصفاً إطلاق انتخابات محلية في عدد من المناطق السورية بخطوة إيجابية تعزز إشراك المواطنين في إدارة شؤونهم، وتُعيد بعض مظاهر الحياة السياسية إلى المجتمعات المتضررة من النزاع.
وأكد شنيك استعداد المجتمع الدولي لتقديم الدعم في حال التزمت السلطات السورية بتطبيق إصلاحات جدية، وفتحت المجال أمام مشاركة القوى السياسية والمدنية في صياغة مستقبل البلاد.

مقالات مشابهة

  • سوريا..اعتقال قيادات بارزة في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية
  • "أطباء بلا حدود" تدعو لرفع الحصار عن مخيم زمزم للنازحين بالسودان  
  • سوريا..الأجهزة الأمنية تحبط تهريب كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر إلى السويداء(صور)
  • متى تُرفع العقوبات الغربية عن سوريا؟
  • الرابطة تدعو للتحلي بالروح الرياضية وتتوعّد المخالفين بأقصى العقوبات
  • مهاجراني: المفاوضات إيجابية حتى الآن وإيران ترحب بأي مبادرة لرفع العقوبات
  • الحكومة الإيرانية: المفاوضات مع أمريكا غير المباشرة إيجابية حتى الآن
  • سوريا.. الشروط الأمريكية لتخفيف العقوبات
  • أخبار العالم | تقدّم «إيجابي» في محادثات نووي إيران.. آلاف الأمريكيين يتظاهرون ضد ترامب لوقف تسليح إسرائيل.. والشيباني يدعو لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا
  • الأمم المتحدة: تعافي سوريا يجب أن يبدأ دون انتظار رفع العقوبات