وصول عمر زهران للمحكمة لحضور استئناف حبسه بتهمة سرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل منذ قليل المخرج عمر زهران إلى مقر محكمة جنح الجيزة، لحضور أولى جلسات نظر استئنافه على حكم إدانته بالحبس عامين مع الشغل، في واقعة اتهامه بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
كانت قضت محكمة جنح الجيزة، بالحبس عامين مع الشغل على المخرج عمر زهران، بعد إدانته بسرقة مجوهرات الفنانة شاليمار الشربتلي، بينما قضت ببراءة المتهم الثاني في القضية.
وخلال جلسة المحاكمة، استجوبت هيئة المحكمة المخرج عمر زهران بشأن الاتهامات الموجهة إليه. وأكد زهران أن زوجة صديقه اتهمته بسرقة مقتنيات بلغت قيمتها 250 مليون جنيه من شقتها، مشيرة في بلاغها إلى أنه استرجع 200 مليون جنيه من قيمة المسروقات، بينما يدور الخلاف حول رد باقي المبلغ. وأضاف قائلًا: "أنا لو أخذت 200 مليون هرجعها ليه".
شهدت الجلسة حضور الفنانة هالة صدقي والإعلامية بسمة وهبة، حيث أكدتا معرفتهما بالمخرج عمر زهران منذ سنوات طويلة، نافيتين صلته بواقعة سرقة الفنانة شاليمار الشربتلي.
وفي الجلسة السابقة، طلب دفاع المخرج عمر زهران إخلاء سبيل موكله على ذمة التحقيقات، إلا أن المحكمة قررت حبسه لحين نظر الجلسة الثانية لمحاكمته.
وكانت الدعوى التي حملت رقم 7439 لسنة 2023 قد أُحيلت إلى محكمة الجنح العاجلة، حيث تم توجيه الاتهام إلى المخرج عمر زهران ومساعده عنتر حفني بسرقة مشغولات ذهبية ومقتنيات من شقة الفنانة شاليمار الشربتلي بقيمة إجمالية قدرها 250 مليون جنيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سرقة مجوهرات زوجة خالد يوسف محكمة جنح الجيزة شالیمار الشربتلی المخرج عمر زهران
إقرأ أيضاً:
زوجة تلاحق زوجها بمتجمد نفقة 1.9 مليون جنيه.. اعرف التفاصيل
لاحقت زوجة زوجها، بمتجمد نفقة أمام محكمة الأسرة بالجيزة واتهمته بالاستيلاء على نفقاتها وأطفالها طوال 3 سنوات وطالبته بسداد مبلغ 1.9 مليون جنيه، لتؤكد:" دمر حياتي، وهجرني وشهر بسمعتي، وتزوج وسرق حقوقي الشرعية، ورفض سداد متجمد النفقة".
وتابعت الزوجة، "والدته طردتني من مسكن الزوجية، واستولت علي مصوغاتي ومنقولاتي، ورفض كافة الحلول الودية لفض النزاعات بيننا، رغم أن الإساءة من جانبه، لأعيش في جحيم بسبب تصرفات الجنونية، وعندما شكوت لشقيقه كاد أن يقضي على وطردني وفضحني أمام الجيران".
وأضافت، " لم أتخيل أن زوجي سينقلب علي بعد عشرة سنوات، استولي على ممتلكاتي وحرمني من أموالي، ورفض رعاية أولادي، لأعيش في عذاب، وأنا ملاحقه على يديه بأبشع الاتهامات".
ورد الزوج، "زوجتي أقامت دعوي طلاق للضرر رغم أن الإساءة من جانبها، ولم أري أطفالي منذ تلك اللحظة، واتهمتها بالخروج عن طاعتي والإساءة لي، والتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي وفقاً للتقارير الطبية وشهادة الشهود والمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، بعد أن حطمتني ودمرت زواجنا، وتفننت في الإساءة لى، وبدأت ملاحقتي بمحكمة الأسرة".
مشاركة