تعيين 5 رؤساء جدد لمجالس أقسام كلية طب القاهرة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أصدر الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة قرارات بتعيين 5 رؤساء جدد لمجالس أقسام الأمراض النفسية، والجلدية، وجراحة القلب والصدر، وجراحة المخ والأعصاب، وطب العين وجراحتها.
ووجه رئيس جامعة القاهرة القيادات الجديدة بالعمل بروح الفريق، والحفاظ على تقدم كلية الطب، وما أحرزته من نجاحات على مختلف المستويات محليا وعالميًا، ومواكبة كل المستحدثات فى علوم الطب، واستثمار كل الطاقات والإمكانات المادية والبشرية،بمايمكنها من أداء دورها الريادى فى المنطقة،والمنافسة مع أرقى الجامعات العالمية.
وشملت قرارات رئيس جامعة القاهرة تعيين كل من: الدكتور تامر أحمد أحمد جويلى رئيسا لقسم الأمراض النفسية، والدكتورة رندة محمد أحمد يوسف رئيسا لقسم الأمراض الجلدية، والدكتور ضياء الدين ابو السعود إبراهيم رئيسا لقسم جراحة القلب والصدر ، والدكتور حازم عبد البديع أحمد جودة رئيسا لقسم جراحة المخ والأعصاب، والدكتور حاتم أحمد حسن سعيد رئيسا لقسم طب العين وجراحتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القاهرة جامعة القاهرة رئيس جامعة القاهرة محمد سامي الدكتور محمد سامي رئیسا لقسم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يلتقي طلاب كلية الطب بجامعة العريش
التقى الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بطلاب كلية الطب بجامعة العريش حيث أشاد بدور الدكتور حسن الدمرداش رئيس الجامعة وأساتذة كلية الطب جامعة العريش في تقديم الخدمات الطبية للمجتمع السيناوى.
موجهًا الشكر للقيادة السياسية على دعمها الكبير لإنشاء مجمع طبى جامعي لكلية طب جامعة العريش لتقديم خدمات صحية مميزة لأهالي سيناء، مؤكدًا أنه تم توفير فرص التدريب لطلاب كلية الطب جامعة العريش في مستشفيات وزارة الصحة لتعزيز الجانب التدريبي والمهني لدبهم وكذلك تقديم خدمات علمية واكاديمية للجهاز الطبى بمستشفى العريش العام.
كمًا التقى بفريق NUT GANG الحاصل على تمويل كأحسن فكرة مشروع في برنامج Gen Z تحدي الجامعات
كما اعرب عن اعجابه الشديد بفكره المشروع، وقابلة تنفيذه، وبرعاية كاملة من رئيس الجامعة الذي لم يألُ جهدًا مع فريق الطلاب المشاركين ليصلوا إلى هذه المكانة المرموقة؛ سعيًا نحو تحقيق هدف الجامعة في خدمة البيئة المحيطة، ومصرنا الحبيبة.
كما اشاد بالدور المجتمعي والتنموي الذى تقوم به الجامعة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