حدث ليلا: ملايين الإسرائيليين يهرعون للملاجئ.. وحرب روسيا وأوكرانيا تتمدد.. وهجوم وشيك على اليمن| عاجل
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
شهدت دول العالم العديد من الأحداث الساخنة لعل أبرزها في دولة الاحتلال الإسرائيلي والتي شهدت إطلاق صاروخ مجددا من اليمن، في الوقت التي كانت تدرس فيه إسرائيل شن هجوم على الحوثيين.
صاروخ جديد من اليمنقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء، إن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق بوسط إسرائيل بعد سقوط مقذوف من اليمن، مضيفًا أن التفاصيل لا تزال قيد المراجعة، بحسب ما جاء في "القاهرة الإخبارية".
وأعلن جيش الاحتلال، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل أن يخترق المجال الجوي الإسرائيلي.
وأضاف جيش الاحتلال في منشور على منصة إكس: "للمرة الخامسة في أسبوع، سارع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ مع شن الحوثيين في اليمن هجومًا صاروخيًا".
تل أبيب تدرس شن هجوم عدواني واسع في اليمنكشفت هيئة البث الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، أن إسرائيل تدرس شن هجوم واسع النطاق في اليمن، ويجري إعداد خطط في هذا الصدد بالوقت الحالي، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية، يخطط جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ الهجوم الرابع ضد الحوثيين، مضيفة أن جيش الاحتلال والقوات الجوية وجناح العمليات يعدان خططًا أكثر عدوانية لذلك، مع التركيز على زيادة عدد الأهداف المستهدفة في جميع أنحاء اليمن.
غضب في إسرائيل بسبب السنوار ونصر اللهواجهت شركة أمريكية هجوما واسعا من جانب الصحف والمواقع الإسرائيلية، بعد عرض موقعها الإلكتروني قمصانًا يحمل صور الراحل يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي السابق لحماس، وحسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني السابق، الأمر الذي أثار موجة غضب وسائل إعلام دولة الاحتلال، بحسب وصف «القاهرة الإخبارية».
وقد عرضت الشركة الأمريكية، الثلاثاء، قمصانًا تحمل صورا لزعيمي حماس وحزب الله السابقين، يحيى السنوار وحسن نصر الله، للبيع على موقعها الإلكتروني بسعر يتراوح بين 25 و30 دولارًا، بحسب ما جاء في موقع «تايمز أوف إسرائيل»، إذ أظهر أحد القمصان وجه السنوار واسمه مُقسمًا إلى قسمين، بينما يُظهر قميص آخر رسمًا كاريكاتوريًا له مُمسكًا بسلاحه ومُرتديًا ملابس القتال، كما حمل قميص آخر صورة لزعيم حزب الله السابق على خلفية الحرم القدسي، ولا يزال معروضًا للبيع.
إيران تردد باعتراف إسرائيل اغتيال إسماعيل هنيةنددت إيران، اليوم الأربعاء، باعتراف إسرائيل مسؤوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية، زعيم حركة حماس السابق في طهران، في وقت مبكر من هذا العام، مُتهمة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جريمة بشعة، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
وتوعّد يسرائيل كاتس، وزير دفاع دولة الاحتلال الإسرائيلي، قادة الحوثيين بتدمير بنيتهم التحتية وقطع رؤوس قادتهم، على غرار ما فعلته إسرائيل مع حزب الله اللبناني وحماس.
وذكر كاتس، في أول اعتراف بأن إسرائيل كانت وراء اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران، قائلا: «سنضرب الحوثيين بقوة، ونستهدف بنيتهم التحتية الاستراتيجية، ونقطع رؤوس قياداتهم، تمامًا كما فعلنا مع هنية، ويحيى السنوار، وحسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان، وسنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء».
