حسام عاشور يكشف كواليس انضمامه للنادي الأهلي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
كشف حسام عاشور، لاعب النادي الأهلي السابق، كواليس انضمامه لقطاع الناشئين بالقلعة الحمراء، بعد رسوبه في الاختبارات.
كواليس انضمام حسام عاشور للنادي الأهليوقال عاشور، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يذاع على قناة "etc":" أفضل عدم الظهور والحديث كثيرًا، ودي طبيعي وأحب التركيز في الملعب وعملي وفي حالى تركيزي على الشو لم أكن أحقق تلك الإنجازات".
وتابع:" انضميت لناشئين الأهلي وعمري كان 14 سنة، ولم ألعب في أي نادي قبل انضمامه للأهلي، وكنت ألعب في الشارع، ورسبت في الاختبارات قبلها بعام، ووالدي رفض ذهاب للاختبارات مرة أخري، وذهبت دون علمه".
شبانة: لاعبو الزمالك طالبوا عبدالواحد السيد بالتدخل لحل أزمة المستحقات عاجل.. بيراميدز يترقب موقف كهربا مع الأهليوأردف:" أسامة عرابي من اختارني في اختبارات الأهلي التي كانت في المعادي، وفي قطاع الناشئين كان الجميع يتحدث عن أحمد سمير فرج وحسام عاشور وعماد متعب وأنا لم يكن يعرفني أحد".
وواصل:" اللعب في الأهلي صعب ويحتاج من يستطيع تحمل الضغوطات، وكنت ألعب في قطاع الناشئين في مركز باك رايت، ومحمود صالح من وظفني في وسط الملعب وكنت مهاري".
وأردف:" أسامة عرابي، سألني عن عمري لأن في ذلك الوقت كانت التسنين منتشر، وكان عندي إصرار وعزيمة للانضمام للأهلي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تحدث إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، عن كواليس رحيله من نادي الزمالك، مؤكدًا أنه كان يشعر بسعادة كبيرة داخل القلعة البيضاء، قائلاً: "كانت أفضل فترة في حياتي، كنت سعيدًا للغاية في الزمالك."
وعند سؤاله عن سبب رحيله رغم هذه السعادة، أوضح في آخر حوار أجراه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة وقعت بينه وبين أحد اللاعبين، مما أدى إلى استبعاده، وقال: "أنا لا أحب أن أكون في مكان أشعر فيه بالظلم، لذلك طلبت الرحيل."
وعندما قيل له إنه ليس الأول الذي يشعر بالظلم داخل الزمالك، حيث سبقه معتز إينو بنفس الشعور، أجاب شيكا: "أحيانًا تحدث أمور تجعل اللاعب غير قادر على الاستمرار، والبعض يختار الرحيل."
وعن مغادرته، أكد أن خروجه لم يكن بهدف الاحتراف مباشرة، بل كان يفكر في مستقبله والبحث عن فرصة جديدة، مشيرًا إلى أن زملاءه والمدربين حاولوا إقناعه بالبقاء لكنه كان مصرًا على قراره.
وحين سُئل عما إذا كان تمردًا أو غرورًا، أجاب: “لم أتمرد، ولم أكن مغرورًا، فقط كنت واثقًا في قدراتي وأبحث عن فرصة أفضل”.
وأشار إلى أن الظروف المالية في قطاع الناشئين لم تكن جيدة، حيث لم يكن يحصل على أموال كافية، لكنه ظل متمسكًا بحلمه.