تحمي من أمراض القلب والالتهابات.. 10 فوائد خارقة لتناول الكستناء
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
الكستناء من الأطعمة الأولى التي تخطر على البال في الشتاء والطقس البارد، وهي من الأطعمة التي يمكن تناولها بعدة طرق مختلفة؛ حيث يمكن تناولها نيئة أو مقلية أو مسلوقة أو كحلوى، كما أنها تعطي نكهة للوجبات، كما أن هذا الطعام منخفض السعرات الحرارية ويحتوي على الكثير من الألياف والبروتين والكربوهيدرات، وبفضل فيتامين سي وخصائصه المضادة للأكسدة فإنه يحمي الجسم من أمراض القلب والالتهابات.
تحمي الكستناء من الإصابة بالفيروسات والإنفلونزا وتقوي جهاز المناعة مع برودة الطقس، وتنتشر بكثرة في معظم البلاد، وتحتوي على معادن غنية بالمغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والفوسفور.
تتمتع الكستناء بالعديد من الفوائد لصحة الإنسان بفضل الفيتامينات والمعادن التي تحتوي عليها، ومن فوائد الكستناء ما يلي:
فوائد الكستناءيساعد على خفض نسبة الكوليسترول المرتفع بفضل فيتامين سي
يحمي من أمراض القلب والخلايا السرطانية بفضل خصائصه المضادة للأكسدة
يحمي من العدوى
يعطي شعوراً بالشبع لفترة طويلة بفضل محتواه العالي من الألياف
يساهم في الجهاز الهضمي
مفيد لمشاكل المعدة والأمعاء
يحمي بنية العظام والأسنان
يساهم في هرمون السيروتونين
مفيد للجهاز العصبي
يخفف من المشاكل المتعلقة بالدوالي والبواسير
مفيد للبشرة ومضاد للشيخوخة
يفيد الكبد بفضل خصائصه المضادة للأكسدة
ينظم ضغط الدم
يخفف من نقص البوتاسيوم
يمنع فقر الدم
يمنع الضعف والتعب عن طريق إمداد الجسم بالطاقة
يساهم في الوظائف الإنجابية
يحافظ على صحة العين
المصدر npistanbul
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضغط الدم الكوليسترول فوائد الكستناء نقص البوتاسيوم المزيد
إقرأ أيضاً:
تواصل أعمال المؤتمر العلمي السابع لمركز القلب العسكري
وفي اليوم الثاني من برنامج المؤتمر العلمي السابع قدم نخبة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض وجراحة القلب محاضرات علمية حول تداخلات أمراض القلب مع أمراض الكبد وتطور نوعية صمامات القلب ومضاعفات الصمامات واختيار الصمامات المناسبة وزراعة شرايين القلب وجراحة القلب الصغرى وطريقة عمل مضادات التجلط وتطرقت المحاضرات الى المضاعفات التي قد تحصل نتيجة زراعة القساطر القلبية وحالات الالتهاب الباطنة الداخلية للقلب وتأثيرها على الصمامات.
فيما تناولت محاضرات المشاركين الدوليين عبر "سكايب" طرق تبديل وتغيير صمامات القلب عبر القسطرة، قدمها البروفيسور اشوك سيث من جمهورية الهند "، وزراعة صمام القلب النسيجي، قدمها البروفيسور جينو سفلوني من هنغاريا، وعلاقة أمراض القلب بالكلى قدمها البروفيسور انيس الجبري من إيطاليا.
وتم عرض ومناقشة العديد من الحالات المرضية الصعبة والمعقدة وكيفية التعامل معها والطرق الناجعة لمعالجتها.
وخلال فعاليات المؤتمر أشاد رئيس المؤتمر العلمي السابع البروفيسور طه الميموني بمستوى الحضور الفاعل والاهتمام الكبير الذي يجسده الأطباء والجراحون المشاركون في المؤتمر بما يعكس ويؤكد حرصهم الشديد على تحقيق الاستفادة الكاملة من برنامج عمل المؤتمر ومما يقدم فيه من محاضرات علمية هامة وابحاث نوعية وورش عمل تخصصية حول مختلف التخصصات القلبية.. مؤكداً أن هذا الاهتمام الطبي والحرص على التأهيل العلمي سينعكس باثره الإيجابي الكبير على صعيد الارتقاء بمستوى الأداء الطبي التخصصي في مجال أمراض وجراحة القلب في عموم مستشفيات ومراكز القلب التخصصية على مستوى كافة محافظات الجمهورية.
وبدوره أكد مدير مركز القلب العسكري الدكتور علي الشامي على أهمية المحاضرات العلمية التي تضمنها برنامج المؤتمر في يومه الثاني والتي قدمها نخبة من أطباء وجراحي القلب اليمنين والعرب والاجانب وكذا عرض عدد من الحالات المرضية الصعبة والمعقدة وكيفية التعامل معها والطرق الناجعة لمعالجتها .. منوهاً بأن هذا البرنامج العلمي المتميز للمؤتمر السابع لمركز القلب العسكري سيسهم بدوره الفاعل في تطوير أداء الكوادر الطبية والجراحية اليمنية المتخصصة في مجال أمراض وجراحة القلب من خلال تبادل الخبرات الطبية والجراحية والاستفادة من كل ما هو جديد على مستوى العالم في هذا المجال الطبي الهام.
من جانبه أشار نائب مدير المركز العسكري للقلب الدكتور وليد الشرفي إلى ان المؤتمرات العلمية الطبية تعد ركيزة أساسية للارتقاء بمستوى تقديم الخدمات الصحية والتشخيصية والجراحية والعلاجية للمرضى حيث تمثل هذه المؤتمرات العلمية وسيلة هامة لعرض خبرات واراء الأطباء والجراحين والباحثين والتواصل مع الكوادر الطبية في مختلف دول العالم لتبادل الخبرات ولاستفادة من كل ما هو جديد في المجال الطبي.
وأوضح الدكتور الشرفي أن القيمة المضافة للمؤتمرات العلمية تكمن في تمكين الأطباء من بناء قاعدة معرفية وبحثية قوية تضمن استمرارية التطوير في الأداء الطبي والجراحي وفي مستوى تقديم الرعاية الصحية للمرضى وفق أعلى معايير الجودة الطبية المعتمدة عالمياً.