اجتماع عاجل لحزب الشعب الجمهوري حول الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
عقدت اللجنة التنفيذية المركزية لحزب الشعب الجمهوري (CHP) اجتماعًا استثنائيًا برئاسة رئيس الحزب أوزغور أوزيل، لبحث موضوع الحد الأدنى للأجور.
بدأ الاجتماع في الساعة 11:00 صباحًا في مقر الحزب. وكان موضوع الاجتماع هو تحديد الموقف بشأن الحد الأدنى للأجور لعام 2025.
اقرأ أيضازيادة جديدة في ضريبة الاستهلاك الخاص على المشروبات الكحولية…
الأربعاء 25 ديسمبر 2024وكان رئيس الحزب أوزغور أوزيل قد دعا سابقًا إلى إضراب من أجل المطالبة بتحسين الأجور، بعد أن تم تحديد الحد الأدنى للأجور لعام 2025 بمبلغ 22,104 ليرة تركية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اجتماع عاجل اخبار الحد الأدنى للأجور اخبار تركيا الحد الأدنى للأجور حزب الشعب الجمهوري دعوة للاضراب الحد الأدنى للأجور
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: 64 بالمئة من الأسر اليمنية غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الغذاء
قال تقرير أممي، إن 64 بالمئة من الأسر في اليمن لم تتمكن من الحصول على الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية في ديسمبر 2024، محذرا من أن وضع انعدام الأمن الغذائي في اليمن لا يزال عند مستويات مقلقة.
وأضاف التقرير الصادر عن برنامج الأغذية العالمي، أن الأسباب الرئيسية لتفاقم أزمة الغذاء تشمل الاضطرابات الاقتصادية الكلية، وفجوات المساعدات الإنسانية، وخاصة توقف المساعدات الغذائية في كثير من المناطق، وفرص كسب العيش المحدودة.
وأكد أن انخفاض قيمة الريال اليمني بنسبة 26% أمام الدولار الأمريكي، خلال عام 2024، تسبب في ارتفاع تكلفة الحد الأدنى لسلة الغذاء بنسبة 21%، كما لفت إلى أن استمرار الصراع أسهم في مزيد من التدهور في وضع الأمن الغذائي، خاصة في مناطق المواجهات.
وأوضح أن 70% من الأسر النازحة تواجه صعوبة في الوصول إلى الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية، وأوضح أن الحرمان الشديد من الغذاء زاد إلى 42% بحلول نهاية عام 2024.
وحسب التقرير، أظهر النازحون داخليًا في المخيمات انتشارًا أعلى لسوء استهلاك الغذاء "49%" مقارنة بالنازحين داخليًا الذين يعيشون في المجتمعات المضيفة "39%"، وأشار إلى أن المحافظات اليمنية تجاوزت عتبة "عالية جدا" لسوء استهلاك الغذاء في ديسمبر.
وأفاد أن 72% من الأسر اليمنية اضطرت إلى تقليل أحجام الوجبات لمواجهة نقص الغذاء، فيما اضطرت 66% من الأسر إلى استهلاك أطعمة أقل تفضيلاً، وأوضح أن التحديات الشديدة في سبل العيش في اليمن واضحة، حيث أصبحت استراتيجيات مثل التسول وبيع المنازل شائعة.