بستمسو أوزدمير تعلن انفصالها عن بوراك دينيز.. وتعلق: أنا من برج السرطان
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
التقطت الصحافة النجمة التركية بستمسو أوزدمير مؤخرًا في منطقة نيشانتاشي وخلال حديث سريع مع وسائل الإعلام، أدلت الممثلة البالغة من العمر 33 عامًا بتصريحات حول مسيرتها المهنية وحياتها الشخصية.
اقرأ ايضاًتحدثت أوزدمير عن مسلسل حبات اللؤلؤ الذي يعرض على قناة كنال دي وكيفية انضمامها إلى المشروع، قائلة:"منذ العام الماضي والمشاركة في هذا المسلسل أمنيتي.
كما تحدثت عن دور التفكير الإيجابي في حياتها قائلة: "أشعر وكأنني بدأت أتعرف على الكون حديثًا. لديّ منجم يساعدني، لكنّه لا يوجّه حياتي.. أنا من برج السرطان، وأعتقد أنني أحيانًا أشعر ببعض الأمور مسبقًا."
بستمسو أوزدمير تصدم الجمهور وتعلن انفصالها عن بوراك دينيزوفيما يتعلق بحياتها العاطفية، أكدت بستمسو أوزدمير لأول مرة انتهاء علاقتها مع الممثل الشهير براك دينيز. وقالت: "عندما ندخل إلى السوق ونحن جائعون، نرغب في شراء كل شيء، لكن عندما نكون ممتلئين، نأخذ فقط ما نحتاج إليه".
وأضافت: "أشبّه هذا أحيانًا بالحالة العاطفية. أحيانًا نشعر بالجوع العاطفي ولا نتمكن من اتخاذ القرارات الصحيحة. لا أعتقد أن هناك حاجة للحديث كثيرًا في هذا الموضوع".
وأردفت: " كل واحد منا ذهب في طريقه.. لقد أنهينا علاقتنا بطريقة محترمة للغاية. أحيانًا ترسم الحياة طرقًا مختلفة للناس."
بهذا التصريح، أكدت بستمسو أوزدمير بشكل واضح انفصالها عن دينيز، موضحة أنهما اختارا الانفصال بسلام واحترام.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بوراك دينيز بوراک دینیز انفصالها عن أحیان ا
إقرأ أيضاً:
تطبيق ذكي «غير مسبوق» لخدمة مرضى «السرطان»
يعد التعب أحد أكثر الآثار الجانبية شيوعا للعلاج الكيميائي والإشعاعي لمرضى السرطان، وغالبا ما يكون أكثر حدة وأطول أمدا مقارنة بالتعب العادي، حيث يستمر لأسابيع أو حتى سنوات بعد انتهاء العلاج، وتعتمد الأساليب التقليدية لمواجهة التعب على الأدوية وممارسة التمارين الرياضية والتأمل، لكنها قد لا تناسب جميع المرضى.
ولتخفيف التعب المرتبط “بعلاج السرطان”، “طوّر فريق من الباحثين في مركز روجيل للسرطان بجامعة ميشيغان، بالتعاون مع شركة Arcascope الناشئة، تطبيقا جديدا يهدف إلى تخفيف التعب المرتبط بعلاج السرطان”.
وبحسب ” ميديكال إكسبريس”، قال الدكتور مونيش تيواري، أستاذ الطب الباطني وعضو مركز روجيل للسرطان: “هذه التدابير لا تناسب سوى شريحة من المرضى، لذلك سعينا إلى تطوير حل أكثر سهولة وإتاحة للجميع”.
وأوضح فريق البحث أن “الأجسام تعتمد على ساعة داخلية تنظم دورة النوم والاستيقاظ، وتؤثر على عمليات مثل الهضم ودرجة حرارة الجسم”.
ووفق المجلة، “أظهرت الدراسات أن أي اضطراب في هذا النظام يفاقم الشعور بالتعب ويؤثر سلبا على جودة حياة مرضى السرطان، ومن حسن الحظ، يمكن لعوامل خارجية مثل التعرض للضوء أن تساعد في إعادة ضبط الإيقاع البيولوجي”.
وأوضح كالب ماير، المعد الأول للدراسة، “أن العلاجات السابقة التي اعتمدت على الضوء لم تراع الفروقات الفردية بين المرضى، حيث طُلب منهم التعرض للضوء في أوقات محددة دون مراعاة أنماطهم البيولوجية الخاصة، ولتجاوز هذه المشكلة، ابتكر الفريق تطبيق Arcasync، الذي يحلل أنماط نوم المستخدم واستيقاظه بناء على معدل ضربات قلبه ومستويات نشاطه البدني، ثم يقدم توصيات شخصية، مثل تحديد أفضل وقت للتعرض للضوء الساطع لتعزيز الطاقة اليومية”.
ووفق المجلة، “اختُبر التطبيق على 138 مشاركا يعانون من سرطان الثدي والبروستات والدم، وعلى مدى 12 أسبوعا، راقب الباحثون مستويات التعب واضطرابات النوم والقلق والاكتئاب والصحة العامة للمشاركين، وأظهرت النتائج تحسنا ملحوظا لدى المجموعة التي استخدمت التطبيق، ما يعكس فعاليته في تحسين جودة الحياة”.
وقال الدكتور سونغ وون تشوي، أستاذ أمراض الدم والأورام لدى الأطفال وعضو معهد سياسات الرعاية الصحية والابتكار: “أثبتنا أنه يمكن استخدام جهاز مدمج بسلاسة في حياة المرضى لتوجيه إيقاعاتهم البيولوجية بطريقة فعالة، وقد يكون لهذا التطبيق تأثير أوسع من الأدوية التقليدية أو برامج التمارين الرياضية، بغض النظر عن نوع السرطان”.
وقالت أوليفيا والش، الرئيسة التنفيذية لـArcascope: “نهدف إلى أن تساعد الإصدارات المستقبلية من التطبيق المرضى في تحديد التوقيت الأمثل لتناول أدويتهم أو جدولة مواعيد حقنهم، ما يعظّم فعالية العلاجات ويقلل من آثارها الجانبية”.