مبادرة وراء مبادرة ومناشدات ومحاولات ليتها تأتى بالجديد مشاريع واستثمارات وتنمية اقتصادية وأحاديث يومية للتطوير والتشييد مع كل ذلك وكل وطنى مثلى يؤيده ونتمنى أن يأتى بثماره.
ولكنى أرى بوجهة نظر متواضعه أن من أبرز ما رأينا صندوق تحيا مصر ودعمه للمستقبل الاقتصادى عن طريق رعايته لحاضر هذا البلد وحل أزمته.
وهل لم يأن الوقت لتوسيع أنشطته ؟بما يصب فى صالح التنمية هل لم يأن الوقت على دولة بحجم مصر أن تتمتع بالتوسع فى الإنتاج والتصدير والاكتفاء الذاتى؟
يا سادة قالتها أمثال أجدادنا القوت هو رغيف العيش، ومن لا يملك قوته…!!
فى الوقت الذى يناشد الرئيس بضرورة تحسين الوضع الاقتصادى ودعم الصندوق تحذر وزارة التموين بأن من يملك سيارة ويتمتع بأجر عالٍ سيتم رفع الدعم عنه وهل فى ظل هذه الظروف وتدنى المستوى المعيشى والاقتصادى يستطيع أى منا التخلى عن رغيف العيش المدعوم ؟ إلا من كان وزيرا أو ما شابه.
وجب على صندوق تحيا مصر التوجه بكامل قوته لدعم رغيف العيش والسلع الأساسية فالشعب الذى لا يستطيع تأمين قوت يومه لن يتمتع باصلاح ولا تنمية، فهذا التوجه تصحيح لابد منه بدلا من انتظار الشعب صدقات لن تكفيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى شحاتة صندوق تحيا مصر
إقرأ أيضاً:
قيمة «أبل» تقارب 4 تريليونات دولار بدعم الذكاء الاصطناعي
(رويترز)
تقترب شركة أبل من الوصول إلى قيمة سوقية تاريخية عند أربعة تريليونات دولار، بدعم من ترحيب المستثمرين بالتحسينات التي أدخلتها الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي لدعم المبيعات المتراجعة لهواتف آيفون.
وتقدمت الشركة على إنفيديا ومايكروسوفت في السباق نحو تلك القيمة الضخمة بفضل قفزة بنحو 16% في سعر سهمها منذ أوائل نوفمبر، لتضيف نحو 500 مليار دولار إلى قيمتها السوقية.
ويعكس ارتفاع سهم أبل «حماس المستثمرين للذكاء الاصطناعي، وتوقع أنه سيؤدي إلى دورة فائقة من تحديثات آيفون»، وذلك وفقاً لتوم فورت، المحلل في مجموعة ماكسيم التي تصنف السهم عند «احتفاظ».
وتقدر القيمة السوقية لشركة أبل، وفقاً لسعر أحدث إغلاق بنحو 3.85 تريليون دولار، وهي قيمة ضخمة تتخطى القيمة الإجمالية لسوقي الأسهم الرئيسيتين في ألمانيا وسويسرا مجتمعتين.