إنتر ميلان يشدد الخناق على المتصدر أتالانتا
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
إيطاليا – شدد فريق إنتر ميلان الخناق على أتالانتا المتصدر، ونابولي، الوصيف، عقب فوزه الصعب على ضيفه كومو بهدفين دون رد، امس، على ملعب “جوزيبي مياتزا” في ختام الجولة السابعة عشرة للدوري الإيطالي.
وحقق “النيراتزوري” فوزه الرابع تواليا، والحادي عشر في المسابقة هذا الموسم ليرفع رصيده إلى 37 نقطة بفارق 3 نقاط خلف أتالانتا المتصدر، ونقطة خلف نابولي، الوصيف.
ويملك الإنتر مباراة مؤجلة من الجولة الرابعة عشرة أمام فيورنتينا والفوز بنتيجتها سيمنحه صدارة جدول المسابقة، في المقابل تجمد رصيد كومو عند 15 نقطة بتلقيه خسارته الثامنة هذا الموسم ليقبع في المركز الخامس عشر.
ثنائية الإنتر جاءت في الشوط الثاني من أحداث اللقاء وسجلها البرازيلي كارلوس أوغوستو نيفيز برأسية والفرنسي ماركوس تورام بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء في الدقيقتين 48، و2+90.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بعد فوزه بالجائزة العالمية للرواية العربية سمير ندا لـ البوابة نيوز: "انفكت اللعنة عن المصريين"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر الكاتب المصري محمد سمير ندا صاحب الجائزة الكبرى للجائزة العالمية للرواية العربية عن سعادته البالغة بحصوله على الجلئزة وأنه لم يكن يتوقع هذا الفوز.
وتابع ندا في تصريحات خاصة البوابة نيوز: "إن الفوز الحقيقي هو القراء الذين ادين لهم بكل الجهد وهم الجائزة الحقيقة ، لافتا إلى امتنانه الكبير الكلمه التي قالتها الدكتور مني بيكر رئيس لجنة التحكيم في حيثيات فوز الرواية، والتي قالت فيها إلى أن الرواية قد فازت بجميع اصوات لجنة التحكيم والذين أجمعوا علي فوز الرواية وتعدد الاصوات بداخلها وهو ما جعلني سعيد بشكل كبير بهذا الفوز خاصة أن القائمة القصيرة تضم المثير من الأعمال الإبداعية الرائعة.
انتهت اللعنة
وأشار ندا إلى أن الفوز في بالجائزة جاء بعد سنوات طويلة لم يحصل عليها أي كاتب مصري منذ انطلاق الدورة الأولى وأن هذا الفوز يعد بمثابة فك اللعنة عن المصريين.
وبالمثل نجد في رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا سردا يكشف عزل نجع المناسي" - وهي قرية في وسط صعيد مصر - عن العالم بعد انفجار غامض يرجح ارتباطه بمناورات عسكرية في المنطقة. يتفوق الكاتب في وصف مرحلة القمع والتمويه والتسلط والكذب التي سادت في فترة النكسة وتأثيرها العميق على جيل كامل كما نرى آثارها بشكل مركز في أحداث وشخصيات النجع الذي لا يصله من العالم الخارجي سوى ما يسمح به خليل الخوجة، ممثل السلطة. يقوم بسرد الرواية ثمانية أشخاص، يلقي كل منهم الضوء على المأساة التي يعيشها النجع الذي يرمز للبلد ككل من وجهة نظره.