إجازة نصف العام 2025| التعليم: مدتها أسبوعان فقط وهذا موعدها
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن إجازة نصف العام 2025 لطلاب المدارس ستكون أسبوعين فقط لا غير.
ونفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، صدور أي قرارات رسمية بزيادة مدة إجازة نصف العام 2025 لطلاب المدارس
موعد إجازة نصف العام 2025 لطلاب المرحلة الابتدائيةوفقا لما أعلنته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من قرارات، تبدأ إجازة نصف العام 2025 لطلاب المرحلة الابتدائية بمجرد انتهاء امتحانات نصف العام 2025 لطلاب المرحلة الابتدائية يوم 16 يناير 2025.
كما أوضحت قرارات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن إجازة نصف العام الدراسي 2025 لطلاب الصفين الأول والثاني الإعدادي تبدأ بمجرد انتهاء امتحانات نصف العام 2025 لطلاب الصفين الأول والثاني الإعدادي يوم 16 يناير 2025.
موعد إجازة نصف العام 2025 لطلاب الصف الثالث الإعداديوشددت أيضا قرارات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، على بدء إجازة نصف العام 2025 لطلاب الصف الثالث الإعدادي بمجرد انتهاء امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 الترم الأول، والمقرر لها أن تنتهي رسميا يوم 23 يناير 2025.
موعد إجازة نصف العام 2025 لطلاب الصفين الأول والثاني الثانويوبحسب قرارات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تبدأ إجازة نصف العام 2025 لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي، بمجرد انتهاء امتحانات نصف العام 2025 لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي يوم 16 يناير 2025.
جدير بالذكر أن موعد إجازة نصف العام 2025 سيطبق في جميع المدارس الرسمية والمدارس الرسمية للغات والمدارس الخاصة والمدارس الخاصة للغات
موعد إجازة نصف العام 2025 في مصر لطلاب الجامعاتكان المجلس الأعلى للجامعات قد حسم خلال اجتماعه الدوري، المنعقد برئاسة الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، موعد إجازة نصف العام 2025 في مصر لطلاب الجامعات المصرية
وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بعد اجتماع المجلس الأعلى للجامعات ، في بيان رسمي عاجل ، أنه قد تقرر رسميا أن يكون موعد إجازة نصف العام 2025 في مصر لطلاب الجامعات من يوم 25 يناير 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدارس اجازة نصف العام اجازة نصف العام 2025 اجازة نصف العام 2025 المزيد وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی موعد إجازة نصف العام 2025 لطلاب ینایر 2025
إقرأ أيضاً:
من التعليم إلى الزراعة.. كيف ترك الملك فؤاد الأول بصمته في مصر؟
في تاريخ مصر الحديث، يبرز الملك فؤاد الأول كشخصية محورية ساهمت في تشكيل النظام الملكي الحديث في البلاد بعد سنوات من الحماية البريطانية.
بدأ حياته أميرًا من الأسرة العلوية، لكنه أصبح أول ملك لمصر بعد إعلانها مملكة مستقلة في عام 1922.
وخلال فترة حكمه، شهدت مصر تحولات سياسية ودستورية كبرى، جعلت من عهده مرحلة فارقة بين الاستقلال الشكلي والصراع على السلطة.
النشأة والتكوينولد أحمد فؤاد في 26 مارس 1868 داخل قصر القبة بالقاهرة، وكان الابن الأصغر للخديوي إسماعيل.
نشأ في كنف العائلة المالكة، لكنه تلقى تعليمه في أوروبا، حيث درس في إيطاليا والتحق بالأكاديمية العسكرية في تورين.
أثرت هذه النشأة الأوروبية على رؤيته للحكم والإدارة لاحقًا، حيث كان يميل إلى النظام المركزي القوي، المستوحى من الأنظمة الملكية الأوروبية.
عاد الأمير فؤاد إلى مصر في أواخر القرن التاسع عشر، وتولى مناصب شرفية وإدارية، مثل رئاسة الجمعية الجغرافية المصرية، لكنه ظل بعيدًا عن الحكم المباشر حتى عام 1917، عندما اختير ليكون سلطانًا لمصر بعد وفاة السلطان حسين كامل دون وريث.
من السلطنة إلى المملكةتولى فؤاد الأول حكم مصر في 9 أكتوبر 1917، خلال فترة كانت البلاد فيها تعاني من الاحتلال البريطاني والاضطرابات السياسية.
ومع اندلاع ثورة 1919 بقيادة سعد زغلول، تصاعد الضغط الشعبي ضد الاحتلال البريطاني، ما دفع بريطانيا إلى إصدار تصريح 28 فبراير 1922، الذي أعلنت فيه إنهاء الحماية على مصر ومنحها استقلالًا مشروطًا.
استغل فؤاد الأول هذا الإعلان ليغير نظام الحكم في مصر، فأعلن نفسه ملكًا بدلاً من السلطان، ليصبح في 15 مارس 1922 أول “ملك لمصر”، وهو اللقب الذي استخدمه خلفاؤه حتى سقوط الملكية عام 1952.
الدستور والصراع السياسيبعد إعلان المملكة المصرية، اجريت أول انتخابات برلمانية حرة عام 1923، وأسفرت عن فوز حزب الوفد بزعامة سعد زغلول بأغلبية كبيرة، ما وضع الملك في مواجهة مباشرة مع القوى الوطنية.
أصدر الملك دستور 1923، الذي كان من أكثر الدساتير المصرية تقدمًا، لكنه سرعان ما دخل في صراع مع البرلمان، حيث سعى لتقليص سلطته وتعزيز نفوذه الملكي.
شهدت فترة حكمه صدامات متكررة بين القصر الملكي وحزب الوفد، حيث لجأ الملك فؤاد إلى حل البرلمان عدة مرات، مستغلًا سلطاته الدستورية، كما فرض قيودًا على الحريات الصحفية والسياسية، مما أدى إلى تأزم العلاقة بينه وبين الحركة الوطنية.
إنجازاته وإرثهرغم الصراعات السياسية، شهدت مصر في عهد الملك فؤاد الأول العديد من التطورات في مجالات التعليم والبنية التحتية، من أبرزها:
• تأسيس الجامعة المصرية (جامعة القاهرة حاليًا) عام 1908، والتي دعمت التعليم العالي والبحث العلمي.
• تحسين شبكات السكك الحديدية والمواصلات، ما ساعد على ربط مختلف أقاليم مصر.
• إطلاق مشروعات زراعية لتطوير الري وزيادة الإنتاج الزراعي، رغم أنها كانت موجهة بشكل أساسي لخدمة مصالح كبار الملاك.
الوفاة ونهاية عهدهفي 28 أبريل 1936، توفي الملك فؤاد الأول في قصر القبة، بعد أن حكم مصر لنحو 19 عامًا، تاركًا العرش لابنه الملك فاروق، الذي كان لا يزال في سن صغيرة، مما أدى إلى تشكيل مجلس وصاية لحكم البلاد حتى بلغ السن القانونية.