عفت نصار: جروس لم يدرس طلائع الجيش.. والزمالك يحتاج حارس مرمى
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أكد عفت نصار، نجم نادي الزمالك السابق، أن السويسري كريستيان جروس، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالقلعة البيضاء، لم يدرس طلائع الجيش قبل مباراة اليوم.
وقال نصار، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" المدير الفني الناجح يجب أن يلعب بإمكانيات لاعبيه وليس بإمكانياته هو، وجروس لم يدرس الجيش جيدًا قبل المباراة".
وتابع:" عمر جابر أخطاءه عديدة في مباراة اليوم، وكانت خطورة طلائع الجيش من جبهته، وكان يجب أن يكون هناك من يدعمه، لأنه عنده قصور في البدني، وكيف يلعب الفريق بإثنين مهاجمين ولم يكن هناك كرات عرضية".
وواصل:" ميشالاك لا يصلح للزمالك، وكان الأفضل مشاركة مصطفى شلبي في المباراة، وعند مشاركته في الشوط الثاني ظهر بشكل جيد، والتخاطر الذهني للاعبين التي تشارك باستمرار يكون أفضل".
وأوضح:" كان من المفترض على جروس، الاعتماد على التشكيل الأساسي الذي كان يعتمد عليه جروس، ويجري تغييرات في حالة الخسارة".
وشدد:" لا يصح مشاركة حسام عبدالمجيد ومحمود الونش، بجانب بعض، لأنه يجب أن يكون هناك لاعب عاقل وهادئ والمثلوثي أفضل من الثنائي لأنه يمتاز بالسرعات ويجيد قطع الكرات وتداخلاته جيده".
رئيس لجنة الحكام السابق: الزمالك يستحق ركلة جزاء أمام طلائع الجيش حسام عاشور يكشف كواليس انضمامه للنادي الأهليواستكمل نجم الزمالك السابق:" يجب أن يتعاقد الزمالك مع حارس مرمي، يجيد التعامل مع الكرات العرضية، ومحمد عواد المسئول عن الهدف الثاني".
وأضاف:" اللاعب الأجنبي يجب أن يكون أفضل من اللاعب المحلي، جودوين شيكا لاعب طلائع الجيش كان نجم المباراة".
ووجه عفت رسالة للجماهير قائلا:" أوجه التحية لجمهور نادي الزمالك العظيم، ويستحق أن يموت اللاعبين أنفسهم في المباراة".
وزاد:" الزمالك محتاج لاعب في وسط الملعب يجيد الوقوف على الكرة، بجانب لاعب يلعب في مركز 6، وجناح بجانب زيزو، وحارس مرمي، ومهاجم طويل".
وأتم عفت نصار تصريحاته قائلا:" زياد كمال لم يستغل الفرصة التي حصل عليها وتشعر أنه متوتر وغير قادر على التأقلم مع اللاعبين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طلائع الجیش یجب أن
إقرأ أيضاً:
السفير نبيل فهمي: يجب أن يكون هناك خطط لمواجهة مقترح ترامب بتهجير الفلسطينيين
قال وزير الخارجية الأسبق، نبيل فهمي، إن الدافع الأول لتأليف كتابه «الشرق الأوسط بين تحولات النظام الدولي والتفاعلات الإقليمية» هو شعوه بالمسؤولية تجاه المنطقة العربية، لافتا إلى أن الكتاب بدأ بالاضطراب الدولي ومحاولة الدول الكبرى الاحتفاظ بتوازن القوى واحترام مناطق النفوذ.
الشرق الأوسط بين تحولات النظام الدوليوأضاف «فهمي» خلال حديثه في الندوة المنعقدة حاليا في معرض الكتاب، لمناقشة وتوقيع كتابه «الشرق الأوسط بين تحولات النظام الدولي والتفاعلات الإقليمية»: «أصبحنا نعيش في مجتمع دولي متعدد الأقطاب والقوى»، لافتاً إلى أن ميزان القوى في المستقبل سينقلب تجاه الهند وإندونيسيا.
وأوضح أن المنظومة الدولية حاليا مضطربة، ولا يمكن أن يكون الشرق الأوسط في معزل عن ما يحدث في العالم، ومن الطبيعي أن يتأثر بالأحداث العالمية.
إضعاف الهوية الفلسطينية هدف إسرائيلكما تطرق الكتاب في فصله الثاني لبعض القضايا الإقليمية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن إضعاف الهوية الفلسطينية كان الهدف الرئيسي للكيان الإسرائيلي، ومن أهم أدوات إضعاف الهوية التهجير، مشددا على ضرورة وضع طروحات مقابلة للطرح الأمريكي الذي صدر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطنين من غزة لمصر والأردن.
وأضاف: «لم أتفاجأ بالتغيير الذي حدث في سوريا نظرا لوجود قوات متعددة داخلها مثل روسيا وتركيا وإيران وقوى أخرى طائفية».