وزير الداخلية يصل إلى أنقرة بدعوة رسمية من نظيره التركي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
وصل وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، اليوم الأربعاء (25 كانون الأول 2024)، إلى العاصمة التركيَّة أنقرة، على رأس وفد رفيع المُستوى، تلبيةً لدعوة رسمية.
وذكر المكتب الإعلامي لوزير الداخلية في بيان تلقته "بغداد اليوم" أن "الشمري وعلى رأس وفد أمني رفيع المستوى، وصل العاصمة التركية أنقرة تلبية لدعوة رسمية، تلقاها من وزير الداخلية التركيّ علي يرلي قايا".
وأضاف البيان أنه "كان في استقباله في مطار إيسنبوغا الدولي، وكيل وزارة الداخلية التركي منير قارل أوغلو، والقائم بالأعمال المؤقت لسفارة جمهورية العراق في أنقرة خليل إبراهيم محمود، والملحق العسكريّ العميد مقداد جواد كاظم".
ومن المقرر حسب البيان، أن يجري الوزير الشمري مجموعة من اللقاءات والاجتماعات لتعزيز العمل الأمني المشترك بين البلدين الجارين.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل نظيره بجمهورية بوركينا فاسو
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، محمدو سانا، وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو، والوفد المُرافق له خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
استعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك، حيث أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية، مُؤكداً إهتمام بلاده بتعزيز قنوات الإتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى شتى مجالات العمل الأمنى، مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة وتطلعه للإستفادة منها فى صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية البوركينية فى مختلف المجالات التدريبية.
ومن جانبه أعرب اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو للقاهرة، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية بوركينا فاسو فى ضوء علاقات الصداقة التى تربط البلدين، مُشيراً إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الاهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.