المصري لبحوث الرأي العام ينظم محاضرة حول الاقتصاد الواقع الراهن وآفاق المستقبل
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المركز المصري لبحوث الرأي العام (بصيرة)، حلقة هامة من حلقات سمينار المركز، أدارها الدكتور ماجد عثمان الرئيس التنفيذي للمركز، مستضيفا الدكتور أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي، ليلقي محاضرة بعنوان: "الاقتصاد المصري: الواقع الراهن وآفاق المستقبل".
استهل العربي حديثه حول واقع الاقتصاد المصري في ظل ما يحيط به من أزمات، مشيرا إلى أن الاقتصاد المصري يواجه تحديات كبيرة وفجوات اقتصادية تتطلب جهودا حثيثة من قبل كافة مؤسسات الدولة.
وعرض رئيس معهد التخطيط القومي فرص التطوير والنمو في الاقتصاد المصري، وذلك من خلال تشجيع القطاع الخاص وحفز الاستثمارات ودعم الصناعة والإنتاج وتعزيز الصادرات.
وتضمن الحدث نقاشًا تفاعليًا بين الدكتور أشرف العربي والحضور من الباحثين والمتخصصين في الشأن الاقتصادي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معهد التخطيط القومي بصيرة الاقتصاد المصری
إقرأ أيضاً:
المركز الأوروبي لقياس الرأي: نتنياهو يعيش وهم إعادة المحتجزين عسكريا
قال أبو بكر باذيب رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن بنيامين نتنياهو يدير معركة تسويق سياسي داخلي، مشيرًا، إلى أنّ الأولويات في الحكومة الإسرائيلية مشتتة.
معركة التسويق السياسي الداخليوأضاف باذيب، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «معركة التسويق السياسي الداخلي التي يخوضها رئيس وزراء الاحتلال منفصلة عن التسويق السياسي الخارجي الذي يحاول أن يروج فيه نفسه كبطل، وبالتالي، أصبحت الأولويات مشتتة لدى الحكومة الإسرائيلية».
وتابع رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، بأن للحكومة الإسرائيلية أولويات في قطاع غزة، وأولويات استراتيجية في المنطقة مارسها في لبنان وسوريا ويمارسها مع إيران ويريد ممارستها مع جماعة الحوثي والمناطق التي يسيطر عليها في اليمن.
أولويات إسرائيل معقدةوذكر، أن هذه الأولويات المعقدة وغير الواضحة بالنسبة إلى الجانب الإسرائيلي دفعته إلى أن يكون حادا وغير مستوعب اتهامه بجرائم الفساد، لافتًا، إلى أنه في الداخل الإسرائيلي هناك من كل الأطراف داخل إسرائيل اليوم بشكل أو بآخر بأنها تواجه معركة وجودية في المنطقة، وأنها في حاجة إلى أن تنجح، ولكن، اختلاف الأولويات كان واضحا، فلم يكن ملف المحتجزين أولوية لدى نتنياهو، إذ اعتقد أنه سيكون قادرا على استردادهم من خلال العمليات العسكرية والضغط المباشر على حماس بما يجعلها تتراجع عن الكثير من مطالبها في المنطقة.