تفاصيل المزايدة العلنية لطرح محلات تجارية وصيدليات ووحدات إدارية بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
عقد جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، برئاسة المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، اليوم الثلاثاء، جلسة مزايدة علنية، لطرح محال تجارية وصيدليات ووحدات إدارية بمناطق الإسكان الاجتماعي بالمدينة.
شهدت المزايدة طرح 15 محلًا تجاريًا و3 صيدليات بمساحات تتراوح بين 18 و39 مترًا مربعًا في المجاورة 3 بالحي 30، إضافة إلى 10 وحدات إدارية بمساحة 90 مترًا مربعًا لكل وحدة في المجاورة 3 بالحي 33.
وأُجريت الجلسة بحضور ممثلين عن مجلس الدولة، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ووزارة المالية، وقيادات الجهاز، بالإضافة إلى شرطة التعمير، وذلك من أجل ضمان الشفافية وسلامة الإجراءات.
وأسفرت المزايدة عن بيع جميع المحال التجارية والصيدليات والوحدات الإدارية المطروحة بإجمالي مبيعات بلغت 49.561.105 مليون جنيه.
وأكد المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، أن المزايدة تأتي ضمن جهود الجهاز لدعم التنمية الاقتصادية، وتوفير الخدمات الأساسية لسكان أحياء الإسكان الاجتماعي.
وأضاف أن الجهاز يعمل على تعزيز مناخ الاستثمار، وتوفير البيئة المناسبة لإقامة المشروعات الخدمية التي تلبّي احتياجات المواطنين.
وأشار رئيس الجهاز، إلى أن عائد هذه المزايدة يُمثل دفعة قوية لتطوير الخدمات في المدينة، بما يواكب التوسع العمراني والنمو السكاني المستمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجتمعات العمرانية العاشر من رمضان المحال التجارية مجلس الدولة إستثمار وزارة المالية الإسكان الاجتماعي التنمية الاقتصادية المشروعات الخدمية شرطة التعمير احتياجات المواطن
إقرأ أيضاً:
احتفال عيد الميلاد بكنيسة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل بالعاشر من رمضان
احتفلت مساء أمس الثلاثاء، كنيسة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل للأقباط الكاثوليك، بالعاشر من رمضان، بعيد الميلاد المجيد.
قداس عيد الميلادوترأس القداس الإلهي الأب چوزيف زكريا، والأب چوڤاني قاصد خير، راعيا الكنيسة، حيث ألقى الأب جوزيف عظة الذبيحة الإلهية، انطلاقًا من الآية الكتابية القائلة: "ليس له مكان في المنزل"، فيسوع ينتظر دائمًا بشغف من يستقبله، يسوع قبل أن يكون غريبًا، لكنه صنع لنا منزلًا في بيت أبيه.
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة للعالمالكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة وتخصص ركنًا للصم بقداس العيدوأكد أن مريم العذراء رغم ذلك "كانت تحفظ كل تلك الأمور في قلبها"، فلم تعاتب أو تفضج أحد، بل ما شغل بالها هو زيارة الرعاة، ومظاهر الاحتفاء بالطفل يسوع.
وفي ختام القداس، قدم كورال "قلب يسوع"، عددًا من الترانيم الميلادية المتنوعة.