نصائح لمذاق أوروبي في الموائد الاحتفالية: فطيرة الجبن والكمثرى
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
كشفت مبادرة "أحب الفواكه والخضروات من أوروبا" عن وصفة مميزة لموسم الأعياد، في إطار برنامجها الدولي لتعزيز استهلاك المنتجات الأوروبية عالية الجودة، إذ يُحظى المشروع بدعم من منظمات المنتجين الإيطاليين أجريتاليا، وإيه.أو.إيه، ولا ديليزيوزا، وميريديا، وتيرا أورتي، وبتمويل مشترك من المفوضية الأوروبية.
وتقترح المبادرة إضافة الفواكه والخضروات إلى المأكولات التقليدية، من المقبلات إلى الحلويات.
وصفة فطيرة الجبن والكمثرى (الإجاص) (تكفي لثمانية أشخاص)
للعجينة:
- 350 غرام طحين إيطالي نوع 1 (شبه كامل)
- 100 غرام نبيذ أبيض جاف
- 100 غرام زيت زيتون بكر ممتاز
- ملح
- غصن إكليل الجبل طازج
للحشو:- 5 حبات كمثرى / إجاص كوشا متوسطة/صغيرة
- 200 غرام جبن أزرق قوي مقطع
- إكليل الجبل طازج
طريقة التحضير:1. اعجني الطحين مع النبيذ وزيت الزيتون والملح وإكليل الجبل المفروم.
2. غلفي العجينة واتركيها في الثلاجة لمدة ساعة.
3. افردي العجينة بسمك 0.5 سم وضعيها في قالب قطره 22 سم.
4. وزعي الجبن واشرائح الكمثرى.
5. يوضع على حرارة 200 درجة لمدة 35 دقيقة.
6. زيني الوجبة بقطع الجبن المتبقية وإكليل الجبل وقدميها ساخنة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترانيم عيد الميلاد في رومانيا.. احتفالات تقليدية تبهج القلوب إطلاق نبيذ "بوجوليه نوفو" وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجها عيد الميلاد يطرق أبواب مدن العالم الكبرى باكرا هذا العام.. احتفالات مبهجة وزينة ساحرة تقاليد وممارساتالسنة الجديدة- احتفالاتأعياد مسيحيةالغذاءالمصدر: euronews
كلمات دلالية: عيد الميلاد سوريا روسيا هيئة تحرير الشام حكم السجن بشار الأسد عيد الميلاد سوريا روسيا هيئة تحرير الشام حكم السجن بشار الأسد السنة الجديدة احتفالات الغذاء عيد الميلاد سوريا روسيا هيئة تحرير الشام حكم السجن بشار الأسد الحرب في أوكرانيا انفجار المسيحية غزة سفينة عمال
إقرأ أيضاً:
ماكرون: فرنسا أول مستثمر أوروبي غير نفطي في مصر
أعرب الرئيس الفرنسي أيمانويل عن شكره العميق للرئيس عبد الفتاح السيسي على حفاوة الاستقبال منذ مساء أمس، مثمنًا جهود وزارتي الخارجية في البلدين وسفارة فرنسا في القاهرة لتنظيم منتدى الأعمال المصري الفرنسي، الذي يجسد عمق العلاقات الاقتصادية والاستراتيجية بين البلدين.
وأوضح الرئيس الفرنسي خلال منتدى الأعمال المصرى الفرنسي اليوم الاثنين أن فرنسا تُعد أول مستثمر أوروبي غير نفطي في مصر، حيث تجاوزت استثمارات الشركات الفرنسية الخاصة 7 مليارات يورو، وأسهمت في توفير نحو 50 ألف فرصة عمل مباشرة، إلى جانب الدعم الكبير المقدم من الوكالة الفرنسية للتنمية التي تواكب تنفيذ مشروعات في قطاعات حيوية مثل المياه، والطاقة، والصحة، والتعليم.
وأكد أن فرنسا تقف إلى جانب مصر في تنفيذ مشروعات البنية التحتية الكبرى والمستدامة، مشيرًا إلى قوة العرض الفرنسي في مجالات النقل الذكي، والمدن المتصلة، والدفاع، وإدارة التعقيدات الحضرية.
وقال الرئيس الفرنسي: "في عالم تتزايد فيه التحديات وعدم اليقين، نتشارك مع مصر قناعة راسخة بضرورة بناء استقلالية جيوسياسية تقوم على عدم الانحياز، وهو ما يجعل من شراكتنا نموذجًا فريدًا في المنطقة والعالم."
وأضاف أن مصر تمثل بوابة استراتيجية إلى إفريقيا والشرق الأوسط، في حين تمثل فرنسا بوابة إلى السوق الأوروبية، وهو ما يعزز من أهمية هذه الشراكة الاستراتيجية التي تمتد لتشمل مجالات اقتصادية وأمنية وتنموية.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أهمية القطاعات الثلاثة التي تم تسليط الضوء عليها خلال المنتدى، وهي: الصحة، والطاقة، والذكاء الاصطناعي، مؤكداً أنها تعكس الإرادة المشتركة لتحقيق الاستقلالية والازدهار المتبادل.
ونوّه الرئيس الفرنسي بالتجارب المشتركة التي نشأت عقب أزمة كوفيد-19، والتي كشفت عن مدى الحاجة لتعزيز القدرات المحلية في التصنيع والابتكار الصحي، مؤكدًا أهمية الاتفاق الموقع بين شركة "سانوفي" الفرنسية ومعهد "غوستاف روسي" في هذا السياق.
وأثنى على التزام مصر برفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيجها الكهربائي إلى أكثر من 40% بحلول عام 2030، وهو ما يعزز من سيادتها الطاقوية ويقلل من الاعتماد على مصادر الطاقة الملوثة، مؤكدًا أن الشركات الفرنسية، من "EDF" إلى "Voltalia"، تمتلك الخبرات اللازمة لدعم مصر في هذا التحول.
وشدد الرئيس الفرنسي على أن فرنسا تُعد القوة الأوروبية الأولى في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد أعلنت مؤخرًا عن استثمارات خاصة تجاوزت 10.9 مليار يورو بفضل ما تملكه من مواهب وبُنى تحتية متقدمة وشراكات استراتيجية مع دول الخليج.
وأوضح أن فرنسا ترى في مصر شريكًا موثوقًا ومؤهلاً للعب دور محوري في الربط بين أوروبا، وشمال إفريقيا، والشرق الأوسط في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يعزز من الاستقلالية الرقمية والتنمية المستدامة للطرفين.
وأكد أن بلاده ستواصل دعم مسيرة الإصلاح الاقتصادي في مصر، والمساهمة في تأهيل الكوادر الشابة باللغة الفرنسية في مختلف المجالات، انطلاقًا من إيمان راسخ بشراكة طويلة الأمد تقوم على الثقة والازدهار المشترك.