مرتضى منصور: عمر زهران مسرقش خاتم من شاليمار
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تنظر بعد قليل محكمة مستأنف جنح قسم الجيزة استئناف المخرج عمر زهران على حبسه سنتين في اتهامه بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي زوجة المخرج السينمائي خالد يوسف.
وقبل بدء الجلسة قال مرتضى منصور محامي عمر زهران أمام محكمة جنوب الجيزة الابتدائية: اقسم بالله العظيم عمر زهران ما سرق خاتم واحد من شاليمار.
كما أضاف قائلا: هو خالد يوسف صلته إيه بالموضوع أصلا هو لا مجني عليه ولا متهم.
شهدت قضية المخرج عمر زهران المتهم بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي زوجة المخرج السينمائي خالد يوسف تطورا جديدا بعد تغير هيئة الدفاع عن زهران.
وكشفت مصادر قريبة من عمر زهران أن هيئة الدفاع الحالية هي المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق والمستشار شريف حافظ المحامي بالنقض رئيس محكمة الجنايات بعد اعتذار طارق جميل سعيد المحامي عن الاستمرار في القضية وإعلان محمد حمودة المحامي انسحابه.
وذكرت المصادر أن هيئة الدفاع الجديدة برئاسة منصور وحافظ تعد مفاجآت جديدة في جلسة الاستئناف القادمة على الحكم الصادر بحبس عمر زهران سنتين لإظهار براءته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد يوسف المخرج عمر زهران شاليمار الشربتلي المزيد عمر زهران
إقرأ أيضاً:
أمير مرتضى يتحدث لـ«دوبامين» عن دخوله كلية الشرطة والعمل بالمحاماة
قال أمير مرتضى، المشرف العام السابق على فريق الكرة بنادي الزمالك، إنه لم يخطط أبدًا للوصول إلى مكان معين؛ لكنه كان دائمًا مستعدًا للفرص التي قد تأتي فجأة، موضحًا أن الفرصة قد تأتي دون أن ندرك أهميتها إذا لم نكن جاهزين لها، مشيرًا إلى أن حبه لكرة القدم منذ الصغر ساعده على استثمار الفرص عندما أتيحت له.
البداية مع الزمالك وكرة القدمأكد أمير مرتضى خلال بودكاست الشركة المتحدة «دوبامين» مع حسام المراغي، برعاية البنك الأهلي، أنه بدأ في المشاركة في أنشطة تتعلق بنادي الزمالك وصناعة كرة القدم بشكل غير رسمي لعدة سنوات، قبل أن يحصل على فرصة لشغل منصب رسمي في المجال.
التنقل بين المهن: الشرطة والمحاماة وكرة القدمكشف أمير أنه تخرج في كلية الشرطة وعمل ضابطًا لفترة قصيرة قبل أن يستقيل ويتجه إلى المحاماة، التي كانت شغفه الأساسي، موضحًا أنه التحق بالشرطة بهدف اكتساب خبرات تساعده لاحقًا في مسيرته المهنية كمحامٍ.
المحاماة: مهنة الحرية والرسالةأعرب أمير عن إعجابه بمهنة المحاماة التي يرى أنها تمزج بين التفكير والحرية، وتتيح له العمل وفق أسلوبه الخاص، مؤكدًا أن الدفاع عن القضايا يحتاج إلى قناعة داخلية، مشددًا على أهمية التعامل مع كل قضية بفهم عميق لتفاصيلها وأبعادها.