سلاح الجو البولندي يعلن حالة التأهب الجوي بالقرب من الحدود الأوكرانيةأعلن سلاح الجو البولندي حالة التأهب الجوي بالقرب من الحدود الأوكرانية بالتزامن مع إطلاق صواريخ كروز وكاليبر، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
كما أعلن سلاح البحرية الأوكرانية، أنّ الجيش الروسي نشر 3 سفن حاملة لصواريخ كاليبر في البحر الأسود.
وتعتبر صواريخ «كاليبر»، ذات دقة عالية، وقادرة على ضرب أهداف بحرية وبرية على مسافات طويلة.
الرئيس الأمريكي الأسبق كلينتون يغادر المستشفىقال أنجيل أورينا، نائب كبير موظفي الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، في منشور على منصة إكس، الثلاثاء، إنَّ كلينتون غادر مستشفى في واشنطن بعد خضوعه للعلاج من الحمى، مضيفا أنه دخل المركز الطبي بجامعة جورج تاون، الإثنين، بعد ارتفاع درجة حرارته؛ بسبب إصابته بحمى، حسبما أفاد نائب رئيس مكتبه.
وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" أن وضعه ليس خطيرًا، إذ كتب أنجيل أورينا على منصة "إكس": "دخل الرئيس كلينتون إلى المركز الطبي لجامعة جورج تاون لإجراء الفحوص ومراقبة حالته بعد إصابته بالحمى".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی القاهرة الإخباریة جیش الاحتلال من الیمن
إقرأ أيضاً:
جريمة لا تغفر ..روسيا وأوكرانيا تتبادلان الاتهامات بشأن قتلى مدرسة
تبادلت كييف وموسكو اللوم يوم الأحد بشأن ضربة على مدرسة في بلدة تحتلها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية، بينما قالت كييف أيضًا إن هجمات الصواريخ والطائرات بدون طيار في نهاية الأسبوع قتلت 15 شخصًا على الأقل في أوكرانيا، وفق ما ذكرت صحف دولية.
لم يُظهر القتال في الحرب التي دامت ما يقرب من ثلاث سنوات أي علامات على التهدئة، على الرغم من وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض وقف إطلاق النار في غضون "24 ساعة" من توليه منصبه في 20 يناير.
اتهمت كل من روسيا وأوكرانيا الأخرى بقتل المدنيين منذ بدء الحرب، مع تبادل اللوم الأخير بشأن سودزا، وهي بلدة تحتلها أوكرانيا بالقرب من الحدود.
قالت القوات الجوية الأوكرانية يوم الأحد إن أربعة أشخاص قُتلوا في هجوم في اليوم السابق على مبنى مدرسة سابق من ثلاثة طوابق يؤوي مدنيين تم إجلاؤهم، وتم انتشال العشرات من تحت الأنقاض.
لم تعلن روسيا عن حصيلة الضربة، لكنها اتهمت كييف باستهداف المدرسة في "جريمة لا تغفر ولا تسقط بالتقادم".
في مختلف أنحاء أوكرانيا، قُتل ما لا يقل عن 15 شخصًا عندما ضربت الضربات الروسية وسط وشرق البلاد ليل الجمعة إلى السبت، وفقًا للسلطات الإقليمية والشرطة.
وقالت الإدارة المحلية إن 11 شخصًا، بينهم طفل، قُتلوا في بولتافا عندما أصاب صاروخ مبنى سكني في وقت مبكر من صباح يوم السبت.
وقال المسؤولون إن 16 شخصًا على الأقل أصيبوا بينما استخدم رجال الإنقاذ الرافعات لتمشيط أنقاض المبنى المشتعل بحثًا عن ناجين.
قالت أولينا سفيريد، وهي من سكان بولتافا: "في الطابق الخامس، تم إخراج امرأة، كان صديقتي، حيث خرجت وهي ميتة. لقد سحقها الجدار. كان هناك الكثير من الضحايا".
قُتل ثلاثة أشخاص آخرين في عطلة نهاية الأسبوع في منطقة سومي، وشخص واحد في خاركوف، وفقًا للسلطات الأوكرانية.